ينظر النائب عمر العياصرة الى أن النائب مضطر لأن يكون نائب خدمات، و أن "الحكومات تقصر ولا تقوم بخدماتها"، وأشار إلى أن إضعاف مجلس النواب ليس من المصلحة الوطنية خلال استضافته في برنامج "صوت المملكة" اليوم الخميس.
وقال إن "هناك حالة اضطرار لأن يكون (النائب) نائب خدمات أو نائبا شعبويا ... فالحكومات تقصر ولا تقوم بخدماتها".
وأشار إلى أنه كنائب يقوم بدور وزير ويتوجه للوزارات والناس تطالبه بما يُفترض أن تطالب به السلطة التنفيذية، مضيفاً "الناس تطالبني بالوظيفة وهذا ليس دور النائب فدوره تشريعي رقابي ثم سياسي ... حيث يشتبك بالملفات السياسية الاستراتيجية الرئيسية".
وأكد العياصرة وجود إشكالية كبيرة في الفترات الأخيرة في المنتج البرلماني من حيث الشكل والطبيعة والحجم والكم السياسيان المتراجعات بشكل كبير.
"قد تكون هناك مشكلة في آلية إنتاج البرلمان وقد يكون هناك مشكلة في مجتمع المرشحين فهناك عزوف كبير عند المجتمع الجديد من المرشحين بمحاولة الذهاب إلى البرلمان، وهناك تراجع لمجتمع الأكاديميين ومجتمع النخبة السياسية"، وفق النائب العياصرة.
ورأى النائب وجود إشكالية في آلية إنتاج البرلمانات، في ظل وجود عوامل متعددة مترامية الأطراف أدت إلى ذلك، وعبر عن أمله في أن يستهدف الإصلاح تلك الإشكالية.
وقال إن "الجمهور الأردني اليوم يطالبنا بتناقضات حيث يطالبنا بخدمات وموقف سياسي ... أيضا هناك حالة لا منطقية في علاقة السلطات الأردنية مع بعضها البعض وبتقديري إصلاحها مسألة مهمة".
واعتبر النائب أن إضعاف مجلس النواب ليس مصلحة وطنية بل يضر بالمصلحة الوطنية العليا، مضيفاً أن مجلس النواب القوي هو الركن الرئيس ويعطي حكومة قوية وبالتالي وبطبيعة الأشياء يصبح التدافع منطقي والنقاشات تذهب إلى حالة سياسية.
ورأى أن السلطة التنفيذية هي المستفيد الرئيسي من إضعاف مجلس النواب.
ينظر النائب عمر العياصرة الى أن النائب مضطر لأن يكون نائب خدمات، و أن "الحكومات تقصر ولا تقوم بخدماتها"، وأشار إلى أن إضعاف مجلس النواب ليس من المصلحة الوطنية خلال استضافته في برنامج "صوت المملكة" اليوم الخميس.
وقال إن "هناك حالة اضطرار لأن يكون (النائب) نائب خدمات أو نائبا شعبويا ... فالحكومات تقصر ولا تقوم بخدماتها".
وأشار إلى أنه كنائب يقوم بدور وزير ويتوجه للوزارات والناس تطالبه بما يُفترض أن تطالب به السلطة التنفيذية، مضيفاً "الناس تطالبني بالوظيفة وهذا ليس دور النائب فدوره تشريعي رقابي ثم سياسي ... حيث يشتبك بالملفات السياسية الاستراتيجية الرئيسية".
وأكد العياصرة وجود إشكالية كبيرة في الفترات الأخيرة في المنتج البرلماني من حيث الشكل والطبيعة والحجم والكم السياسيان المتراجعات بشكل كبير.
"قد تكون هناك مشكلة في آلية إنتاج البرلمان وقد يكون هناك مشكلة في مجتمع المرشحين فهناك عزوف كبير عند المجتمع الجديد من المرشحين بمحاولة الذهاب إلى البرلمان، وهناك تراجع لمجتمع الأكاديميين ومجتمع النخبة السياسية"، وفق النائب العياصرة.
ورأى النائب وجود إشكالية في آلية إنتاج البرلمانات، في ظل وجود عوامل متعددة مترامية الأطراف أدت إلى ذلك، وعبر عن أمله في أن يستهدف الإصلاح تلك الإشكالية.
وقال إن "الجمهور الأردني اليوم يطالبنا بتناقضات حيث يطالبنا بخدمات وموقف سياسي ... أيضا هناك حالة لا منطقية في علاقة السلطات الأردنية مع بعضها البعض وبتقديري إصلاحها مسألة مهمة".
واعتبر النائب أن إضعاف مجلس النواب ليس مصلحة وطنية بل يضر بالمصلحة الوطنية العليا، مضيفاً أن مجلس النواب القوي هو الركن الرئيس ويعطي حكومة قوية وبالتالي وبطبيعة الأشياء يصبح التدافع منطقي والنقاشات تذهب إلى حالة سياسية.
ورأى أن السلطة التنفيذية هي المستفيد الرئيسي من إضعاف مجلس النواب.
ينظر النائب عمر العياصرة الى أن النائب مضطر لأن يكون نائب خدمات، و أن "الحكومات تقصر ولا تقوم بخدماتها"، وأشار إلى أن إضعاف مجلس النواب ليس من المصلحة الوطنية خلال استضافته في برنامج "صوت المملكة" اليوم الخميس.
وقال إن "هناك حالة اضطرار لأن يكون (النائب) نائب خدمات أو نائبا شعبويا ... فالحكومات تقصر ولا تقوم بخدماتها".
وأشار إلى أنه كنائب يقوم بدور وزير ويتوجه للوزارات والناس تطالبه بما يُفترض أن تطالب به السلطة التنفيذية، مضيفاً "الناس تطالبني بالوظيفة وهذا ليس دور النائب فدوره تشريعي رقابي ثم سياسي ... حيث يشتبك بالملفات السياسية الاستراتيجية الرئيسية".
وأكد العياصرة وجود إشكالية كبيرة في الفترات الأخيرة في المنتج البرلماني من حيث الشكل والطبيعة والحجم والكم السياسيان المتراجعات بشكل كبير.
"قد تكون هناك مشكلة في آلية إنتاج البرلمان وقد يكون هناك مشكلة في مجتمع المرشحين فهناك عزوف كبير عند المجتمع الجديد من المرشحين بمحاولة الذهاب إلى البرلمان، وهناك تراجع لمجتمع الأكاديميين ومجتمع النخبة السياسية"، وفق النائب العياصرة.
ورأى النائب وجود إشكالية في آلية إنتاج البرلمانات، في ظل وجود عوامل متعددة مترامية الأطراف أدت إلى ذلك، وعبر عن أمله في أن يستهدف الإصلاح تلك الإشكالية.
وقال إن "الجمهور الأردني اليوم يطالبنا بتناقضات حيث يطالبنا بخدمات وموقف سياسي ... أيضا هناك حالة لا منطقية في علاقة السلطات الأردنية مع بعضها البعض وبتقديري إصلاحها مسألة مهمة".
واعتبر النائب أن إضعاف مجلس النواب ليس مصلحة وطنية بل يضر بالمصلحة الوطنية العليا، مضيفاً أن مجلس النواب القوي هو الركن الرئيس ويعطي حكومة قوية وبالتالي وبطبيعة الأشياء يصبح التدافع منطقي والنقاشات تذهب إلى حالة سياسية.
ورأى أن السلطة التنفيذية هي المستفيد الرئيسي من إضعاف مجلس النواب.
التعليقات