ساد التوتر حي سلوان بالقدس المحتلة، منذ ساعات الصباح اليوم الثلاثاء، بعد تطويقه من قبل قوات الاحتلال.
وأقدم الاحتلال على إغلاق جميع مداخل بلدة سلوان، والتي تتعرض لاعتداءات يومية واعتقالات من قبل الاحتلال، فضلا عن مضايقات وعمليات هدم للمنازل ومحاولات للاستيلاء عليها.
واعتقلت سلطات الاحتلال فجر اليوم، كلا من الشابين عماد ومصطفى عطون، من سلوان، واقتادتهما إلى أحد مراكز التحقيق التابعة له.
إلى ذلك أجبرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، الليلة الماضية، فلسطينيا على هدم منزله في مدينة القدس المحتلة.
وكان الاحتلال أجبر المقدسي محمد نصار الحسيني على هدم منزله في واد قدوم من بلدة سلوان، تحت التهديد بتنفيذ القرار من قبلهم وتحميله كافة تكاليف الهدم.
وقال الحسيني عقب هدم منزله الذي يؤوي 8 أفراد: "قلبي بتقطع عماله، سأنام في السيارة، الحمد لله، الله يكون بعون كل الناس".
ساد التوتر حي سلوان بالقدس المحتلة، منذ ساعات الصباح اليوم الثلاثاء، بعد تطويقه من قبل قوات الاحتلال.
وأقدم الاحتلال على إغلاق جميع مداخل بلدة سلوان، والتي تتعرض لاعتداءات يومية واعتقالات من قبل الاحتلال، فضلا عن مضايقات وعمليات هدم للمنازل ومحاولات للاستيلاء عليها.
واعتقلت سلطات الاحتلال فجر اليوم، كلا من الشابين عماد ومصطفى عطون، من سلوان، واقتادتهما إلى أحد مراكز التحقيق التابعة له.
إلى ذلك أجبرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، الليلة الماضية، فلسطينيا على هدم منزله في مدينة القدس المحتلة.
وكان الاحتلال أجبر المقدسي محمد نصار الحسيني على هدم منزله في واد قدوم من بلدة سلوان، تحت التهديد بتنفيذ القرار من قبلهم وتحميله كافة تكاليف الهدم.
وقال الحسيني عقب هدم منزله الذي يؤوي 8 أفراد: "قلبي بتقطع عماله، سأنام في السيارة، الحمد لله، الله يكون بعون كل الناس".
ساد التوتر حي سلوان بالقدس المحتلة، منذ ساعات الصباح اليوم الثلاثاء، بعد تطويقه من قبل قوات الاحتلال.
وأقدم الاحتلال على إغلاق جميع مداخل بلدة سلوان، والتي تتعرض لاعتداءات يومية واعتقالات من قبل الاحتلال، فضلا عن مضايقات وعمليات هدم للمنازل ومحاولات للاستيلاء عليها.
واعتقلت سلطات الاحتلال فجر اليوم، كلا من الشابين عماد ومصطفى عطون، من سلوان، واقتادتهما إلى أحد مراكز التحقيق التابعة له.
إلى ذلك أجبرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، الليلة الماضية، فلسطينيا على هدم منزله في مدينة القدس المحتلة.
وكان الاحتلال أجبر المقدسي محمد نصار الحسيني على هدم منزله في واد قدوم من بلدة سلوان، تحت التهديد بتنفيذ القرار من قبلهم وتحميله كافة تكاليف الهدم.
وقال الحسيني عقب هدم منزله الذي يؤوي 8 أفراد: "قلبي بتقطع عماله، سأنام في السيارة، الحمد لله، الله يكون بعون كل الناس".
التعليقات