أبلغت السفارة الأميركية في كابل، الأحد، الحكومة الأفغانية أن الولايات المتحدة ليس لديها خطط لإغلاق بعثتها الدبلوماسية مع تزايد المخاوف الأمنية بسبب تصاعد هجمات حركة طالبان تزامنا مع انسحاب القوات الأميركية، وفقا لموقع "صوت أميركا".
وتأتي التطمينات الأميركية ردا على تقارير تشير إلى أن واشنطن تعد خطط إجلاء طارئة للموظفين الدبلوماسيين في كابل.
وكتبت البعثة على تويتر أن "السفارة في العاصمة الأفغانية مفتوحة وستظل مفتوحة". وتعهدت بالحفاظ على وجود دبلوماسي قوي في البلاد وفقًا لتوجيهات الرئيس جو بايدن.
وأضاف البيان أن "السفارة كانت على دراية بالتحديات الأمنية في البلاد ونخطط باستمرار للطوارئ وكيفية التخفيف من المخاطر التي يتعرض لها موظفونا وبرامجنا".
وقالت السفارة إنها ستعدل وجودها حسب الضرورة لمواجهة التحديات وأعربت عن ثقتها في إمكانية العمل "بطريقة آمنة لصالح أفغانستان والعلاقات الثنائية".
كانت الولايات المتحدة أعلنت الجمعة، أن انسحاب القوات الأميركية من أفغانستان سيتم إنجازه نهاية أغسطس، وذلك بعد ساعات من إعلان مغادرة جميع القوات الأميركية وقوات حلف شمال الأطلسي قاعدة باغرام الجوية، الأكبر في أفغانستان.
وفي وقت سابق، أكد الرئيس جو بايدن خلال مؤتمر صحافي "نحن بالضبط وفق المسار" المقرر.
وشكلت قاعدة باغرام مركزا أساسيا للعمليات الأميركية الاستراتيجية في أفغانستان، إذ انطلقت منها الحرب الطويلة على حركة طالبان وتنظيم القاعدة المتحالف معها في 2001 في أعقاب هجمات 11 سبتمبر.
وكتب المتحدث باسم وزارة الدفاع الأفغانية فؤاد أمان على تويتر "انسحبت القوات الأميركية وقوات التحالف بالكامل من القاعدة وبالتالي ستقوم قوات الجيش الأفغاني بحمايتها واستخدامها لمحاربة الإرهاب".
وكشفت تقارير إعلامية أن البنتاغون سيبقي قرابة 600 عسكري في أفغانستان لحراسة مجمع السفارة الكبير في كابول.
أبلغت السفارة الأميركية في كابل، الأحد، الحكومة الأفغانية أن الولايات المتحدة ليس لديها خطط لإغلاق بعثتها الدبلوماسية مع تزايد المخاوف الأمنية بسبب تصاعد هجمات حركة طالبان تزامنا مع انسحاب القوات الأميركية، وفقا لموقع "صوت أميركا".
وتأتي التطمينات الأميركية ردا على تقارير تشير إلى أن واشنطن تعد خطط إجلاء طارئة للموظفين الدبلوماسيين في كابل.
وكتبت البعثة على تويتر أن "السفارة في العاصمة الأفغانية مفتوحة وستظل مفتوحة". وتعهدت بالحفاظ على وجود دبلوماسي قوي في البلاد وفقًا لتوجيهات الرئيس جو بايدن.
وأضاف البيان أن "السفارة كانت على دراية بالتحديات الأمنية في البلاد ونخطط باستمرار للطوارئ وكيفية التخفيف من المخاطر التي يتعرض لها موظفونا وبرامجنا".
وقالت السفارة إنها ستعدل وجودها حسب الضرورة لمواجهة التحديات وأعربت عن ثقتها في إمكانية العمل "بطريقة آمنة لصالح أفغانستان والعلاقات الثنائية".
كانت الولايات المتحدة أعلنت الجمعة، أن انسحاب القوات الأميركية من أفغانستان سيتم إنجازه نهاية أغسطس، وذلك بعد ساعات من إعلان مغادرة جميع القوات الأميركية وقوات حلف شمال الأطلسي قاعدة باغرام الجوية، الأكبر في أفغانستان.
وفي وقت سابق، أكد الرئيس جو بايدن خلال مؤتمر صحافي "نحن بالضبط وفق المسار" المقرر.
وشكلت قاعدة باغرام مركزا أساسيا للعمليات الأميركية الاستراتيجية في أفغانستان، إذ انطلقت منها الحرب الطويلة على حركة طالبان وتنظيم القاعدة المتحالف معها في 2001 في أعقاب هجمات 11 سبتمبر.
وكتب المتحدث باسم وزارة الدفاع الأفغانية فؤاد أمان على تويتر "انسحبت القوات الأميركية وقوات التحالف بالكامل من القاعدة وبالتالي ستقوم قوات الجيش الأفغاني بحمايتها واستخدامها لمحاربة الإرهاب".
وكشفت تقارير إعلامية أن البنتاغون سيبقي قرابة 600 عسكري في أفغانستان لحراسة مجمع السفارة الكبير في كابول.
أبلغت السفارة الأميركية في كابل، الأحد، الحكومة الأفغانية أن الولايات المتحدة ليس لديها خطط لإغلاق بعثتها الدبلوماسية مع تزايد المخاوف الأمنية بسبب تصاعد هجمات حركة طالبان تزامنا مع انسحاب القوات الأميركية، وفقا لموقع "صوت أميركا".
وتأتي التطمينات الأميركية ردا على تقارير تشير إلى أن واشنطن تعد خطط إجلاء طارئة للموظفين الدبلوماسيين في كابل.
وكتبت البعثة على تويتر أن "السفارة في العاصمة الأفغانية مفتوحة وستظل مفتوحة". وتعهدت بالحفاظ على وجود دبلوماسي قوي في البلاد وفقًا لتوجيهات الرئيس جو بايدن.
وأضاف البيان أن "السفارة كانت على دراية بالتحديات الأمنية في البلاد ونخطط باستمرار للطوارئ وكيفية التخفيف من المخاطر التي يتعرض لها موظفونا وبرامجنا".
وقالت السفارة إنها ستعدل وجودها حسب الضرورة لمواجهة التحديات وأعربت عن ثقتها في إمكانية العمل "بطريقة آمنة لصالح أفغانستان والعلاقات الثنائية".
كانت الولايات المتحدة أعلنت الجمعة، أن انسحاب القوات الأميركية من أفغانستان سيتم إنجازه نهاية أغسطس، وذلك بعد ساعات من إعلان مغادرة جميع القوات الأميركية وقوات حلف شمال الأطلسي قاعدة باغرام الجوية، الأكبر في أفغانستان.
وفي وقت سابق، أكد الرئيس جو بايدن خلال مؤتمر صحافي "نحن بالضبط وفق المسار" المقرر.
وشكلت قاعدة باغرام مركزا أساسيا للعمليات الأميركية الاستراتيجية في أفغانستان، إذ انطلقت منها الحرب الطويلة على حركة طالبان وتنظيم القاعدة المتحالف معها في 2001 في أعقاب هجمات 11 سبتمبر.
وكتب المتحدث باسم وزارة الدفاع الأفغانية فؤاد أمان على تويتر "انسحبت القوات الأميركية وقوات التحالف بالكامل من القاعدة وبالتالي ستقوم قوات الجيش الأفغاني بحمايتها واستخدامها لمحاربة الإرهاب".
وكشفت تقارير إعلامية أن البنتاغون سيبقي قرابة 600 عسكري في أفغانستان لحراسة مجمع السفارة الكبير في كابول.
التعليقات