الثقة نيوز - اكد الأستاذ في جامعة سانت لويس الأمريكية ومسؤول ملف كورونا السابق في وزارة الصحة، الدكتور وائل الهياجنة، أن الوباء لم ينته.
وأوضح في حديث لنبض البلد عبر رؤيا، السبت، أن هناك موجة كورونا جديدة قادمة في فصل الشتاء، ويبدو أن الوباء سيتحول إلى موسمي.
وقال إن الحديث عن جرعة ثالثة يعني بالضرورة أنها الأولى المضادة لكورونا لهذا العام.
وقال إن الإصابات كثيرة في الأردن مقرونة بنسبة الـ30% من نسبة التطعيم، ما يفضي إلى نسبة تحصين تناهز 60-70%.
وتوقع زيادة في عدد الحالات المسجلة بعد عودة المدارس فك القيود على المجتمع، لكنها لن ترقى إلى مستوى الموجة الشديدة.
ونوه بدراستان في الولايات المتحدة عن مطاعيم الأطفال، لدراسة مأمونية وفعالية المطاعيم على الأطفال من سن ستة أشهر إلى 12 عاما، ، وفق صد هلا أخبار، ومن المهم إعطاؤه للأطفال في الأردن إذا أقرت مأمونيته لكون هذه الشريحة تشكل 35% من الشعب الأردني
ورغم أن التطعيم هو الحل الوحيد للقضاء على الفيروس، وأشار إلى تخوف على المستوى العالمي في ظل تطعيم 30% فقط، مجملها ذهبت إلى الدول الغنية، منها 1% ذهبت للشعوب الفقيرة.
وفي ظل وجود متحورات ونسب تطعيم قليلة في معظم البلدان، يبدو أنه من الصعب القول إن العالم يتجه إلى القضاء على المرض.
ولفت إلى دراستين أمريكيتين نشرتا الجمعة، تشيران إلى أن المطاعيم الموجودة (فايزر وموديرنا وجي اند جي) لا تزال فعالة حتى ضد المتحور “دلتا” المسؤول عن 99% من الإصابات في أمريكا.
وبين أن الدراستان أكدتا أن احتمال الإصابة بكورونا للمطعمين بالكامل بجرعتين تبلغ 5 مرات أقل من غير المطعيمن، والدخول إلى المستشفيات أقل بـ10 مرات، والوفاة أقل بـ11 مرة.
وقال إنه يجب عدم الركون إلى الجرعة الواحدة لأنها غير فعالة ضد “دلتا”، ويجب أن يكون هناك جرعتان من فايزر وموديرنا وسينوفارم.
ووجد أن مطعوم موديرنا يحمي بنسبة 96% من الدخول إلى المستشفيات حتى مع وجود “دلتا”، ، وفق صد هلا أخبار، و80% بفايزر، وجي اند جي بنسبة 60%.
وبين أن الدراسات تشير إلى حماية سينوفارم من الدخول إلى المستشفيات والإصابات الشديدة بنسبة 100% ومن المعتدلة بنسبة 70% ومن كل الإصابات بنسبة 59%.
ونوه بدراستان في الولايات المتحدة عن مطاعيم الأطفال، لدراسة مأمونية وفعالية المطاعيم على الأطفال من سن ستة أشهر إلى 12 عاما.
الثقة نيوز - اكد الأستاذ في جامعة سانت لويس الأمريكية ومسؤول ملف كورونا السابق في وزارة الصحة، الدكتور وائل الهياجنة، أن الوباء لم ينته.
وأوضح في حديث لنبض البلد عبر رؤيا، السبت، أن هناك موجة كورونا جديدة قادمة في فصل الشتاء، ويبدو أن الوباء سيتحول إلى موسمي.
وقال إن الحديث عن جرعة ثالثة يعني بالضرورة أنها الأولى المضادة لكورونا لهذا العام.
وقال إن الإصابات كثيرة في الأردن مقرونة بنسبة الـ30% من نسبة التطعيم، ما يفضي إلى نسبة تحصين تناهز 60-70%.
وتوقع زيادة في عدد الحالات المسجلة بعد عودة المدارس فك القيود على المجتمع، لكنها لن ترقى إلى مستوى الموجة الشديدة.
ونوه بدراستان في الولايات المتحدة عن مطاعيم الأطفال، لدراسة مأمونية وفعالية المطاعيم على الأطفال من سن ستة أشهر إلى 12 عاما، ، وفق صد هلا أخبار، ومن المهم إعطاؤه للأطفال في الأردن إذا أقرت مأمونيته لكون هذه الشريحة تشكل 35% من الشعب الأردني
ورغم أن التطعيم هو الحل الوحيد للقضاء على الفيروس، وأشار إلى تخوف على المستوى العالمي في ظل تطعيم 30% فقط، مجملها ذهبت إلى الدول الغنية، منها 1% ذهبت للشعوب الفقيرة.
وفي ظل وجود متحورات ونسب تطعيم قليلة في معظم البلدان، يبدو أنه من الصعب القول إن العالم يتجه إلى القضاء على المرض.
ولفت إلى دراستين أمريكيتين نشرتا الجمعة، تشيران إلى أن المطاعيم الموجودة (فايزر وموديرنا وجي اند جي) لا تزال فعالة حتى ضد المتحور “دلتا” المسؤول عن 99% من الإصابات في أمريكا.
وبين أن الدراستان أكدتا أن احتمال الإصابة بكورونا للمطعمين بالكامل بجرعتين تبلغ 5 مرات أقل من غير المطعيمن، والدخول إلى المستشفيات أقل بـ10 مرات، والوفاة أقل بـ11 مرة.
وقال إنه يجب عدم الركون إلى الجرعة الواحدة لأنها غير فعالة ضد “دلتا”، ويجب أن يكون هناك جرعتان من فايزر وموديرنا وسينوفارم.
ووجد أن مطعوم موديرنا يحمي بنسبة 96% من الدخول إلى المستشفيات حتى مع وجود “دلتا”، ، وفق صد هلا أخبار، و80% بفايزر، وجي اند جي بنسبة 60%.
وبين أن الدراسات تشير إلى حماية سينوفارم من الدخول إلى المستشفيات والإصابات الشديدة بنسبة 100% ومن المعتدلة بنسبة 70% ومن كل الإصابات بنسبة 59%.
ونوه بدراستان في الولايات المتحدة عن مطاعيم الأطفال، لدراسة مأمونية وفعالية المطاعيم على الأطفال من سن ستة أشهر إلى 12 عاما.
الثقة نيوز - اكد الأستاذ في جامعة سانت لويس الأمريكية ومسؤول ملف كورونا السابق في وزارة الصحة، الدكتور وائل الهياجنة، أن الوباء لم ينته.
وأوضح في حديث لنبض البلد عبر رؤيا، السبت، أن هناك موجة كورونا جديدة قادمة في فصل الشتاء، ويبدو أن الوباء سيتحول إلى موسمي.
وقال إن الحديث عن جرعة ثالثة يعني بالضرورة أنها الأولى المضادة لكورونا لهذا العام.
وقال إن الإصابات كثيرة في الأردن مقرونة بنسبة الـ30% من نسبة التطعيم، ما يفضي إلى نسبة تحصين تناهز 60-70%.
وتوقع زيادة في عدد الحالات المسجلة بعد عودة المدارس فك القيود على المجتمع، لكنها لن ترقى إلى مستوى الموجة الشديدة.
ونوه بدراستان في الولايات المتحدة عن مطاعيم الأطفال، لدراسة مأمونية وفعالية المطاعيم على الأطفال من سن ستة أشهر إلى 12 عاما، ، وفق صد هلا أخبار، ومن المهم إعطاؤه للأطفال في الأردن إذا أقرت مأمونيته لكون هذه الشريحة تشكل 35% من الشعب الأردني
ورغم أن التطعيم هو الحل الوحيد للقضاء على الفيروس، وأشار إلى تخوف على المستوى العالمي في ظل تطعيم 30% فقط، مجملها ذهبت إلى الدول الغنية، منها 1% ذهبت للشعوب الفقيرة.
وفي ظل وجود متحورات ونسب تطعيم قليلة في معظم البلدان، يبدو أنه من الصعب القول إن العالم يتجه إلى القضاء على المرض.
ولفت إلى دراستين أمريكيتين نشرتا الجمعة، تشيران إلى أن المطاعيم الموجودة (فايزر وموديرنا وجي اند جي) لا تزال فعالة حتى ضد المتحور “دلتا” المسؤول عن 99% من الإصابات في أمريكا.
وبين أن الدراستان أكدتا أن احتمال الإصابة بكورونا للمطعمين بالكامل بجرعتين تبلغ 5 مرات أقل من غير المطعيمن، والدخول إلى المستشفيات أقل بـ10 مرات، والوفاة أقل بـ11 مرة.
وقال إنه يجب عدم الركون إلى الجرعة الواحدة لأنها غير فعالة ضد “دلتا”، ويجب أن يكون هناك جرعتان من فايزر وموديرنا وسينوفارم.
ووجد أن مطعوم موديرنا يحمي بنسبة 96% من الدخول إلى المستشفيات حتى مع وجود “دلتا”، ، وفق صد هلا أخبار، و80% بفايزر، وجي اند جي بنسبة 60%.
وبين أن الدراسات تشير إلى حماية سينوفارم من الدخول إلى المستشفيات والإصابات الشديدة بنسبة 100% ومن المعتدلة بنسبة 70% ومن كل الإصابات بنسبة 59%.
ونوه بدراستان في الولايات المتحدة عن مطاعيم الأطفال، لدراسة مأمونية وفعالية المطاعيم على الأطفال من سن ستة أشهر إلى 12 عاما.
التعليقات