وصل جلالة الملك عبدالله الثاني، السبت، إلى العاصمة العراقية للمشاركة في مؤتمر بغداد للتعاون والشراكة.
وأدى سمو الأمير فيصل بن الحسين، اليمين الدستورية، نائبا لجلالة الملك، بحضور هيئة الوزارة.
وتنطلق أعمال "مؤتمر بغداد للتعاون والشراكة" السبت، في العاصمة العراقية بغداد بحضور عدة دول، منها الأردن، ويستمر ليوم واحد.
وبحسب اللجنة التحضيرية لمؤتمر بغداد فإن الدول المشاركة هي الأردن وتركيا وإيران والسعودية ومصر والكويت وقطر والإمارات وفرنسا، إضافة إلى الجامعة العربية ومجلس التعاون الخليجي ومنظمة التعاون الإسلامي.
وأكدت اللجنة أن المؤتمر سيعقد في بغداد ليوم واحد فقط هو السبت، مشيرة إلى أن مشاركة الدول المدعوة في المؤتمر تمثل دعماً للحكومة العراقية، وسيادة واستقرار العراق.
وبحسب منشور توضيحي بثته وكالة الأنباء العراقية الرسمية "واع" فإن أهداف المؤتمر هي البحث في مفاهيم الإصلاح الاقتصادي، وأخذ العراق لموقعه الإقليمي واشتراكه في صناعة القرار الدولي.
الرئيس العراقي برهم صالح أكد الخميس أن المؤتمر سيساهم في التعاون من أجل تخفيف حدة التوترات في المنطقة.
كما قال رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي، الخميس، إن "العراق يمكنه أن يخلق جسراً للتواصل والتعاون والتكامل الشامل، مع جميع دول المنطقة"، مضيفا أن "العراق بدأ بأخذ دوره التأريخي، ليكون أحد ركائز السلام في المنطقة".
وأضاف، خلال لقائه وفودا إعلامية عربية وأجنبية بمناسبة مؤتمر بغداد للتعاون والشراكة الذي ينطلق السبت، إن "المؤتمر حدث مهم ليس للعراق فقط، بل للمنطقة كلها، وهناك تحديات كثيرة منها في المنطقة، ويجب على الجميع التعاون والتكاتف في حلها، والعبور نحو خلق تكامل اقتصادي واجتماعي بين شعوب المنطقة".
وتابع الكاظمي أن "هذا المؤتمر يجسد رؤية العراق في ضرورة إقامة أفضل العلاقات مع محيطه ومع دول العالم"، داعيا جميع دول المنطقة إلى بناء السلام على أساس التكامل بين شعوب المنطقة.
وصل جلالة الملك عبدالله الثاني، السبت، إلى العاصمة العراقية للمشاركة في مؤتمر بغداد للتعاون والشراكة.
وأدى سمو الأمير فيصل بن الحسين، اليمين الدستورية، نائبا لجلالة الملك، بحضور هيئة الوزارة.
وتنطلق أعمال "مؤتمر بغداد للتعاون والشراكة" السبت، في العاصمة العراقية بغداد بحضور عدة دول، منها الأردن، ويستمر ليوم واحد.
وبحسب اللجنة التحضيرية لمؤتمر بغداد فإن الدول المشاركة هي الأردن وتركيا وإيران والسعودية ومصر والكويت وقطر والإمارات وفرنسا، إضافة إلى الجامعة العربية ومجلس التعاون الخليجي ومنظمة التعاون الإسلامي.
وأكدت اللجنة أن المؤتمر سيعقد في بغداد ليوم واحد فقط هو السبت، مشيرة إلى أن مشاركة الدول المدعوة في المؤتمر تمثل دعماً للحكومة العراقية، وسيادة واستقرار العراق.
وبحسب منشور توضيحي بثته وكالة الأنباء العراقية الرسمية "واع" فإن أهداف المؤتمر هي البحث في مفاهيم الإصلاح الاقتصادي، وأخذ العراق لموقعه الإقليمي واشتراكه في صناعة القرار الدولي.
الرئيس العراقي برهم صالح أكد الخميس أن المؤتمر سيساهم في التعاون من أجل تخفيف حدة التوترات في المنطقة.
كما قال رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي، الخميس، إن "العراق يمكنه أن يخلق جسراً للتواصل والتعاون والتكامل الشامل، مع جميع دول المنطقة"، مضيفا أن "العراق بدأ بأخذ دوره التأريخي، ليكون أحد ركائز السلام في المنطقة".
وأضاف، خلال لقائه وفودا إعلامية عربية وأجنبية بمناسبة مؤتمر بغداد للتعاون والشراكة الذي ينطلق السبت، إن "المؤتمر حدث مهم ليس للعراق فقط، بل للمنطقة كلها، وهناك تحديات كثيرة منها في المنطقة، ويجب على الجميع التعاون والتكاتف في حلها، والعبور نحو خلق تكامل اقتصادي واجتماعي بين شعوب المنطقة".
وتابع الكاظمي أن "هذا المؤتمر يجسد رؤية العراق في ضرورة إقامة أفضل العلاقات مع محيطه ومع دول العالم"، داعيا جميع دول المنطقة إلى بناء السلام على أساس التكامل بين شعوب المنطقة.
وصل جلالة الملك عبدالله الثاني، السبت، إلى العاصمة العراقية للمشاركة في مؤتمر بغداد للتعاون والشراكة.
وأدى سمو الأمير فيصل بن الحسين، اليمين الدستورية، نائبا لجلالة الملك، بحضور هيئة الوزارة.
وتنطلق أعمال "مؤتمر بغداد للتعاون والشراكة" السبت، في العاصمة العراقية بغداد بحضور عدة دول، منها الأردن، ويستمر ليوم واحد.
وبحسب اللجنة التحضيرية لمؤتمر بغداد فإن الدول المشاركة هي الأردن وتركيا وإيران والسعودية ومصر والكويت وقطر والإمارات وفرنسا، إضافة إلى الجامعة العربية ومجلس التعاون الخليجي ومنظمة التعاون الإسلامي.
وأكدت اللجنة أن المؤتمر سيعقد في بغداد ليوم واحد فقط هو السبت، مشيرة إلى أن مشاركة الدول المدعوة في المؤتمر تمثل دعماً للحكومة العراقية، وسيادة واستقرار العراق.
وبحسب منشور توضيحي بثته وكالة الأنباء العراقية الرسمية "واع" فإن أهداف المؤتمر هي البحث في مفاهيم الإصلاح الاقتصادي، وأخذ العراق لموقعه الإقليمي واشتراكه في صناعة القرار الدولي.
الرئيس العراقي برهم صالح أكد الخميس أن المؤتمر سيساهم في التعاون من أجل تخفيف حدة التوترات في المنطقة.
كما قال رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي، الخميس، إن "العراق يمكنه أن يخلق جسراً للتواصل والتعاون والتكامل الشامل، مع جميع دول المنطقة"، مضيفا أن "العراق بدأ بأخذ دوره التأريخي، ليكون أحد ركائز السلام في المنطقة".
وأضاف، خلال لقائه وفودا إعلامية عربية وأجنبية بمناسبة مؤتمر بغداد للتعاون والشراكة الذي ينطلق السبت، إن "المؤتمر حدث مهم ليس للعراق فقط، بل للمنطقة كلها، وهناك تحديات كثيرة منها في المنطقة، ويجب على الجميع التعاون والتكاتف في حلها، والعبور نحو خلق تكامل اقتصادي واجتماعي بين شعوب المنطقة".
وتابع الكاظمي أن "هذا المؤتمر يجسد رؤية العراق في ضرورة إقامة أفضل العلاقات مع محيطه ومع دول العالم"، داعيا جميع دول المنطقة إلى بناء السلام على أساس التكامل بين شعوب المنطقة.
التعليقات
الملك يصل إلى العراق للمشاركة في مؤتمر بغداد للتعاون والشراكة
التعليقات