الثقة نيوز - على وقع الغارات الإسرائيلية الطاحنة على غزة من جهة، ورشقات الصواريخ من قبل حركة حماس والجهاد الإسلامي من جهة أخرى، وصل، اليوم الخميس، إلى تل أبيب وفد أمني مصري، بحسب ما أفاد مرسل العربية/الحدث.
وأضاف ألا ترتيب حاليا لدخول الوفد المصري إلى غزة. كما أشار إلى أن المعلومات أفادت بألا حديث عن وقف إطلاق نار قبل السبت
يأتي هذا فيما تستمر الغارات الإسرائيلية على غزة، موقعة عشرات القتلى.
لا مؤشرات لتدخل بري
فقد أوضح مراسل العربية أنه تم إطلاق عدة صواريخ تجاه مستوطنات غلاف غزة، وأكد إطلاق أكثر من 1600 صاروخ على إسرائيل منذ بدء المواجهة.
وأشار إلى أن التحركات الإسرائيلية على الأرض لا تشير إلى الإتجاه لتدخل بري.
استهداف منزل هنية
كما أعلن أن تم استهداف منزل رئيس المكتب السياسي لحماس، إسماعيل هنية، فيما لم يكن الأخير متواجداً فيه. وأشار إلى أن الجيش الإسرائيلي انتشر داخل المدن الإسرائيلية بسبب الاشتباكات التي وقعت خلال الأيام الماضية بين فلسطينيين وإسرائيليين.
من جهته، أعلن الجيش الإسرائيلي استهداف خلية لإطلاق قذائف مضادة للدروع في غزة أثناء محاولتها قصف أهداف، مضيفاً أنه تم ضرب 4 وحدات لإطلاق القذائف خلال ساعة، كما أعلن قصف مجمع في جنوب القطاع فيه عناصر حماس
وفي أحدث حصيلة للغارات، أعلنت حركة حماس أن القصف دمر مبنى وزارة الداخلية التابعة لحكومتها بالكامل.
كما دمرت الغارات كلية الرباط التابعة لداخلية حماس أيضا غرب القطاع. وأعلن الجيش الإسرائيلي قصف مقر استخبارات تابع للحركة في منطقة الرمال.
إلى ذلك، قصفت البوارج الإسرائيلية عدة مواقع على سواحل المدينة.
فيما أعلنت وزارة الصحة في القطاع ارتفاع حصيلة القتلى الفلسطينيين إلى 83 منذ الاثنين، في قتل 7 إسرائيليين.
بالتزامن، شهد طول الحدود مع غزة اليوم حشدا بريا عسكريا، بينما أعلن متحدث باسم الجيش الإسرائيلي أن قرار بتنفيذ عمليات توغل بري قد يصدر لاحقا.
ويبدو ألا تهدئة تلوح في الأفق القريب بعد رغم كل الدعوات الدولية إلى خفض التوتر، في اليوم الرابع من التصعيد الأعنف منذ حرب 2014.
في حين خرج سكان غزة، صباح اليوم الأول من عيد الفطر إلى الشوارع ليروا مشهدا مأسويا جديدا من الخراب بعد أن دمرت الغارات الإسرائيلية أبنية كاملة، وألحقت أضرارا جسيمة بالطرق وبأبنية أخرى.
الثقة نيوز - على وقع الغارات الإسرائيلية الطاحنة على غزة من جهة، ورشقات الصواريخ من قبل حركة حماس والجهاد الإسلامي من جهة أخرى، وصل، اليوم الخميس، إلى تل أبيب وفد أمني مصري، بحسب ما أفاد مرسل العربية/الحدث.
وأضاف ألا ترتيب حاليا لدخول الوفد المصري إلى غزة. كما أشار إلى أن المعلومات أفادت بألا حديث عن وقف إطلاق نار قبل السبت
يأتي هذا فيما تستمر الغارات الإسرائيلية على غزة، موقعة عشرات القتلى.
لا مؤشرات لتدخل بري
فقد أوضح مراسل العربية أنه تم إطلاق عدة صواريخ تجاه مستوطنات غلاف غزة، وأكد إطلاق أكثر من 1600 صاروخ على إسرائيل منذ بدء المواجهة.
وأشار إلى أن التحركات الإسرائيلية على الأرض لا تشير إلى الإتجاه لتدخل بري.
استهداف منزل هنية
كما أعلن أن تم استهداف منزل رئيس المكتب السياسي لحماس، إسماعيل هنية، فيما لم يكن الأخير متواجداً فيه. وأشار إلى أن الجيش الإسرائيلي انتشر داخل المدن الإسرائيلية بسبب الاشتباكات التي وقعت خلال الأيام الماضية بين فلسطينيين وإسرائيليين.
من جهته، أعلن الجيش الإسرائيلي استهداف خلية لإطلاق قذائف مضادة للدروع في غزة أثناء محاولتها قصف أهداف، مضيفاً أنه تم ضرب 4 وحدات لإطلاق القذائف خلال ساعة، كما أعلن قصف مجمع في جنوب القطاع فيه عناصر حماس
وفي أحدث حصيلة للغارات، أعلنت حركة حماس أن القصف دمر مبنى وزارة الداخلية التابعة لحكومتها بالكامل.
كما دمرت الغارات كلية الرباط التابعة لداخلية حماس أيضا غرب القطاع. وأعلن الجيش الإسرائيلي قصف مقر استخبارات تابع للحركة في منطقة الرمال.
إلى ذلك، قصفت البوارج الإسرائيلية عدة مواقع على سواحل المدينة.
فيما أعلنت وزارة الصحة في القطاع ارتفاع حصيلة القتلى الفلسطينيين إلى 83 منذ الاثنين، في قتل 7 إسرائيليين.
بالتزامن، شهد طول الحدود مع غزة اليوم حشدا بريا عسكريا، بينما أعلن متحدث باسم الجيش الإسرائيلي أن قرار بتنفيذ عمليات توغل بري قد يصدر لاحقا.
ويبدو ألا تهدئة تلوح في الأفق القريب بعد رغم كل الدعوات الدولية إلى خفض التوتر، في اليوم الرابع من التصعيد الأعنف منذ حرب 2014.
في حين خرج سكان غزة، صباح اليوم الأول من عيد الفطر إلى الشوارع ليروا مشهدا مأسويا جديدا من الخراب بعد أن دمرت الغارات الإسرائيلية أبنية كاملة، وألحقت أضرارا جسيمة بالطرق وبأبنية أخرى.
الثقة نيوز - على وقع الغارات الإسرائيلية الطاحنة على غزة من جهة، ورشقات الصواريخ من قبل حركة حماس والجهاد الإسلامي من جهة أخرى، وصل، اليوم الخميس، إلى تل أبيب وفد أمني مصري، بحسب ما أفاد مرسل العربية/الحدث.
وأضاف ألا ترتيب حاليا لدخول الوفد المصري إلى غزة. كما أشار إلى أن المعلومات أفادت بألا حديث عن وقف إطلاق نار قبل السبت
يأتي هذا فيما تستمر الغارات الإسرائيلية على غزة، موقعة عشرات القتلى.
لا مؤشرات لتدخل بري
فقد أوضح مراسل العربية أنه تم إطلاق عدة صواريخ تجاه مستوطنات غلاف غزة، وأكد إطلاق أكثر من 1600 صاروخ على إسرائيل منذ بدء المواجهة.
وأشار إلى أن التحركات الإسرائيلية على الأرض لا تشير إلى الإتجاه لتدخل بري.
استهداف منزل هنية
كما أعلن أن تم استهداف منزل رئيس المكتب السياسي لحماس، إسماعيل هنية، فيما لم يكن الأخير متواجداً فيه. وأشار إلى أن الجيش الإسرائيلي انتشر داخل المدن الإسرائيلية بسبب الاشتباكات التي وقعت خلال الأيام الماضية بين فلسطينيين وإسرائيليين.
من جهته، أعلن الجيش الإسرائيلي استهداف خلية لإطلاق قذائف مضادة للدروع في غزة أثناء محاولتها قصف أهداف، مضيفاً أنه تم ضرب 4 وحدات لإطلاق القذائف خلال ساعة، كما أعلن قصف مجمع في جنوب القطاع فيه عناصر حماس
وفي أحدث حصيلة للغارات، أعلنت حركة حماس أن القصف دمر مبنى وزارة الداخلية التابعة لحكومتها بالكامل.
كما دمرت الغارات كلية الرباط التابعة لداخلية حماس أيضا غرب القطاع. وأعلن الجيش الإسرائيلي قصف مقر استخبارات تابع للحركة في منطقة الرمال.
إلى ذلك، قصفت البوارج الإسرائيلية عدة مواقع على سواحل المدينة.
فيما أعلنت وزارة الصحة في القطاع ارتفاع حصيلة القتلى الفلسطينيين إلى 83 منذ الاثنين، في قتل 7 إسرائيليين.
بالتزامن، شهد طول الحدود مع غزة اليوم حشدا بريا عسكريا، بينما أعلن متحدث باسم الجيش الإسرائيلي أن قرار بتنفيذ عمليات توغل بري قد يصدر لاحقا.
ويبدو ألا تهدئة تلوح في الأفق القريب بعد رغم كل الدعوات الدولية إلى خفض التوتر، في اليوم الرابع من التصعيد الأعنف منذ حرب 2014.
في حين خرج سكان غزة، صباح اليوم الأول من عيد الفطر إلى الشوارع ليروا مشهدا مأسويا جديدا من الخراب بعد أن دمرت الغارات الإسرائيلية أبنية كاملة، وألحقت أضرارا جسيمة بالطرق وبأبنية أخرى.
التعليقات
إطلاق أكثر من 1600 صاروخ على إسرائيل منذ بدء المواجهة
التعليقات