نشرت صحف لبنانية تفاصيل جديدة حول جريمة القتل التي تعرض لها “لبناني” يدعى جورج حنا نعمة، على يد زميله الأردني، و الذي أصدر الأمن العام بياناً حولها اليوم السبت.
و قالت الصحافة اللبنانية و على لسان أحد اصدقاء جورج ابن قرية كفرعقا-الكورة التالي:
جورج مهندس يعمل في المملكة العربية السعودية، نشب خلاف بينه وبين صديق أردني، مع الوقت ظن جورج أن الخلاف قد انتهى بينهم لأن الأمور قد حُلت.
الشركة التي يعمل بها جورج لم تعطه إذن لتمضية إجازته في لبنان، فقرر جورج تمضية الإجازة في الأردن مع عائلته، إتصل بزوجته وابلغها بالأمر وكانت هي أيضًا ستوافيه الى هناك برفقة طفلهم الذي يبلغ من العمر ٥ سنوات.
و أكملت “الصحف”، لكن الصديق الأردني استغل سفر جورج الى وطنه الاردن واستدرجه حيث قام بتجهيز منزله في الاردن على ان يكون منزل الضيافة لكي يقضي إجازته فيه.
وصل جورج الى المطار فإستقبله الاردني “” وهو سائق سيارة تطبيقات ومن ثم أوصله الى منزل يقع في ضاحية الأمير حسن بناية رقم 10، وفي نفس الوقت “مرتكب الجريمة” سافر من السعودية للأردن.
آخر كلمة وصلت من جورج الى هاتف زوجته تقول :
“أنا راجع عالسعودية ما تجي عالأردن”
واختفى الإرسال من هاتف جورج الذي اقتيد الى مزرعة تقع على الحدود السورية – الاردنية وقد قام المجرم بفعلته البشعة هناك بعد التعذيب.
هنا الزوجة شعرت ان زوجها ليس بخير فتواصلت مع الشركة التي كان يعمل لصالحها مدة 10 سنوات التي بدورها قامت بتبليغ الأمن الاردني الذي قام بمراجعة الكاميرات وتبين أن المرحوم جورج وصل الى الاردن وذهب الى المكان المحدد فقام الأمن الاردني بمداهمة المكان واعتقال عددًا من افراد الأسرة ومن ثم قاموا بملاحقة صديق جورج الذي كان عائدًا الى السعودية وكأن شيئًا لم يكن وفور القبض عليه اعترف المجرم بقتل جورج و بمكان وجود الجثة في مزرعة بالقرب من الحدود السورية.
نشرت صحف لبنانية تفاصيل جديدة حول جريمة القتل التي تعرض لها “لبناني” يدعى جورج حنا نعمة، على يد زميله الأردني، و الذي أصدر الأمن العام بياناً حولها اليوم السبت.
و قالت الصحافة اللبنانية و على لسان أحد اصدقاء جورج ابن قرية كفرعقا-الكورة التالي:
جورج مهندس يعمل في المملكة العربية السعودية، نشب خلاف بينه وبين صديق أردني، مع الوقت ظن جورج أن الخلاف قد انتهى بينهم لأن الأمور قد حُلت.
الشركة التي يعمل بها جورج لم تعطه إذن لتمضية إجازته في لبنان، فقرر جورج تمضية الإجازة في الأردن مع عائلته، إتصل بزوجته وابلغها بالأمر وكانت هي أيضًا ستوافيه الى هناك برفقة طفلهم الذي يبلغ من العمر ٥ سنوات.
و أكملت “الصحف”، لكن الصديق الأردني استغل سفر جورج الى وطنه الاردن واستدرجه حيث قام بتجهيز منزله في الاردن على ان يكون منزل الضيافة لكي يقضي إجازته فيه.
وصل جورج الى المطار فإستقبله الاردني “” وهو سائق سيارة تطبيقات ومن ثم أوصله الى منزل يقع في ضاحية الأمير حسن بناية رقم 10، وفي نفس الوقت “مرتكب الجريمة” سافر من السعودية للأردن.
آخر كلمة وصلت من جورج الى هاتف زوجته تقول :
“أنا راجع عالسعودية ما تجي عالأردن”
واختفى الإرسال من هاتف جورج الذي اقتيد الى مزرعة تقع على الحدود السورية – الاردنية وقد قام المجرم بفعلته البشعة هناك بعد التعذيب.
هنا الزوجة شعرت ان زوجها ليس بخير فتواصلت مع الشركة التي كان يعمل لصالحها مدة 10 سنوات التي بدورها قامت بتبليغ الأمن الاردني الذي قام بمراجعة الكاميرات وتبين أن المرحوم جورج وصل الى الاردن وذهب الى المكان المحدد فقام الأمن الاردني بمداهمة المكان واعتقال عددًا من افراد الأسرة ومن ثم قاموا بملاحقة صديق جورج الذي كان عائدًا الى السعودية وكأن شيئًا لم يكن وفور القبض عليه اعترف المجرم بقتل جورج و بمكان وجود الجثة في مزرعة بالقرب من الحدود السورية.
نشرت صحف لبنانية تفاصيل جديدة حول جريمة القتل التي تعرض لها “لبناني” يدعى جورج حنا نعمة، على يد زميله الأردني، و الذي أصدر الأمن العام بياناً حولها اليوم السبت.
و قالت الصحافة اللبنانية و على لسان أحد اصدقاء جورج ابن قرية كفرعقا-الكورة التالي:
جورج مهندس يعمل في المملكة العربية السعودية، نشب خلاف بينه وبين صديق أردني، مع الوقت ظن جورج أن الخلاف قد انتهى بينهم لأن الأمور قد حُلت.
الشركة التي يعمل بها جورج لم تعطه إذن لتمضية إجازته في لبنان، فقرر جورج تمضية الإجازة في الأردن مع عائلته، إتصل بزوجته وابلغها بالأمر وكانت هي أيضًا ستوافيه الى هناك برفقة طفلهم الذي يبلغ من العمر ٥ سنوات.
و أكملت “الصحف”، لكن الصديق الأردني استغل سفر جورج الى وطنه الاردن واستدرجه حيث قام بتجهيز منزله في الاردن على ان يكون منزل الضيافة لكي يقضي إجازته فيه.
وصل جورج الى المطار فإستقبله الاردني “” وهو سائق سيارة تطبيقات ومن ثم أوصله الى منزل يقع في ضاحية الأمير حسن بناية رقم 10، وفي نفس الوقت “مرتكب الجريمة” سافر من السعودية للأردن.
آخر كلمة وصلت من جورج الى هاتف زوجته تقول :
“أنا راجع عالسعودية ما تجي عالأردن”
واختفى الإرسال من هاتف جورج الذي اقتيد الى مزرعة تقع على الحدود السورية – الاردنية وقد قام المجرم بفعلته البشعة هناك بعد التعذيب.
هنا الزوجة شعرت ان زوجها ليس بخير فتواصلت مع الشركة التي كان يعمل لصالحها مدة 10 سنوات التي بدورها قامت بتبليغ الأمن الاردني الذي قام بمراجعة الكاميرات وتبين أن المرحوم جورج وصل الى الاردن وذهب الى المكان المحدد فقام الأمن الاردني بمداهمة المكان واعتقال عددًا من افراد الأسرة ومن ثم قاموا بملاحقة صديق جورج الذي كان عائدًا الى السعودية وكأن شيئًا لم يكن وفور القبض عليه اعترف المجرم بقتل جورج و بمكان وجود الجثة في مزرعة بالقرب من الحدود السورية.
التعليقات