حكم قاضي في محكمة التوظيف في المملكة المتحدة، يوم الاثنين، بتأييد دعوى أليس طومسون ضد وكيل العقارات "مانورز" في لندن، حسبما نقلت شبكة "سي إن بي سي".
كانت أليس تتطلع إلى العودة للعمل بعد إجازة الأمومة، عندما سألت عما إذا كان بإمكانها إنهاء العمل قبل الموعد بساعة في الخامسة مساء، والعمل أربعة أيام في الأسبوع، بدلا من خمسة، لرعاية طفلتها.
استقالت أليس في ديسمبر/ كانون الأول عام 2019 بعد أن رفض رئيسها الطلب، وفقا لمحكمة العمل بتاريخ 24 أغسطس/ آب. كافحت الموظفة للعثور على عمل بعد أن دخلت المملكة المتحدة في إغلاق بسبب فيروس كورونا في مارس/ آذار عام 2020، نظرا لتأثيره على سوق العقارات.
من جانبها قالت أليس لهيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" يوم الثلاثاء، إنها كانت "رحلة طويلة ومرهقة"، لكنها مسرورة لإغلاقها وراضية عن مبلغ التعويض الممنوح نظرا لأن العملية كانت "مستنزفة" عاطفيا وماليا.وقالت المحكمة إن المبلغ يشمل الفوائد، والخسارة السابقة والمستقبلية للدخل ومساهمات المعاشات التقاعدية، بالإضافة إلى 13500 جنيه إسترليني مقابل "إصابة المشاعر"، مع إضافة مبلغ إضافي لتغطية أي ضريبة دخل على المدفوعات.
وأضافت: "لقد وضعت قلبي وروحي في مهنة وكالة العقارات لأكثر من عقد في لندن، وهذا ليس بالأمر الهين لأنها بيئة يسيطر عليها الرجال تماما. فكرت كيف يمكن أن تمتلك الأمهات وظائف وعائلات؟ إنه عام 2021 وليس 1971".
حكم قاضي في محكمة التوظيف في المملكة المتحدة، يوم الاثنين، بتأييد دعوى أليس طومسون ضد وكيل العقارات "مانورز" في لندن، حسبما نقلت شبكة "سي إن بي سي".
كانت أليس تتطلع إلى العودة للعمل بعد إجازة الأمومة، عندما سألت عما إذا كان بإمكانها إنهاء العمل قبل الموعد بساعة في الخامسة مساء، والعمل أربعة أيام في الأسبوع، بدلا من خمسة، لرعاية طفلتها.
استقالت أليس في ديسمبر/ كانون الأول عام 2019 بعد أن رفض رئيسها الطلب، وفقا لمحكمة العمل بتاريخ 24 أغسطس/ آب. كافحت الموظفة للعثور على عمل بعد أن دخلت المملكة المتحدة في إغلاق بسبب فيروس كورونا في مارس/ آذار عام 2020، نظرا لتأثيره على سوق العقارات.
من جانبها قالت أليس لهيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" يوم الثلاثاء، إنها كانت "رحلة طويلة ومرهقة"، لكنها مسرورة لإغلاقها وراضية عن مبلغ التعويض الممنوح نظرا لأن العملية كانت "مستنزفة" عاطفيا وماليا.وقالت المحكمة إن المبلغ يشمل الفوائد، والخسارة السابقة والمستقبلية للدخل ومساهمات المعاشات التقاعدية، بالإضافة إلى 13500 جنيه إسترليني مقابل "إصابة المشاعر"، مع إضافة مبلغ إضافي لتغطية أي ضريبة دخل على المدفوعات.
وأضافت: "لقد وضعت قلبي وروحي في مهنة وكالة العقارات لأكثر من عقد في لندن، وهذا ليس بالأمر الهين لأنها بيئة يسيطر عليها الرجال تماما. فكرت كيف يمكن أن تمتلك الأمهات وظائف وعائلات؟ إنه عام 2021 وليس 1971".
حكم قاضي في محكمة التوظيف في المملكة المتحدة، يوم الاثنين، بتأييد دعوى أليس طومسون ضد وكيل العقارات "مانورز" في لندن، حسبما نقلت شبكة "سي إن بي سي".
كانت أليس تتطلع إلى العودة للعمل بعد إجازة الأمومة، عندما سألت عما إذا كان بإمكانها إنهاء العمل قبل الموعد بساعة في الخامسة مساء، والعمل أربعة أيام في الأسبوع، بدلا من خمسة، لرعاية طفلتها.
استقالت أليس في ديسمبر/ كانون الأول عام 2019 بعد أن رفض رئيسها الطلب، وفقا لمحكمة العمل بتاريخ 24 أغسطس/ آب. كافحت الموظفة للعثور على عمل بعد أن دخلت المملكة المتحدة في إغلاق بسبب فيروس كورونا في مارس/ آذار عام 2020، نظرا لتأثيره على سوق العقارات.
من جانبها قالت أليس لهيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" يوم الثلاثاء، إنها كانت "رحلة طويلة ومرهقة"، لكنها مسرورة لإغلاقها وراضية عن مبلغ التعويض الممنوح نظرا لأن العملية كانت "مستنزفة" عاطفيا وماليا.وقالت المحكمة إن المبلغ يشمل الفوائد، والخسارة السابقة والمستقبلية للدخل ومساهمات المعاشات التقاعدية، بالإضافة إلى 13500 جنيه إسترليني مقابل "إصابة المشاعر"، مع إضافة مبلغ إضافي لتغطية أي ضريبة دخل على المدفوعات.
وأضافت: "لقد وضعت قلبي وروحي في مهنة وكالة العقارات لأكثر من عقد في لندن، وهذا ليس بالأمر الهين لأنها بيئة يسيطر عليها الرجال تماما. فكرت كيف يمكن أن تمتلك الأمهات وظائف وعائلات؟ إنه عام 2021 وليس 1971".
التعليقات