أطلقت الشركة الإسبانية الناشئة "إيكست إكس إس" (Exxite XS) وهو نموذج كهربائي قابل للطي، تم تحويله إلى جهاز تدريب منزلي، من أجل ركوبه وممارسة التمرين ويشحن البطاريات في نفس الوقت. كما أنك لن يكون لك حاجة بتوصيل الدراجة بالتيار الكهربائي مرة أخرى. ويعتبر ذلك مبادرة رائعة للمستخدمين وللكوكب.
"إيكست إكس إس" نموذج متوسط الحجم (147 × 59 × 112 سم) يزن 19 كلغ، ويظل خفيفًا إلى حد ما بالنسبة لفئته. وهناك طراز آخر هو "إكس إكس إس" (XXS) أصغر حجمًا ويزن 15 كلغ، ولكن دون محرك نقل السرعة على عجلة القيادة.
ويحتوي "إكس إس" على عجلات مقاس 20 بوصة وإطارات عريضة. يتم تشغيله بواسطة محرك بقوة 250 واط، مدعوما ببطارية 10.5 أمبير قادرة على تقديم مدى يصل إلى 100 كيلومتر. ولأنها مدمجة في عمود المقعد، فيمكن تفكيكها بسهولة لتوصيلها في المكتب أو مع الأصدقاء أو في المنزل، إذا لم يكن لديك مقبس بالقرب من مكان وقوف السيارات الخاص.
ويوضح مات راوزير، المؤسس الفرنسي لشركة رايفولت بيكز أنه "على عكس منافسينا، الذين يحاولون صنع دراجات أصغر قابلة للطي، كان خيارنا متوجها نحو إنشاء نموذج أكبر قابل لإعادة الطي، بإطار صلب، من أجل توفير المزيد من الراحة والأمان". ويقول الكاتب أنه من خلال التجارب على الأسفلت، وعلى الممرات المرصوفة، بدت هذه الدراجة ثابتة ومقاومة للاهتزازات بفضل إطاراتها الكبيرة مقاس 20 × 2.125 بوصة.
ويمكن في المنزل تصغير حجم "إكس إس" بسهولة كبيرة. وما عليك سوى فتح نظام الأمان الموجود على الإطار لطي الدراجة. وبفضل الألواح المغناطيسية الموضوعة على العجلات، تحافظ الدراجة على وضعية الإغلاق
وهنا يجب خفض المقود لتقليل الازدحام. ثم تأخذ الدراجة شكل مكعب (82 × 68 × 37 سم) ويسهل تخزينها في صندوق السيارة أو في شقة. ومع ذلك، ولأنها تزن 19 كلغ، فلن يكون بإمكانك حملها.
ومع ذلك، تظل الميزة الأكثر إثارة في "إكس إس" هي تطبيق ريغنفيت (RegenFit) الثوري. فمن خلال تثبيتها على دعامة العجلة الخلفية، يمكن بسهولة تحويل الدراجة إلى جهاز تدريب ذكي، وتحويل غرفة المعيشة إلى صالة ألعاب رياضية متصلة.
ويعني ريغنفيت، المتوفر في تطبيق الهاتف الجوال "إيفا 2" (Eiva 2)، إمكانية تحويل ركوب الدراجة واستعمال الدواسة إلى كهرباء من خلال استخدام المجال الكهرومغناطيسي للمحرك.
ويمكن عند ذلك ممارسة نشاط بدني أثناء شحن البطارية، وتحديد مستوى الجهد. وكلما زادت شدة الحركة زادت سرعة الشحن. وكانت النتائج مبهرة: 30 دقيقة من الجهد معتدل الشدة، أي ما يعادل المشي بين 25 و29 كلم/ساعة، تشحن الجهاز بنسبة 23%. وفي غضون ساعتين، يمكنك شحن البطارية بالكامل.
في كلتا الحالتين، تعد هذه الطريقة أسرع من الشحن بالطريقة الكلاسيكية، والتي تستغرق ما يصل إلى 3.5 ساعات. وبالمثل، فإن تفعيل ريغنفيت عند الهبوط يمكن أن يخلف احتياطيًا طاقيا قد يكون حيويا عند استعمال الدراجة المرة القادمة. علاوة على ذلك، ستطلق رايفولت قريبًا نموذجا لتوصيل الدراجة بتطبيقات اللياقة البدنية الشهيرة مثل زويفت.
يُذكر أن شركة رايفولت بيكز تأسست عام 2016، وقد صنعت اسما من خلال إطلاق دراجات إلكترونية بمظهر مستوحى من الدراجات النارية القديمة.
ومن المؤكد أن هذه المجموعة من المنتجات المحمولة والذكية وذات القدرة التنافسية العالية ستحدث ثورة بهذا القطاع.
أطلقت الشركة الإسبانية الناشئة "إيكست إكس إس" (Exxite XS) وهو نموذج كهربائي قابل للطي، تم تحويله إلى جهاز تدريب منزلي، من أجل ركوبه وممارسة التمرين ويشحن البطاريات في نفس الوقت. كما أنك لن يكون لك حاجة بتوصيل الدراجة بالتيار الكهربائي مرة أخرى. ويعتبر ذلك مبادرة رائعة للمستخدمين وللكوكب.
"إيكست إكس إس" نموذج متوسط الحجم (147 × 59 × 112 سم) يزن 19 كلغ، ويظل خفيفًا إلى حد ما بالنسبة لفئته. وهناك طراز آخر هو "إكس إكس إس" (XXS) أصغر حجمًا ويزن 15 كلغ، ولكن دون محرك نقل السرعة على عجلة القيادة.
ويحتوي "إكس إس" على عجلات مقاس 20 بوصة وإطارات عريضة. يتم تشغيله بواسطة محرك بقوة 250 واط، مدعوما ببطارية 10.5 أمبير قادرة على تقديم مدى يصل إلى 100 كيلومتر. ولأنها مدمجة في عمود المقعد، فيمكن تفكيكها بسهولة لتوصيلها في المكتب أو مع الأصدقاء أو في المنزل، إذا لم يكن لديك مقبس بالقرب من مكان وقوف السيارات الخاص.
ويوضح مات راوزير، المؤسس الفرنسي لشركة رايفولت بيكز أنه "على عكس منافسينا، الذين يحاولون صنع دراجات أصغر قابلة للطي، كان خيارنا متوجها نحو إنشاء نموذج أكبر قابل لإعادة الطي، بإطار صلب، من أجل توفير المزيد من الراحة والأمان". ويقول الكاتب أنه من خلال التجارب على الأسفلت، وعلى الممرات المرصوفة، بدت هذه الدراجة ثابتة ومقاومة للاهتزازات بفضل إطاراتها الكبيرة مقاس 20 × 2.125 بوصة.
ويمكن في المنزل تصغير حجم "إكس إس" بسهولة كبيرة. وما عليك سوى فتح نظام الأمان الموجود على الإطار لطي الدراجة. وبفضل الألواح المغناطيسية الموضوعة على العجلات، تحافظ الدراجة على وضعية الإغلاق
وهنا يجب خفض المقود لتقليل الازدحام. ثم تأخذ الدراجة شكل مكعب (82 × 68 × 37 سم) ويسهل تخزينها في صندوق السيارة أو في شقة. ومع ذلك، ولأنها تزن 19 كلغ، فلن يكون بإمكانك حملها.
ومع ذلك، تظل الميزة الأكثر إثارة في "إكس إس" هي تطبيق ريغنفيت (RegenFit) الثوري. فمن خلال تثبيتها على دعامة العجلة الخلفية، يمكن بسهولة تحويل الدراجة إلى جهاز تدريب ذكي، وتحويل غرفة المعيشة إلى صالة ألعاب رياضية متصلة.
ويعني ريغنفيت، المتوفر في تطبيق الهاتف الجوال "إيفا 2" (Eiva 2)، إمكانية تحويل ركوب الدراجة واستعمال الدواسة إلى كهرباء من خلال استخدام المجال الكهرومغناطيسي للمحرك.
ويمكن عند ذلك ممارسة نشاط بدني أثناء شحن البطارية، وتحديد مستوى الجهد. وكلما زادت شدة الحركة زادت سرعة الشحن. وكانت النتائج مبهرة: 30 دقيقة من الجهد معتدل الشدة، أي ما يعادل المشي بين 25 و29 كلم/ساعة، تشحن الجهاز بنسبة 23%. وفي غضون ساعتين، يمكنك شحن البطارية بالكامل.
في كلتا الحالتين، تعد هذه الطريقة أسرع من الشحن بالطريقة الكلاسيكية، والتي تستغرق ما يصل إلى 3.5 ساعات. وبالمثل، فإن تفعيل ريغنفيت عند الهبوط يمكن أن يخلف احتياطيًا طاقيا قد يكون حيويا عند استعمال الدراجة المرة القادمة. علاوة على ذلك، ستطلق رايفولت قريبًا نموذجا لتوصيل الدراجة بتطبيقات اللياقة البدنية الشهيرة مثل زويفت.
يُذكر أن شركة رايفولت بيكز تأسست عام 2016، وقد صنعت اسما من خلال إطلاق دراجات إلكترونية بمظهر مستوحى من الدراجات النارية القديمة.
ومن المؤكد أن هذه المجموعة من المنتجات المحمولة والذكية وذات القدرة التنافسية العالية ستحدث ثورة بهذا القطاع.
أطلقت الشركة الإسبانية الناشئة "إيكست إكس إس" (Exxite XS) وهو نموذج كهربائي قابل للطي، تم تحويله إلى جهاز تدريب منزلي، من أجل ركوبه وممارسة التمرين ويشحن البطاريات في نفس الوقت. كما أنك لن يكون لك حاجة بتوصيل الدراجة بالتيار الكهربائي مرة أخرى. ويعتبر ذلك مبادرة رائعة للمستخدمين وللكوكب.
"إيكست إكس إس" نموذج متوسط الحجم (147 × 59 × 112 سم) يزن 19 كلغ، ويظل خفيفًا إلى حد ما بالنسبة لفئته. وهناك طراز آخر هو "إكس إكس إس" (XXS) أصغر حجمًا ويزن 15 كلغ، ولكن دون محرك نقل السرعة على عجلة القيادة.
ويحتوي "إكس إس" على عجلات مقاس 20 بوصة وإطارات عريضة. يتم تشغيله بواسطة محرك بقوة 250 واط، مدعوما ببطارية 10.5 أمبير قادرة على تقديم مدى يصل إلى 100 كيلومتر. ولأنها مدمجة في عمود المقعد، فيمكن تفكيكها بسهولة لتوصيلها في المكتب أو مع الأصدقاء أو في المنزل، إذا لم يكن لديك مقبس بالقرب من مكان وقوف السيارات الخاص.
ويوضح مات راوزير، المؤسس الفرنسي لشركة رايفولت بيكز أنه "على عكس منافسينا، الذين يحاولون صنع دراجات أصغر قابلة للطي، كان خيارنا متوجها نحو إنشاء نموذج أكبر قابل لإعادة الطي، بإطار صلب، من أجل توفير المزيد من الراحة والأمان". ويقول الكاتب أنه من خلال التجارب على الأسفلت، وعلى الممرات المرصوفة، بدت هذه الدراجة ثابتة ومقاومة للاهتزازات بفضل إطاراتها الكبيرة مقاس 20 × 2.125 بوصة.
ويمكن في المنزل تصغير حجم "إكس إس" بسهولة كبيرة. وما عليك سوى فتح نظام الأمان الموجود على الإطار لطي الدراجة. وبفضل الألواح المغناطيسية الموضوعة على العجلات، تحافظ الدراجة على وضعية الإغلاق
وهنا يجب خفض المقود لتقليل الازدحام. ثم تأخذ الدراجة شكل مكعب (82 × 68 × 37 سم) ويسهل تخزينها في صندوق السيارة أو في شقة. ومع ذلك، ولأنها تزن 19 كلغ، فلن يكون بإمكانك حملها.
ومع ذلك، تظل الميزة الأكثر إثارة في "إكس إس" هي تطبيق ريغنفيت (RegenFit) الثوري. فمن خلال تثبيتها على دعامة العجلة الخلفية، يمكن بسهولة تحويل الدراجة إلى جهاز تدريب ذكي، وتحويل غرفة المعيشة إلى صالة ألعاب رياضية متصلة.
ويعني ريغنفيت، المتوفر في تطبيق الهاتف الجوال "إيفا 2" (Eiva 2)، إمكانية تحويل ركوب الدراجة واستعمال الدواسة إلى كهرباء من خلال استخدام المجال الكهرومغناطيسي للمحرك.
ويمكن عند ذلك ممارسة نشاط بدني أثناء شحن البطارية، وتحديد مستوى الجهد. وكلما زادت شدة الحركة زادت سرعة الشحن. وكانت النتائج مبهرة: 30 دقيقة من الجهد معتدل الشدة، أي ما يعادل المشي بين 25 و29 كلم/ساعة، تشحن الجهاز بنسبة 23%. وفي غضون ساعتين، يمكنك شحن البطارية بالكامل.
في كلتا الحالتين، تعد هذه الطريقة أسرع من الشحن بالطريقة الكلاسيكية، والتي تستغرق ما يصل إلى 3.5 ساعات. وبالمثل، فإن تفعيل ريغنفيت عند الهبوط يمكن أن يخلف احتياطيًا طاقيا قد يكون حيويا عند استعمال الدراجة المرة القادمة. علاوة على ذلك، ستطلق رايفولت قريبًا نموذجا لتوصيل الدراجة بتطبيقات اللياقة البدنية الشهيرة مثل زويفت.
يُذكر أن شركة رايفولت بيكز تأسست عام 2016، وقد صنعت اسما من خلال إطلاق دراجات إلكترونية بمظهر مستوحى من الدراجات النارية القديمة.
ومن المؤكد أن هذه المجموعة من المنتجات المحمولة والذكية وذات القدرة التنافسية العالية ستحدث ثورة بهذا القطاع.
التعليقات