حددت قيادة قوات حرس الحدود في العراق، الجمعة، وجهة الإرهابيين بعد الضغط عليهم في المناطق الصحراوية، فيما أشارت إلى اتخاذ إجراءات جديدة في المناطق الحدودية الخالية من القطعات.
وقال قائد قوات الحدود، الفريق الركن حامد الحسيني، في تصريح لوكالة الأنباء العراقية "واع": "بعد توالي الضغط والعمليات على الدواعش الإرهابيين في جنوب الصحراء، هناك من هربوا محاولين العبور إلى منطقة آمنة لهم، تتمثل بمثلث الطريق الدولي عكاشات - القائم، وخط مفرق الوليد - طريبيل، إلى خط الحدود السورية".
وأشار الحسيني إلى أن "قوات حرس الحدود أوصلت المعلومات المتوفرة إلى كل القطعات المسؤولة، سواء كان الجيش أو الحشد الشعبي، ومن ثم بدأت العملية الأمنية الجارية الآن".
وتابع أن "بعض المناطق الحدودية ليست فيها قطعات، لذلك تقوم القوات بمطاردة الإرهابيين والتفتيش الدقيق الذي يصعب أن يهرب منه أحد".
وأعلنت قيادة قوات حرس الحدود، الثلاثاء الماضي، الشروع بعملية أمنية في الشريط الحدودي مع سوريا، مشيرة إلى مشاركة ثلاثة تشكيلات عسكرية في العملية، وهي قيادة قوات الحدود، والحشد الشعبي، والجيش العراقي، بإسناد من طيران الجيش.
حددت قيادة قوات حرس الحدود في العراق، الجمعة، وجهة الإرهابيين بعد الضغط عليهم في المناطق الصحراوية، فيما أشارت إلى اتخاذ إجراءات جديدة في المناطق الحدودية الخالية من القطعات.
وقال قائد قوات الحدود، الفريق الركن حامد الحسيني، في تصريح لوكالة الأنباء العراقية "واع": "بعد توالي الضغط والعمليات على الدواعش الإرهابيين في جنوب الصحراء، هناك من هربوا محاولين العبور إلى منطقة آمنة لهم، تتمثل بمثلث الطريق الدولي عكاشات - القائم، وخط مفرق الوليد - طريبيل، إلى خط الحدود السورية".
وأشار الحسيني إلى أن "قوات حرس الحدود أوصلت المعلومات المتوفرة إلى كل القطعات المسؤولة، سواء كان الجيش أو الحشد الشعبي، ومن ثم بدأت العملية الأمنية الجارية الآن".
وتابع أن "بعض المناطق الحدودية ليست فيها قطعات، لذلك تقوم القوات بمطاردة الإرهابيين والتفتيش الدقيق الذي يصعب أن يهرب منه أحد".
وأعلنت قيادة قوات حرس الحدود، الثلاثاء الماضي، الشروع بعملية أمنية في الشريط الحدودي مع سوريا، مشيرة إلى مشاركة ثلاثة تشكيلات عسكرية في العملية، وهي قيادة قوات الحدود، والحشد الشعبي، والجيش العراقي، بإسناد من طيران الجيش.
حددت قيادة قوات حرس الحدود في العراق، الجمعة، وجهة الإرهابيين بعد الضغط عليهم في المناطق الصحراوية، فيما أشارت إلى اتخاذ إجراءات جديدة في المناطق الحدودية الخالية من القطعات.
وقال قائد قوات الحدود، الفريق الركن حامد الحسيني، في تصريح لوكالة الأنباء العراقية "واع": "بعد توالي الضغط والعمليات على الدواعش الإرهابيين في جنوب الصحراء، هناك من هربوا محاولين العبور إلى منطقة آمنة لهم، تتمثل بمثلث الطريق الدولي عكاشات - القائم، وخط مفرق الوليد - طريبيل، إلى خط الحدود السورية".
وأشار الحسيني إلى أن "قوات حرس الحدود أوصلت المعلومات المتوفرة إلى كل القطعات المسؤولة، سواء كان الجيش أو الحشد الشعبي، ومن ثم بدأت العملية الأمنية الجارية الآن".
وتابع أن "بعض المناطق الحدودية ليست فيها قطعات، لذلك تقوم القوات بمطاردة الإرهابيين والتفتيش الدقيق الذي يصعب أن يهرب منه أحد".
وأعلنت قيادة قوات حرس الحدود، الثلاثاء الماضي، الشروع بعملية أمنية في الشريط الحدودي مع سوريا، مشيرة إلى مشاركة ثلاثة تشكيلات عسكرية في العملية، وهي قيادة قوات الحدود، والحشد الشعبي، والجيش العراقي، بإسناد من طيران الجيش.
التعليقات