قال رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" إسماعيل هنية خلال تشييع جثمان القيادي في الحركة إبراهيم غوشة إن الأردن وفلسطين والأمة جمعاء تودع رجلاً من رجالها وصدق ما عاهد الله عليه، فهو قائد مجاهد مقدام حمل راية فلسطين ولواء المقاومة وبقي ثابتاً على طول هذا الطريق الى أن صعدت روحه إلى الله تعالى.
وأضاف بعد مواراة جثمان غوشة الثرى في مقبرة شفا بدران الجمعة، أن الله شاء أن يولد غوشة في القدس أولى القبلتين، فالقدس كانت البداية لأنها البداية والنهاية والقضية وعنوان الصراع مع المحتل.
وبين أن غوشة ولد في القدس عام 1936 وقت الثورة والاضراب الشامل في فلسطين.
وأكد "غوشة قائد وقامة وأمام مكان ومكانة فالفقيد من رجال البدايات ومن رجال التأسيس والعقيدة والثبات".
ولفت إلى أن غوشة كان من رجال البدايات ومر في ظروف صعبة ومسالك صعبة وطريق طويل، وكان أول ناطقاً باسم حركة حماس، ورجل موقف وكلمة تعبر عن شعب وأمة ومقاومة وشهداء.
قال رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" إسماعيل هنية خلال تشييع جثمان القيادي في الحركة إبراهيم غوشة إن الأردن وفلسطين والأمة جمعاء تودع رجلاً من رجالها وصدق ما عاهد الله عليه، فهو قائد مجاهد مقدام حمل راية فلسطين ولواء المقاومة وبقي ثابتاً على طول هذا الطريق الى أن صعدت روحه إلى الله تعالى.
وأضاف بعد مواراة جثمان غوشة الثرى في مقبرة شفا بدران الجمعة، أن الله شاء أن يولد غوشة في القدس أولى القبلتين، فالقدس كانت البداية لأنها البداية والنهاية والقضية وعنوان الصراع مع المحتل.
وبين أن غوشة ولد في القدس عام 1936 وقت الثورة والاضراب الشامل في فلسطين.
وأكد "غوشة قائد وقامة وأمام مكان ومكانة فالفقيد من رجال البدايات ومن رجال التأسيس والعقيدة والثبات".
ولفت إلى أن غوشة كان من رجال البدايات ومر في ظروف صعبة ومسالك صعبة وطريق طويل، وكان أول ناطقاً باسم حركة حماس، ورجل موقف وكلمة تعبر عن شعب وأمة ومقاومة وشهداء.
قال رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" إسماعيل هنية خلال تشييع جثمان القيادي في الحركة إبراهيم غوشة إن الأردن وفلسطين والأمة جمعاء تودع رجلاً من رجالها وصدق ما عاهد الله عليه، فهو قائد مجاهد مقدام حمل راية فلسطين ولواء المقاومة وبقي ثابتاً على طول هذا الطريق الى أن صعدت روحه إلى الله تعالى.
وأضاف بعد مواراة جثمان غوشة الثرى في مقبرة شفا بدران الجمعة، أن الله شاء أن يولد غوشة في القدس أولى القبلتين، فالقدس كانت البداية لأنها البداية والنهاية والقضية وعنوان الصراع مع المحتل.
وبين أن غوشة ولد في القدس عام 1936 وقت الثورة والاضراب الشامل في فلسطين.
وأكد "غوشة قائد وقامة وأمام مكان ومكانة فالفقيد من رجال البدايات ومن رجال التأسيس والعقيدة والثبات".
ولفت إلى أن غوشة كان من رجال البدايات ومر في ظروف صعبة ومسالك صعبة وطريق طويل، وكان أول ناطقاً باسم حركة حماس، ورجل موقف وكلمة تعبر عن شعب وأمة ومقاومة وشهداء.
التعليقات