حصلت راكيل موسولوني، حفيدة الزعيم النازي الإيطالي بينيتو موسولوني، على أكبر عدد من الأصوات في انتخابات بلدية روما.
وحسب نتائج الانتخابات النهائية التي أعلنت أمس الأربعاء، حصدت حفيدة 'دوتشي' أكثر من 8.2 ألف صوت في الانتخابات التي جرت الأحد والاثنين، ما يمثل زيادة بواقع 657 صوتا مقارنة مع انتخابات 2016 عندما فازت بمقعدها في بلدية العاصمة.
وأشارت موسوليني إلى أنها تحظى بعلاقات جيدة مع زملائها من الحزب الديمقراطي المنتمي إلى اليسار الوسط في بلدية روما، مشددة على وجود فارق بين المواقف السياسية والعلاقات الشخصية.
وامتنعت حفيدة 'دوتشي'، حسب صحيفة 'الغارديان'، عن مناقشة سياسات جدها النازية، قائلة إن الوقت الآن غير مناسب لمناقشة هذا الموضوع وإنها 'تفضل الحديث عن روما'.
وأشارت راكيل إلى أنها في بداية سيرتها السياسية لم تتلق في المقابلات الصحفية إلا أسئلة عن اسمها العائلي، مضيفة: 'لكن خلال ولايتي الأخيرة بدأوا بتوجيه أسئلة إلي عن المبادرات التي أقدمها، وعملت بدأب'.
وكانت الحفيدة الأخرى لموسوليني، أليساندرا، قد تولت مقعدا في البرلمان الأوروبي خلال فترة بين 2014 و2019 وقد أعلنت عن اعتزالها عن السياسة.
وتمثل راكيل موسوليني عن حزب 'إخوان إيطاليا' اليميني الذي تمكن من تعزيز مواقعه، لاسيما في شمال البلاد على حساب الأحزاب اليمينية، وأصبحت حسب آخر استطلاعات للرأي العام ثاني أكبر قوة سياسية في البلاد بعد الحزب الديمقراطي.
ويخوض المرشح عن 'إخوان إيطاليا'، إنريكو ميتشيتي، الآن الصراع من أجل كرسي عمدة روما، غير أنه من المتوقع أن يتكبد خسارة أمام المرشح عن يسار الوسط وزير الاقتصاد السابق روبيرتو جوالتيري في الجولة الثانية من التصويت التي ستجري في 17 و18 أكتوبر.
حصلت راكيل موسولوني، حفيدة الزعيم النازي الإيطالي بينيتو موسولوني، على أكبر عدد من الأصوات في انتخابات بلدية روما.
وحسب نتائج الانتخابات النهائية التي أعلنت أمس الأربعاء، حصدت حفيدة 'دوتشي' أكثر من 8.2 ألف صوت في الانتخابات التي جرت الأحد والاثنين، ما يمثل زيادة بواقع 657 صوتا مقارنة مع انتخابات 2016 عندما فازت بمقعدها في بلدية العاصمة.
وأشارت موسوليني إلى أنها تحظى بعلاقات جيدة مع زملائها من الحزب الديمقراطي المنتمي إلى اليسار الوسط في بلدية روما، مشددة على وجود فارق بين المواقف السياسية والعلاقات الشخصية.
وامتنعت حفيدة 'دوتشي'، حسب صحيفة 'الغارديان'، عن مناقشة سياسات جدها النازية، قائلة إن الوقت الآن غير مناسب لمناقشة هذا الموضوع وإنها 'تفضل الحديث عن روما'.
وأشارت راكيل إلى أنها في بداية سيرتها السياسية لم تتلق في المقابلات الصحفية إلا أسئلة عن اسمها العائلي، مضيفة: 'لكن خلال ولايتي الأخيرة بدأوا بتوجيه أسئلة إلي عن المبادرات التي أقدمها، وعملت بدأب'.
وكانت الحفيدة الأخرى لموسوليني، أليساندرا، قد تولت مقعدا في البرلمان الأوروبي خلال فترة بين 2014 و2019 وقد أعلنت عن اعتزالها عن السياسة.
وتمثل راكيل موسوليني عن حزب 'إخوان إيطاليا' اليميني الذي تمكن من تعزيز مواقعه، لاسيما في شمال البلاد على حساب الأحزاب اليمينية، وأصبحت حسب آخر استطلاعات للرأي العام ثاني أكبر قوة سياسية في البلاد بعد الحزب الديمقراطي.
ويخوض المرشح عن 'إخوان إيطاليا'، إنريكو ميتشيتي، الآن الصراع من أجل كرسي عمدة روما، غير أنه من المتوقع أن يتكبد خسارة أمام المرشح عن يسار الوسط وزير الاقتصاد السابق روبيرتو جوالتيري في الجولة الثانية من التصويت التي ستجري في 17 و18 أكتوبر.
حصلت راكيل موسولوني، حفيدة الزعيم النازي الإيطالي بينيتو موسولوني، على أكبر عدد من الأصوات في انتخابات بلدية روما.
وحسب نتائج الانتخابات النهائية التي أعلنت أمس الأربعاء، حصدت حفيدة 'دوتشي' أكثر من 8.2 ألف صوت في الانتخابات التي جرت الأحد والاثنين، ما يمثل زيادة بواقع 657 صوتا مقارنة مع انتخابات 2016 عندما فازت بمقعدها في بلدية العاصمة.
وأشارت موسوليني إلى أنها تحظى بعلاقات جيدة مع زملائها من الحزب الديمقراطي المنتمي إلى اليسار الوسط في بلدية روما، مشددة على وجود فارق بين المواقف السياسية والعلاقات الشخصية.
وامتنعت حفيدة 'دوتشي'، حسب صحيفة 'الغارديان'، عن مناقشة سياسات جدها النازية، قائلة إن الوقت الآن غير مناسب لمناقشة هذا الموضوع وإنها 'تفضل الحديث عن روما'.
وأشارت راكيل إلى أنها في بداية سيرتها السياسية لم تتلق في المقابلات الصحفية إلا أسئلة عن اسمها العائلي، مضيفة: 'لكن خلال ولايتي الأخيرة بدأوا بتوجيه أسئلة إلي عن المبادرات التي أقدمها، وعملت بدأب'.
وكانت الحفيدة الأخرى لموسوليني، أليساندرا، قد تولت مقعدا في البرلمان الأوروبي خلال فترة بين 2014 و2019 وقد أعلنت عن اعتزالها عن السياسة.
وتمثل راكيل موسوليني عن حزب 'إخوان إيطاليا' اليميني الذي تمكن من تعزيز مواقعه، لاسيما في شمال البلاد على حساب الأحزاب اليمينية، وأصبحت حسب آخر استطلاعات للرأي العام ثاني أكبر قوة سياسية في البلاد بعد الحزب الديمقراطي.
ويخوض المرشح عن 'إخوان إيطاليا'، إنريكو ميتشيتي، الآن الصراع من أجل كرسي عمدة روما، غير أنه من المتوقع أن يتكبد خسارة أمام المرشح عن يسار الوسط وزير الاقتصاد السابق روبيرتو جوالتيري في الجولة الثانية من التصويت التي ستجري في 17 و18 أكتوبر.
التعليقات