ارتبط معنى العيد بمظاهر الفرح منها ما يمكن رؤيته بالاحتفالات الوطنية واخر ما يمكن مشاهدته بالمناسبات الاجتماعية او تلك التى يمكن ممارسة مناسكها فى الاعياد الدينية ولكل شكل من هذه المظاهر المتنوعة رمزية تقف عليها دلالة يعبر عنها بأشكال رمزية العيد التى يمكن قراءة معانيها عبر الموروث الثقافي الذى تشكله مراسيمه من معانى وكما يمكن رؤية عناوينه من على جملة الوصل والتواصل بين دوائر الاهتمام المشتركة فى الدم او الوطن او فى العقيده لذا عرفت طرق العيد بانها سبل الرحمة وسبيل التراحم وهى عنوانا التضحيه والترابط والفداء.
وهذا ما يجمل من مناسك عيد الاضحى المبارك وما ترمز شعائره الاضحيه من دلالة تعبر عن الفداء بالتضحيه كما كان التواصل بين الارحام من اهم ميزاته ولان فلسفه العيد هذه تقوم على منهجيه الانتقال ومن واقع بواعث زمنيه ودوافع مكانيه وتعمل على طى صفحه وبدايه اخرى لذا تشكلت مناسبة العيد بمعناها بدايه مرحله وبوابة عتبه يرجى عبرها الخير والبركه .
وهذا ما يجعل التهنئه فى العيد تحمل دلاله وتبرز سمات رجاء بتغيير الحال الى افضل وكما تتطلع اليها الانسانيه من اجل سمو المكانه وتبتهل البشريه من اجل تعظيم قيم الخير لاشراقة غد افضل والذى نسال الله ان يجعله بدايه طيبه وخيره بالافعال وتقود للصلاح واصلاح البال فى النفس وفى بيت القرار .
وكما نامل ونحن نعيش اجواء الاضحى المبارك ان يبدل الله جلة قدرته حال الامه من الضنك الى الفرج بنتاج يميزها ويميز مكانتها بين الامم ويظهر عوامل وجودها ويبرز حضورها فى المشهد العام ويحفظ لمجتمعاتها مناخات الامن والاستقرار ويعزز من مناخات الوحده ويقوى من مقومات التنميه ويبعد عن البشرية شرور الوباء لتعيش الانسانية بامان وسلام .
فلقد اصابت رياح الوباء الامه وجعلتها تعيش مناخات الركود والجمود وهى بحاجه لروافع الانتقال الذى يسعف حضورها
ويحفظ امنها ومستقراتها من عوامل الشد السياسي والتجاذب الاقليمي والضغط المعيشي الناجم عن دواعى اسقاطات الوباء هذا اضافه لعمق التحولات السياسيه ورياحها التى اثرت على الامه ومستقراتها .
والاردن هو يقف بوسط هذه المناخات بين الرجاء والامل ليرجوا من الله ان يحول حال الامه الى احسن ، ويامل ان يجعل هذا العيد فاتحه خير وبدايه مرحله جديده للامتين العربيه والاسلاميه بما يحفظ لهم الدور والرساله فى نصرة قضاياهم والقضيه المركزيه وفى القدس واكنافها وان يشكل هذا العيد بدايه جديده يتم فيه اسدال الستار عن مرحله الضيق وتفتح فيها ابواب الفرج لتشكل هذه المرحله منطلق قويم نحو المجد والرفعه .
والله نسأل ان يحفظ الاردن واهله من كل مكروره وان يعيد البسمه وقدت عادت اللممه التى حال الوباء دونها واخذت منها ظروف ضيق الحال فان للعيد باب اوله رجاء يبدا بالتيسير ويطلق عنان الرجاء لمنطلق جديد نامله ان يشكل فاتحه خير على الاردن والامه فى ظل القياده الحكميه لجلالة الملك عبدالله الثانى وولى عهده الامين الحسين بن عبدالله ، وان يعيد هذه المناسبه على الاردن بالفرح والسرور ، وعلى الانسانيه جمعاء بخير وسلام ،
بقلم د. حازم قشوع
ارتبط معنى العيد بمظاهر الفرح منها ما يمكن رؤيته بالاحتفالات الوطنية واخر ما يمكن مشاهدته بالمناسبات الاجتماعية او تلك التى يمكن ممارسة مناسكها فى الاعياد الدينية ولكل شكل من هذه المظاهر المتنوعة رمزية تقف عليها دلالة يعبر عنها بأشكال رمزية العيد التى يمكن قراءة معانيها عبر الموروث الثقافي الذى تشكله مراسيمه من معانى وكما يمكن رؤية عناوينه من على جملة الوصل والتواصل بين دوائر الاهتمام المشتركة فى الدم او الوطن او فى العقيده لذا عرفت طرق العيد بانها سبل الرحمة وسبيل التراحم وهى عنوانا التضحيه والترابط والفداء.
وهذا ما يجمل من مناسك عيد الاضحى المبارك وما ترمز شعائره الاضحيه من دلالة تعبر عن الفداء بالتضحيه كما كان التواصل بين الارحام من اهم ميزاته ولان فلسفه العيد هذه تقوم على منهجيه الانتقال ومن واقع بواعث زمنيه ودوافع مكانيه وتعمل على طى صفحه وبدايه اخرى لذا تشكلت مناسبة العيد بمعناها بدايه مرحله وبوابة عتبه يرجى عبرها الخير والبركه .
وهذا ما يجعل التهنئه فى العيد تحمل دلاله وتبرز سمات رجاء بتغيير الحال الى افضل وكما تتطلع اليها الانسانيه من اجل سمو المكانه وتبتهل البشريه من اجل تعظيم قيم الخير لاشراقة غد افضل والذى نسال الله ان يجعله بدايه طيبه وخيره بالافعال وتقود للصلاح واصلاح البال فى النفس وفى بيت القرار .
وكما نامل ونحن نعيش اجواء الاضحى المبارك ان يبدل الله جلة قدرته حال الامه من الضنك الى الفرج بنتاج يميزها ويميز مكانتها بين الامم ويظهر عوامل وجودها ويبرز حضورها فى المشهد العام ويحفظ لمجتمعاتها مناخات الامن والاستقرار ويعزز من مناخات الوحده ويقوى من مقومات التنميه ويبعد عن البشرية شرور الوباء لتعيش الانسانية بامان وسلام .
فلقد اصابت رياح الوباء الامه وجعلتها تعيش مناخات الركود والجمود وهى بحاجه لروافع الانتقال الذى يسعف حضورها
ويحفظ امنها ومستقراتها من عوامل الشد السياسي والتجاذب الاقليمي والضغط المعيشي الناجم عن دواعى اسقاطات الوباء هذا اضافه لعمق التحولات السياسيه ورياحها التى اثرت على الامه ومستقراتها .
والاردن هو يقف بوسط هذه المناخات بين الرجاء والامل ليرجوا من الله ان يحول حال الامه الى احسن ، ويامل ان يجعل هذا العيد فاتحه خير وبدايه مرحله جديده للامتين العربيه والاسلاميه بما يحفظ لهم الدور والرساله فى نصرة قضاياهم والقضيه المركزيه وفى القدس واكنافها وان يشكل هذا العيد بدايه جديده يتم فيه اسدال الستار عن مرحله الضيق وتفتح فيها ابواب الفرج لتشكل هذه المرحله منطلق قويم نحو المجد والرفعه .
والله نسأل ان يحفظ الاردن واهله من كل مكروره وان يعيد البسمه وقدت عادت اللممه التى حال الوباء دونها واخذت منها ظروف ضيق الحال فان للعيد باب اوله رجاء يبدا بالتيسير ويطلق عنان الرجاء لمنطلق جديد نامله ان يشكل فاتحه خير على الاردن والامه فى ظل القياده الحكميه لجلالة الملك عبدالله الثانى وولى عهده الامين الحسين بن عبدالله ، وان يعيد هذه المناسبه على الاردن بالفرح والسرور ، وعلى الانسانيه جمعاء بخير وسلام ،
بقلم د. حازم قشوع
ارتبط معنى العيد بمظاهر الفرح منها ما يمكن رؤيته بالاحتفالات الوطنية واخر ما يمكن مشاهدته بالمناسبات الاجتماعية او تلك التى يمكن ممارسة مناسكها فى الاعياد الدينية ولكل شكل من هذه المظاهر المتنوعة رمزية تقف عليها دلالة يعبر عنها بأشكال رمزية العيد التى يمكن قراءة معانيها عبر الموروث الثقافي الذى تشكله مراسيمه من معانى وكما يمكن رؤية عناوينه من على جملة الوصل والتواصل بين دوائر الاهتمام المشتركة فى الدم او الوطن او فى العقيده لذا عرفت طرق العيد بانها سبل الرحمة وسبيل التراحم وهى عنوانا التضحيه والترابط والفداء.
وهذا ما يجمل من مناسك عيد الاضحى المبارك وما ترمز شعائره الاضحيه من دلالة تعبر عن الفداء بالتضحيه كما كان التواصل بين الارحام من اهم ميزاته ولان فلسفه العيد هذه تقوم على منهجيه الانتقال ومن واقع بواعث زمنيه ودوافع مكانيه وتعمل على طى صفحه وبدايه اخرى لذا تشكلت مناسبة العيد بمعناها بدايه مرحله وبوابة عتبه يرجى عبرها الخير والبركه .
وهذا ما يجعل التهنئه فى العيد تحمل دلاله وتبرز سمات رجاء بتغيير الحال الى افضل وكما تتطلع اليها الانسانيه من اجل سمو المكانه وتبتهل البشريه من اجل تعظيم قيم الخير لاشراقة غد افضل والذى نسال الله ان يجعله بدايه طيبه وخيره بالافعال وتقود للصلاح واصلاح البال فى النفس وفى بيت القرار .
وكما نامل ونحن نعيش اجواء الاضحى المبارك ان يبدل الله جلة قدرته حال الامه من الضنك الى الفرج بنتاج يميزها ويميز مكانتها بين الامم ويظهر عوامل وجودها ويبرز حضورها فى المشهد العام ويحفظ لمجتمعاتها مناخات الامن والاستقرار ويعزز من مناخات الوحده ويقوى من مقومات التنميه ويبعد عن البشرية شرور الوباء لتعيش الانسانية بامان وسلام .
فلقد اصابت رياح الوباء الامه وجعلتها تعيش مناخات الركود والجمود وهى بحاجه لروافع الانتقال الذى يسعف حضورها
ويحفظ امنها ومستقراتها من عوامل الشد السياسي والتجاذب الاقليمي والضغط المعيشي الناجم عن دواعى اسقاطات الوباء هذا اضافه لعمق التحولات السياسيه ورياحها التى اثرت على الامه ومستقراتها .
والاردن هو يقف بوسط هذه المناخات بين الرجاء والامل ليرجوا من الله ان يحول حال الامه الى احسن ، ويامل ان يجعل هذا العيد فاتحه خير وبدايه مرحله جديده للامتين العربيه والاسلاميه بما يحفظ لهم الدور والرساله فى نصرة قضاياهم والقضيه المركزيه وفى القدس واكنافها وان يشكل هذا العيد بدايه جديده يتم فيه اسدال الستار عن مرحله الضيق وتفتح فيها ابواب الفرج لتشكل هذه المرحله منطلق قويم نحو المجد والرفعه .
والله نسأل ان يحفظ الاردن واهله من كل مكروره وان يعيد البسمه وقدت عادت اللممه التى حال الوباء دونها واخذت منها ظروف ضيق الحال فان للعيد باب اوله رجاء يبدا بالتيسير ويطلق عنان الرجاء لمنطلق جديد نامله ان يشكل فاتحه خير على الاردن والامه فى ظل القياده الحكميه لجلالة الملك عبدالله الثانى وولى عهده الامين الحسين بن عبدالله ، وان يعيد هذه المناسبه على الاردن بالفرح والسرور ، وعلى الانسانيه جمعاء بخير وسلام ،
التعليقات