خاص الثقة نيوز - تمعنت كثيراً ونظرت طويلاً من أين أبدأ حكايتي مع أبطال الدفاع المدني، فإذا أردت أن تتحدث عن نشامى الدفاع المدني تعود بك الذاكرة وتقول ما أجملها من هدية، والتي كانت من القائد لشعبه، هدية منذ أن جاءت وهي ترتقي وتتطور من اجل خدمة المواطن الأردني، لا بل كل من يقطن على ثرى هذا الوطن الاشم، فعندما يعجز الآخرون عن عملهم تجد نشامى الدفاع المدني بالمرصاد، يتنافسون من أجل الإنسانية، لا تجد فيهم الكسل والتردد عند الحاجة، أفعالهم الخيرة كثيرة وباقية، الاطفائي فيهم يهاجم النيران ويستأسد عليها حتى يقضي على لهيبها، يخمدونها في المنازل، ويخمدونها في المصانع والشركات، وكذلك لا يقصرون في حماية الثروة الوطنية والثروة الحرجية، نهجهم واضح، الإيثار عنوانهم، كم قدموا من شهيد من أجل الوطن والمواطن، يؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة، يواصلون الليل بالنهار من أجل الوطن ومن يسكن فيه، وبالرغم من التطورات التي شهدها العالم مؤخراً إلا أنهم يواكبونها بكل حرفية ومهارة عالية، يترك طعامه حتى في وقت الصيام ولا ينتظر ثانية واحدة فيهب من أجل الملهوف، لا يعرفون كلمة لا في تقديم الخدمات سواء الإسعافية أو خدمات الإطفاء أو الإنقاذ، ، بالفعل انهم سواعد الإنقاذ، لا تثنيهم المصاعب جميعها ولا حرارة الشمس العالية ولا المنحدرات الخطيرة، يهبون هبة رجل واحد، يواجهون الصعاب بشراسة، دون تردد أو تفكير، الصعب عندهم سهل، الليل عندهم نهار لا فرق بينهما، يدفعون بأرواحهم ومشروعهم الشهادة وهم يؤدون الواجب، حماهم الله ورعاهم المولى، ووفقهم في عملهم وابعد عنهم كل مكروه، وحفظهم خالقي بعينه التي لا تنام، شكراً لكم يا نشامى الدفاع المدني، وشكري لن يوفيكم حقكم، فأنتم دائماً في المقدمة، الاقتداء بكم شرف كبير، لا سيما العمل الوافي والكافي الذي شاهدناه منذ بدء جائحة كورونا لم أشاهد غيركم يؤمن المواطنين والمحتاجين والمرضى من بيوتهم إلى المستشفيات، ذهاباً وإياباً، وما زلتم تواصون هذا العمل المشرف، سنبقى فخورون بكم ما حيينا، اسأل الله لكم القوة والعافية والسداد في الأمر...
شكرا جلاله سيدنا الملك عبد الله على اهتمامك وتوجيهاتك لهذه المؤسسه الوطنيه ..
وشكرا لجهود عطوفه مدير الامن العام حسين باشا الحواتمه ..ولعطوفة مدير الدفاع المدني انور بك الطراونه ولكل رجال الدفاع المدني الاشاوس..
حمى الله الاردن بقياده جلاله مليكنا الغالي عبد الله الثاني بن الحسين قائد مسيره العز والكبرياء...
خاص الثقة نيوز - تمعنت كثيراً ونظرت طويلاً من أين أبدأ حكايتي مع أبطال الدفاع المدني، فإذا أردت أن تتحدث عن نشامى الدفاع المدني تعود بك الذاكرة وتقول ما أجملها من هدية، والتي كانت من القائد لشعبه، هدية منذ أن جاءت وهي ترتقي وتتطور من اجل خدمة المواطن الأردني، لا بل كل من يقطن على ثرى هذا الوطن الاشم، فعندما يعجز الآخرون عن عملهم تجد نشامى الدفاع المدني بالمرصاد، يتنافسون من أجل الإنسانية، لا تجد فيهم الكسل والتردد عند الحاجة، أفعالهم الخيرة كثيرة وباقية، الاطفائي فيهم يهاجم النيران ويستأسد عليها حتى يقضي على لهيبها، يخمدونها في المنازل، ويخمدونها في المصانع والشركات، وكذلك لا يقصرون في حماية الثروة الوطنية والثروة الحرجية، نهجهم واضح، الإيثار عنوانهم، كم قدموا من شهيد من أجل الوطن والمواطن، يؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة، يواصلون الليل بالنهار من أجل الوطن ومن يسكن فيه، وبالرغم من التطورات التي شهدها العالم مؤخراً إلا أنهم يواكبونها بكل حرفية ومهارة عالية، يترك طعامه حتى في وقت الصيام ولا ينتظر ثانية واحدة فيهب من أجل الملهوف، لا يعرفون كلمة لا في تقديم الخدمات سواء الإسعافية أو خدمات الإطفاء أو الإنقاذ، ، بالفعل انهم سواعد الإنقاذ، لا تثنيهم المصاعب جميعها ولا حرارة الشمس العالية ولا المنحدرات الخطيرة، يهبون هبة رجل واحد، يواجهون الصعاب بشراسة، دون تردد أو تفكير، الصعب عندهم سهل، الليل عندهم نهار لا فرق بينهما، يدفعون بأرواحهم ومشروعهم الشهادة وهم يؤدون الواجب، حماهم الله ورعاهم المولى، ووفقهم في عملهم وابعد عنهم كل مكروه، وحفظهم خالقي بعينه التي لا تنام، شكراً لكم يا نشامى الدفاع المدني، وشكري لن يوفيكم حقكم، فأنتم دائماً في المقدمة، الاقتداء بكم شرف كبير، لا سيما العمل الوافي والكافي الذي شاهدناه منذ بدء جائحة كورونا لم أشاهد غيركم يؤمن المواطنين والمحتاجين والمرضى من بيوتهم إلى المستشفيات، ذهاباً وإياباً، وما زلتم تواصون هذا العمل المشرف، سنبقى فخورون بكم ما حيينا، اسأل الله لكم القوة والعافية والسداد في الأمر...
شكرا جلاله سيدنا الملك عبد الله على اهتمامك وتوجيهاتك لهذه المؤسسه الوطنيه ..
وشكرا لجهود عطوفه مدير الامن العام حسين باشا الحواتمه ..ولعطوفة مدير الدفاع المدني انور بك الطراونه ولكل رجال الدفاع المدني الاشاوس..
حمى الله الاردن بقياده جلاله مليكنا الغالي عبد الله الثاني بن الحسين قائد مسيره العز والكبرياء...
خاص الثقة نيوز - تمعنت كثيراً ونظرت طويلاً من أين أبدأ حكايتي مع أبطال الدفاع المدني، فإذا أردت أن تتحدث عن نشامى الدفاع المدني تعود بك الذاكرة وتقول ما أجملها من هدية، والتي كانت من القائد لشعبه، هدية منذ أن جاءت وهي ترتقي وتتطور من اجل خدمة المواطن الأردني، لا بل كل من يقطن على ثرى هذا الوطن الاشم، فعندما يعجز الآخرون عن عملهم تجد نشامى الدفاع المدني بالمرصاد، يتنافسون من أجل الإنسانية، لا تجد فيهم الكسل والتردد عند الحاجة، أفعالهم الخيرة كثيرة وباقية، الاطفائي فيهم يهاجم النيران ويستأسد عليها حتى يقضي على لهيبها، يخمدونها في المنازل، ويخمدونها في المصانع والشركات، وكذلك لا يقصرون في حماية الثروة الوطنية والثروة الحرجية، نهجهم واضح، الإيثار عنوانهم، كم قدموا من شهيد من أجل الوطن والمواطن، يؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة، يواصلون الليل بالنهار من أجل الوطن ومن يسكن فيه، وبالرغم من التطورات التي شهدها العالم مؤخراً إلا أنهم يواكبونها بكل حرفية ومهارة عالية، يترك طعامه حتى في وقت الصيام ولا ينتظر ثانية واحدة فيهب من أجل الملهوف، لا يعرفون كلمة لا في تقديم الخدمات سواء الإسعافية أو خدمات الإطفاء أو الإنقاذ، ، بالفعل انهم سواعد الإنقاذ، لا تثنيهم المصاعب جميعها ولا حرارة الشمس العالية ولا المنحدرات الخطيرة، يهبون هبة رجل واحد، يواجهون الصعاب بشراسة، دون تردد أو تفكير، الصعب عندهم سهل، الليل عندهم نهار لا فرق بينهما، يدفعون بأرواحهم ومشروعهم الشهادة وهم يؤدون الواجب، حماهم الله ورعاهم المولى، ووفقهم في عملهم وابعد عنهم كل مكروه، وحفظهم خالقي بعينه التي لا تنام، شكراً لكم يا نشامى الدفاع المدني، وشكري لن يوفيكم حقكم، فأنتم دائماً في المقدمة، الاقتداء بكم شرف كبير، لا سيما العمل الوافي والكافي الذي شاهدناه منذ بدء جائحة كورونا لم أشاهد غيركم يؤمن المواطنين والمحتاجين والمرضى من بيوتهم إلى المستشفيات، ذهاباً وإياباً، وما زلتم تواصون هذا العمل المشرف، سنبقى فخورون بكم ما حيينا، اسأل الله لكم القوة والعافية والسداد في الأمر...
شكرا جلاله سيدنا الملك عبد الله على اهتمامك وتوجيهاتك لهذه المؤسسه الوطنيه ..
وشكرا لجهود عطوفه مدير الامن العام حسين باشا الحواتمه ..ولعطوفة مدير الدفاع المدني انور بك الطراونه ولكل رجال الدفاع المدني الاشاوس..
حمى الله الاردن بقياده جلاله مليكنا الغالي عبد الله الثاني بن الحسين قائد مسيره العز والكبرياء...
التعليقات