قامت فتاة تدعى «رنيم»، 18 سنة،بنشر إستغاثة عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي حيث قالت بأن والدتها وخالها قاما باحتجازها بعد تحريرها محضر بقسم شرطة ثالث، اتهمت فيه والدتها بدهسها بالسيارة، وقالت الفتاة عبر صفحتها الشخصية: «أمي قالت لي تعالي نخرج ونزلت أمام مسجد الدوحة، وبعد مانزلت قالت لي امشي ثم صدمتني بالسيارة، ونقلت إلى المستشفى مصابة بكدمات وجروح»، وذكرت الفتاة بأن والدها طبيب مقيم بالسعودية، انفصل عن والدتها، وأنها حاولت مراراً الاتصال به إلا أنه كان دائم التهرب منها.
وأوضحت “أنها لجأت إلى جدتها لأبيها للشكوى من أمي، واعتدائها الدائم على، إلا أنها طلبت مني عدم الاتصال بها أو الحضور لمنزلها نهائياً، وفي المقابل، نفت والدة الفتاة الاتهامات التي وجهتها لها ابنتها أمام النيابة العامة”، وقالت: “إنها كرست حياتها لابنتها الوحيدة منذ انفصال والدها وتركها رضيعة بنتي تعبت وشقيت عليها، وفي الآخر طلبت لي الشرطة ولبستني الكلابشات وكانت هتحبس خالها بعد ما ضيعت عمري كله عليها”.
وأضافت سماح محمد والدة الفتاة “إنها وفرت كل متطلبات ابنتها منذ توليها تربيتها بعد انفصالها عن والدها، وتحملت الكثير ولم تبخل لجهد أوعرق حيث تعمل رئيسة تمريض من في سبيل توفير عيشة كريمة لها، موضحة أن المشكلة الأخيرة نشبت بسبب إصرار ابنتها على خلع الحجاب، وكانت معي في السيارة إلا أنها نزلت وهربت مني في الشارع وشتمتني، وقالت لي غوري في داهية، ولما حصلت مشادة بيننا صرخت، وقالت أمي هتموتني وحررت ضدي محضرا ليلقى القبض على وترفض التنازل عنه كجزاء التربية وتحمل الصعاب من أجلها”.
وفي نيابة الإسماعيلية استمع فريق ثان وثالث، برئاسة شريف معتز، إلى أقوال الفتاة ووالدتها، بعد ضبط مباحث قسم ثالث الإسماعيلية لهما، وأمرت النيابة العامة
بإخلاء سبيلهما بعد تصالحهما وعدم اتهام الفتاة لوالدتها بأي اتهامات رسميا أمام النيابة.
قامت فتاة تدعى «رنيم»، 18 سنة،بنشر إستغاثة عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي حيث قالت بأن والدتها وخالها قاما باحتجازها بعد تحريرها محضر بقسم شرطة ثالث، اتهمت فيه والدتها بدهسها بالسيارة، وقالت الفتاة عبر صفحتها الشخصية: «أمي قالت لي تعالي نخرج ونزلت أمام مسجد الدوحة، وبعد مانزلت قالت لي امشي ثم صدمتني بالسيارة، ونقلت إلى المستشفى مصابة بكدمات وجروح»، وذكرت الفتاة بأن والدها طبيب مقيم بالسعودية، انفصل عن والدتها، وأنها حاولت مراراً الاتصال به إلا أنه كان دائم التهرب منها.
وأوضحت “أنها لجأت إلى جدتها لأبيها للشكوى من أمي، واعتدائها الدائم على، إلا أنها طلبت مني عدم الاتصال بها أو الحضور لمنزلها نهائياً، وفي المقابل، نفت والدة الفتاة الاتهامات التي وجهتها لها ابنتها أمام النيابة العامة”، وقالت: “إنها كرست حياتها لابنتها الوحيدة منذ انفصال والدها وتركها رضيعة بنتي تعبت وشقيت عليها، وفي الآخر طلبت لي الشرطة ولبستني الكلابشات وكانت هتحبس خالها بعد ما ضيعت عمري كله عليها”.
وأضافت سماح محمد والدة الفتاة “إنها وفرت كل متطلبات ابنتها منذ توليها تربيتها بعد انفصالها عن والدها، وتحملت الكثير ولم تبخل لجهد أوعرق حيث تعمل رئيسة تمريض من في سبيل توفير عيشة كريمة لها، موضحة أن المشكلة الأخيرة نشبت بسبب إصرار ابنتها على خلع الحجاب، وكانت معي في السيارة إلا أنها نزلت وهربت مني في الشارع وشتمتني، وقالت لي غوري في داهية، ولما حصلت مشادة بيننا صرخت، وقالت أمي هتموتني وحررت ضدي محضرا ليلقى القبض على وترفض التنازل عنه كجزاء التربية وتحمل الصعاب من أجلها”.
وفي نيابة الإسماعيلية استمع فريق ثان وثالث، برئاسة شريف معتز، إلى أقوال الفتاة ووالدتها، بعد ضبط مباحث قسم ثالث الإسماعيلية لهما، وأمرت النيابة العامة
بإخلاء سبيلهما بعد تصالحهما وعدم اتهام الفتاة لوالدتها بأي اتهامات رسميا أمام النيابة.
قامت فتاة تدعى «رنيم»، 18 سنة،بنشر إستغاثة عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي حيث قالت بأن والدتها وخالها قاما باحتجازها بعد تحريرها محضر بقسم شرطة ثالث، اتهمت فيه والدتها بدهسها بالسيارة، وقالت الفتاة عبر صفحتها الشخصية: «أمي قالت لي تعالي نخرج ونزلت أمام مسجد الدوحة، وبعد مانزلت قالت لي امشي ثم صدمتني بالسيارة، ونقلت إلى المستشفى مصابة بكدمات وجروح»، وذكرت الفتاة بأن والدها طبيب مقيم بالسعودية، انفصل عن والدتها، وأنها حاولت مراراً الاتصال به إلا أنه كان دائم التهرب منها.
وأوضحت “أنها لجأت إلى جدتها لأبيها للشكوى من أمي، واعتدائها الدائم على، إلا أنها طلبت مني عدم الاتصال بها أو الحضور لمنزلها نهائياً، وفي المقابل، نفت والدة الفتاة الاتهامات التي وجهتها لها ابنتها أمام النيابة العامة”، وقالت: “إنها كرست حياتها لابنتها الوحيدة منذ انفصال والدها وتركها رضيعة بنتي تعبت وشقيت عليها، وفي الآخر طلبت لي الشرطة ولبستني الكلابشات وكانت هتحبس خالها بعد ما ضيعت عمري كله عليها”.
وأضافت سماح محمد والدة الفتاة “إنها وفرت كل متطلبات ابنتها منذ توليها تربيتها بعد انفصالها عن والدها، وتحملت الكثير ولم تبخل لجهد أوعرق حيث تعمل رئيسة تمريض من في سبيل توفير عيشة كريمة لها، موضحة أن المشكلة الأخيرة نشبت بسبب إصرار ابنتها على خلع الحجاب، وكانت معي في السيارة إلا أنها نزلت وهربت مني في الشارع وشتمتني، وقالت لي غوري في داهية، ولما حصلت مشادة بيننا صرخت، وقالت أمي هتموتني وحررت ضدي محضرا ليلقى القبض على وترفض التنازل عنه كجزاء التربية وتحمل الصعاب من أجلها”.
وفي نيابة الإسماعيلية استمع فريق ثان وثالث، برئاسة شريف معتز، إلى أقوال الفتاة ووالدتها، بعد ضبط مباحث قسم ثالث الإسماعيلية لهما، وأمرت النيابة العامة
بإخلاء سبيلهما بعد تصالحهما وعدم اتهام الفتاة لوالدتها بأي اتهامات رسميا أمام النيابة.
التعليقات