لطالما تحدثنا عن المستقبل على أنه مرتبط بالأمل، أو بما هو أفضل في قادم الأيام، وغالبا ما ننسى أنه من دون أن نستكمل استحقاقات الحاضر فإن المستقبل لا يمكن أن يأتي لنا بجديد، لذلك كان التفكير والتخطيط المبني على الحقائق والبيانات الصحيحة هو الأساس الذي يرينا واقعنا كما هو، ويرينا مستقبلنا، وليس حظنا!
مع انتهاء المئوية الأولى من عمر الدولة تشكلت لدينا مواعيد جديدة نضربها مع المئوية الثانية، على أنها مستقبل الأردن الذي نعدّ له العدّة كي ندخل إليها ونحن أكثر قوة وثباتا، وتلك هي عزيمتنا، وذلك هو أملنا، ونحن الآن في مرحلة المخاض الذي يسبق ولادة تلك المئوية، وها نحن نجتهد الآن من أجل تحديث المنظومة السياسية، ونحن ندرك أن أزمتنا الاقتصادية والإدارية تشغل بال السواد الأعظم من الناس، لأنها تؤثر على حياتهم اليومية بصورة مباشرة، ولا شك أنها ثقيلة ومعقدة، وتبدو كذلك أنها طويلة الأمد.
ما زال اقتصادنا تقليديا إلى حد بعيد، ورغم الخطوات التي أنجزها الأردن في مجالات ثورة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات إلا أن المستقبل الذي نتطلع إليه يرتكز أساسا كما هو واضح لنا على تطور التكنولوجيا الرقمية، وهي فضاء واسع جدا بالنسبة للأفراد وريادة الأعمال، وليست المؤسسات وحدها التي يمكن أن تعمل بناء على إستراتيجية جديدة تنسجم مع مستقبلنا القريب.
بقلم : الدكتور يعقوب ناصر الدين
لطالما تحدثنا عن المستقبل على أنه مرتبط بالأمل، أو بما هو أفضل في قادم الأيام، وغالبا ما ننسى أنه من دون أن نستكمل استحقاقات الحاضر فإن المستقبل لا يمكن أن يأتي لنا بجديد، لذلك كان التفكير والتخطيط المبني على الحقائق والبيانات الصحيحة هو الأساس الذي يرينا واقعنا كما هو، ويرينا مستقبلنا، وليس حظنا!
مع انتهاء المئوية الأولى من عمر الدولة تشكلت لدينا مواعيد جديدة نضربها مع المئوية الثانية، على أنها مستقبل الأردن الذي نعدّ له العدّة كي ندخل إليها ونحن أكثر قوة وثباتا، وتلك هي عزيمتنا، وذلك هو أملنا، ونحن الآن في مرحلة المخاض الذي يسبق ولادة تلك المئوية، وها نحن نجتهد الآن من أجل تحديث المنظومة السياسية، ونحن ندرك أن أزمتنا الاقتصادية والإدارية تشغل بال السواد الأعظم من الناس، لأنها تؤثر على حياتهم اليومية بصورة مباشرة، ولا شك أنها ثقيلة ومعقدة، وتبدو كذلك أنها طويلة الأمد.
ما زال اقتصادنا تقليديا إلى حد بعيد، ورغم الخطوات التي أنجزها الأردن في مجالات ثورة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات إلا أن المستقبل الذي نتطلع إليه يرتكز أساسا كما هو واضح لنا على تطور التكنولوجيا الرقمية، وهي فضاء واسع جدا بالنسبة للأفراد وريادة الأعمال، وليست المؤسسات وحدها التي يمكن أن تعمل بناء على إستراتيجية جديدة تنسجم مع مستقبلنا القريب.
بقلم : الدكتور يعقوب ناصر الدين
لطالما تحدثنا عن المستقبل على أنه مرتبط بالأمل، أو بما هو أفضل في قادم الأيام، وغالبا ما ننسى أنه من دون أن نستكمل استحقاقات الحاضر فإن المستقبل لا يمكن أن يأتي لنا بجديد، لذلك كان التفكير والتخطيط المبني على الحقائق والبيانات الصحيحة هو الأساس الذي يرينا واقعنا كما هو، ويرينا مستقبلنا، وليس حظنا!
مع انتهاء المئوية الأولى من عمر الدولة تشكلت لدينا مواعيد جديدة نضربها مع المئوية الثانية، على أنها مستقبل الأردن الذي نعدّ له العدّة كي ندخل إليها ونحن أكثر قوة وثباتا، وتلك هي عزيمتنا، وذلك هو أملنا، ونحن الآن في مرحلة المخاض الذي يسبق ولادة تلك المئوية، وها نحن نجتهد الآن من أجل تحديث المنظومة السياسية، ونحن ندرك أن أزمتنا الاقتصادية والإدارية تشغل بال السواد الأعظم من الناس، لأنها تؤثر على حياتهم اليومية بصورة مباشرة، ولا شك أنها ثقيلة ومعقدة، وتبدو كذلك أنها طويلة الأمد.
ما زال اقتصادنا تقليديا إلى حد بعيد، ورغم الخطوات التي أنجزها الأردن في مجالات ثورة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات إلا أن المستقبل الذي نتطلع إليه يرتكز أساسا كما هو واضح لنا على تطور التكنولوجيا الرقمية، وهي فضاء واسع جدا بالنسبة للأفراد وريادة الأعمال، وليست المؤسسات وحدها التي يمكن أن تعمل بناء على إستراتيجية جديدة تنسجم مع مستقبلنا القريب.
التعليقات