صرحت الفنانة المصرية منى خلال لقاء لها بوفاة والدها بين يديها بعدما أوصل ابنتها "لي لي” إلى البيت بعد اصطحابها من الحضانة.
وتحدثت عن علاقتها بوالدها حيث قالت إنها كانت مرتبطة به بشكل كبير، وهو بالنسبة لها أول حب في حياتها، ثم في فترة المراهقة ابتعدت عنه قليلاً، ثم بعد ذلك عندما أصبح يتقدم لها أكثر من شخص للزواج كان يغير عليها كثيراً، إلى أن تزوجت و في البداية كان يشعر بالغيرة عليها إلى أن أنجبت ابنتها.
وأكملت حكايتها بأن والدها استقال من عمله حتى يرعى حفيدته، وجعلها تعيش في منزله وكان يهتم بكل شيء، وحتى عندما انتقلت منى إلى منزل جديد كان والدها يأتي إلى المنزل ليحضر الطعام للصغيرة، ثم يأخذها إلى "الحضانة” ويعيدها.
وعن يوم وفاته أضافت أنه عاد إلى المنزل وجلس على الكرسي وبدأ يلفظ أنفاسه الأخيرة، وقالت بأنه كان مبتسماً ونطق الشهادة وأوصاها ببعض الأمور.
صرحت الفنانة المصرية منى خلال لقاء لها بوفاة والدها بين يديها بعدما أوصل ابنتها "لي لي” إلى البيت بعد اصطحابها من الحضانة.
وتحدثت عن علاقتها بوالدها حيث قالت إنها كانت مرتبطة به بشكل كبير، وهو بالنسبة لها أول حب في حياتها، ثم في فترة المراهقة ابتعدت عنه قليلاً، ثم بعد ذلك عندما أصبح يتقدم لها أكثر من شخص للزواج كان يغير عليها كثيراً، إلى أن تزوجت و في البداية كان يشعر بالغيرة عليها إلى أن أنجبت ابنتها.
وأكملت حكايتها بأن والدها استقال من عمله حتى يرعى حفيدته، وجعلها تعيش في منزله وكان يهتم بكل شيء، وحتى عندما انتقلت منى إلى منزل جديد كان والدها يأتي إلى المنزل ليحضر الطعام للصغيرة، ثم يأخذها إلى "الحضانة” ويعيدها.
وعن يوم وفاته أضافت أنه عاد إلى المنزل وجلس على الكرسي وبدأ يلفظ أنفاسه الأخيرة، وقالت بأنه كان مبتسماً ونطق الشهادة وأوصاها ببعض الأمور.
صرحت الفنانة المصرية منى خلال لقاء لها بوفاة والدها بين يديها بعدما أوصل ابنتها "لي لي” إلى البيت بعد اصطحابها من الحضانة.
وتحدثت عن علاقتها بوالدها حيث قالت إنها كانت مرتبطة به بشكل كبير، وهو بالنسبة لها أول حب في حياتها، ثم في فترة المراهقة ابتعدت عنه قليلاً، ثم بعد ذلك عندما أصبح يتقدم لها أكثر من شخص للزواج كان يغير عليها كثيراً، إلى أن تزوجت و في البداية كان يشعر بالغيرة عليها إلى أن أنجبت ابنتها.
وأكملت حكايتها بأن والدها استقال من عمله حتى يرعى حفيدته، وجعلها تعيش في منزله وكان يهتم بكل شيء، وحتى عندما انتقلت منى إلى منزل جديد كان والدها يأتي إلى المنزل ليحضر الطعام للصغيرة، ثم يأخذها إلى "الحضانة” ويعيدها.
وعن يوم وفاته أضافت أنه عاد إلى المنزل وجلس على الكرسي وبدأ يلفظ أنفاسه الأخيرة، وقالت بأنه كان مبتسماً ونطق الشهادة وأوصاها ببعض الأمور.
التعليقات