الثقة نيوز - أكد وزير التربية والتعليم الدكتور محمد أبو قديس، أن الوزارة تعمل على تجهيز المدارس للعودة للتعليم الوجاهي في المدارس الحكومية والخاصة.
وقال إن الظروف هذا العام تختلف عن العام الماضي، فلابد للعودة للتعليم الوجاهي، فهناك الكثير من المعلمين أخذوا المطعوم، كما وبدأت وزارة الصحة بتوسيع شريحة الأعمار لأخذ اللقاح.
وأضاف أنه سيتم البدء في تطبيق برنامج لتعويض الفاقد التعليمي للطلبة بتاريخ 15 آب المقبل لمدة 4 أسابيع، على أن يبدأ العام الدراسي الجديد في الأول من أيلول.
وفيما يتعلق بعدد الطلبة في الغرف الصفية، أكد أبو قديس أن عدد الطلبة في المدارس الخاصة والحكومية يبلغ 2,2 مليون طالب وطالبة منهم 1,6 مليون في المدارس الحكومية، وعليه ندرس وضع بروتوكول صحي ليتم تطبيقه على هذه المدارس.
وقال إن الوزارة تدرس السيناريوهات المحتملة لعودة المدارس وفق هذا البروتوكول، فالصف الذي كان يتسع إلى 30 طالباً قد نسمح لأن يكون فيه 15 طالباً، مشيرا إلى أنه قد يكون هناك مجموعة من المدارس التي قد لا تستطيع أن تحقق هذا البروتوكول، وعليه لابد من دراسة آلية التعليم في هذه المدارس لضمان تطبيقه بالشكل الصحيح، بحيث قد يكون هناك تناوباً أو تعليما مدمجاً.
وفيما يتعلق بامتحان الثانوية العامة، أكد أبو قديس، أن هناك لجان تعمل ضمن آليات ومعايير محددة لوضع اسئلة الإمتحانات تراعي فيها أمور عديدة أبرزها عدم وضع أسئلة من خارج المُقرر، لكن قد توضع بعض الاسئلة التي فيها فكرة معينة مرتبطة بمادة المقرر وتحتاج إلى من الطالب التفكير أو القياس على ما هو موجود في المادة، بالإضافة إلى أنه يتم التأكد بعدم وجود أكثر من إجابة واحدة لكل سؤال.
وقال إنه لو تبين وجود أي أخطاء بتكرار إجابة معينة، فإنه سيتم اتخاذ إجراءات تعود لمصلحة الطلبة، مشيرا إلى أن الأسئلة تتسم بالشمولية ومبنية على مواصفات، وتركز بعضها على المعرفة والمعلومات والفهم والتطبيقات المباشرة وأخرى على التحليل.
وتابع قائلا إن إمتحان الثانوية العامة يقيس مخرجات التعليم، وهو الوسيلة الوحيدة لوزارة التعليم العالي لتطبيق سياسة قبول الجامعات ضمن معايير عادلة، وما يميز هذا العام، أن طلبة الثانوية العامة سيتنافسون فيما بينهم، ولن يكون هناك منافسة مع طلبة سنوات سابقة، وبالتالي سيتم مراعاة الفروقات وتحقيق العدالة بالنسبة للقبولات في الجامعات.
وأشار إلى أن نسبة النجاح في مادة الكيمياء جيدة جداً وعدد كبير من الطلبة حصلوا على العلامة الكاملة، لكن إن وجدنا أن جميع الطلبة حصلوا على علامات عالية أو متدنية فهذا يؤشر إلى خلل ما، مؤكداً “أن الأسئلة وضعت بطريقة دقيقة ومن يحصل علامة 100 % نفتخر به”.
وقال إن هناك 207 ألف طالب وطالبة يقدمون امتحانات الثانوية العامة هذا العام، و50 ألف معلم ومعلمة مشاركين في التنظيم والمراقبة، بالإضافة إلى وجود بروتوكول صحي يتم تطبيقه، فالأمور تسير بشكل جيد وفي حال الإشتباه بإصابة بعض الطلبة فإنه يتم نقلهم إلى قاعة خاصة لتأدية الإمتحان، أما الطالب المصاب فإنه لن يُسمح المجيء لمركز الإمتحان.
وأكد أن إمتحان الثانوية العامة سينتهي في 15 تموز الحالي ونحتاج إلى 4 أسابيع للتدقيق، فهناك عمليات تجري على 13 مرحلة، متوقعاً الإعلان عن النتائج في منتصف آب المقبل .
وكشف وزير التربية والتعليم عن حرمان 220 طالبة وطالبة من التقدم لامتحان الثانوية العامة لمدة دورتين، وذلك لإدخالهم هواتف خلوية لقاعات الإمتحان.
الثقة نيوز - أكد وزير التربية والتعليم الدكتور محمد أبو قديس، أن الوزارة تعمل على تجهيز المدارس للعودة للتعليم الوجاهي في المدارس الحكومية والخاصة.
وقال إن الظروف هذا العام تختلف عن العام الماضي، فلابد للعودة للتعليم الوجاهي، فهناك الكثير من المعلمين أخذوا المطعوم، كما وبدأت وزارة الصحة بتوسيع شريحة الأعمار لأخذ اللقاح.
وأضاف أنه سيتم البدء في تطبيق برنامج لتعويض الفاقد التعليمي للطلبة بتاريخ 15 آب المقبل لمدة 4 أسابيع، على أن يبدأ العام الدراسي الجديد في الأول من أيلول.
وفيما يتعلق بعدد الطلبة في الغرف الصفية، أكد أبو قديس أن عدد الطلبة في المدارس الخاصة والحكومية يبلغ 2,2 مليون طالب وطالبة منهم 1,6 مليون في المدارس الحكومية، وعليه ندرس وضع بروتوكول صحي ليتم تطبيقه على هذه المدارس.
وقال إن الوزارة تدرس السيناريوهات المحتملة لعودة المدارس وفق هذا البروتوكول، فالصف الذي كان يتسع إلى 30 طالباً قد نسمح لأن يكون فيه 15 طالباً، مشيرا إلى أنه قد يكون هناك مجموعة من المدارس التي قد لا تستطيع أن تحقق هذا البروتوكول، وعليه لابد من دراسة آلية التعليم في هذه المدارس لضمان تطبيقه بالشكل الصحيح، بحيث قد يكون هناك تناوباً أو تعليما مدمجاً.
وفيما يتعلق بامتحان الثانوية العامة، أكد أبو قديس، أن هناك لجان تعمل ضمن آليات ومعايير محددة لوضع اسئلة الإمتحانات تراعي فيها أمور عديدة أبرزها عدم وضع أسئلة من خارج المُقرر، لكن قد توضع بعض الاسئلة التي فيها فكرة معينة مرتبطة بمادة المقرر وتحتاج إلى من الطالب التفكير أو القياس على ما هو موجود في المادة، بالإضافة إلى أنه يتم التأكد بعدم وجود أكثر من إجابة واحدة لكل سؤال.
وقال إنه لو تبين وجود أي أخطاء بتكرار إجابة معينة، فإنه سيتم اتخاذ إجراءات تعود لمصلحة الطلبة، مشيرا إلى أن الأسئلة تتسم بالشمولية ومبنية على مواصفات، وتركز بعضها على المعرفة والمعلومات والفهم والتطبيقات المباشرة وأخرى على التحليل.
وتابع قائلا إن إمتحان الثانوية العامة يقيس مخرجات التعليم، وهو الوسيلة الوحيدة لوزارة التعليم العالي لتطبيق سياسة قبول الجامعات ضمن معايير عادلة، وما يميز هذا العام، أن طلبة الثانوية العامة سيتنافسون فيما بينهم، ولن يكون هناك منافسة مع طلبة سنوات سابقة، وبالتالي سيتم مراعاة الفروقات وتحقيق العدالة بالنسبة للقبولات في الجامعات.
وأشار إلى أن نسبة النجاح في مادة الكيمياء جيدة جداً وعدد كبير من الطلبة حصلوا على العلامة الكاملة، لكن إن وجدنا أن جميع الطلبة حصلوا على علامات عالية أو متدنية فهذا يؤشر إلى خلل ما، مؤكداً “أن الأسئلة وضعت بطريقة دقيقة ومن يحصل علامة 100 % نفتخر به”.
وقال إن هناك 207 ألف طالب وطالبة يقدمون امتحانات الثانوية العامة هذا العام، و50 ألف معلم ومعلمة مشاركين في التنظيم والمراقبة، بالإضافة إلى وجود بروتوكول صحي يتم تطبيقه، فالأمور تسير بشكل جيد وفي حال الإشتباه بإصابة بعض الطلبة فإنه يتم نقلهم إلى قاعة خاصة لتأدية الإمتحان، أما الطالب المصاب فإنه لن يُسمح المجيء لمركز الإمتحان.
وأكد أن إمتحان الثانوية العامة سينتهي في 15 تموز الحالي ونحتاج إلى 4 أسابيع للتدقيق، فهناك عمليات تجري على 13 مرحلة، متوقعاً الإعلان عن النتائج في منتصف آب المقبل .
وكشف وزير التربية والتعليم عن حرمان 220 طالبة وطالبة من التقدم لامتحان الثانوية العامة لمدة دورتين، وذلك لإدخالهم هواتف خلوية لقاعات الإمتحان.
الثقة نيوز - أكد وزير التربية والتعليم الدكتور محمد أبو قديس، أن الوزارة تعمل على تجهيز المدارس للعودة للتعليم الوجاهي في المدارس الحكومية والخاصة.
وقال إن الظروف هذا العام تختلف عن العام الماضي، فلابد للعودة للتعليم الوجاهي، فهناك الكثير من المعلمين أخذوا المطعوم، كما وبدأت وزارة الصحة بتوسيع شريحة الأعمار لأخذ اللقاح.
وأضاف أنه سيتم البدء في تطبيق برنامج لتعويض الفاقد التعليمي للطلبة بتاريخ 15 آب المقبل لمدة 4 أسابيع، على أن يبدأ العام الدراسي الجديد في الأول من أيلول.
وفيما يتعلق بعدد الطلبة في الغرف الصفية، أكد أبو قديس أن عدد الطلبة في المدارس الخاصة والحكومية يبلغ 2,2 مليون طالب وطالبة منهم 1,6 مليون في المدارس الحكومية، وعليه ندرس وضع بروتوكول صحي ليتم تطبيقه على هذه المدارس.
وقال إن الوزارة تدرس السيناريوهات المحتملة لعودة المدارس وفق هذا البروتوكول، فالصف الذي كان يتسع إلى 30 طالباً قد نسمح لأن يكون فيه 15 طالباً، مشيرا إلى أنه قد يكون هناك مجموعة من المدارس التي قد لا تستطيع أن تحقق هذا البروتوكول، وعليه لابد من دراسة آلية التعليم في هذه المدارس لضمان تطبيقه بالشكل الصحيح، بحيث قد يكون هناك تناوباً أو تعليما مدمجاً.
وفيما يتعلق بامتحان الثانوية العامة، أكد أبو قديس، أن هناك لجان تعمل ضمن آليات ومعايير محددة لوضع اسئلة الإمتحانات تراعي فيها أمور عديدة أبرزها عدم وضع أسئلة من خارج المُقرر، لكن قد توضع بعض الاسئلة التي فيها فكرة معينة مرتبطة بمادة المقرر وتحتاج إلى من الطالب التفكير أو القياس على ما هو موجود في المادة، بالإضافة إلى أنه يتم التأكد بعدم وجود أكثر من إجابة واحدة لكل سؤال.
وقال إنه لو تبين وجود أي أخطاء بتكرار إجابة معينة، فإنه سيتم اتخاذ إجراءات تعود لمصلحة الطلبة، مشيرا إلى أن الأسئلة تتسم بالشمولية ومبنية على مواصفات، وتركز بعضها على المعرفة والمعلومات والفهم والتطبيقات المباشرة وأخرى على التحليل.
وتابع قائلا إن إمتحان الثانوية العامة يقيس مخرجات التعليم، وهو الوسيلة الوحيدة لوزارة التعليم العالي لتطبيق سياسة قبول الجامعات ضمن معايير عادلة، وما يميز هذا العام، أن طلبة الثانوية العامة سيتنافسون فيما بينهم، ولن يكون هناك منافسة مع طلبة سنوات سابقة، وبالتالي سيتم مراعاة الفروقات وتحقيق العدالة بالنسبة للقبولات في الجامعات.
وأشار إلى أن نسبة النجاح في مادة الكيمياء جيدة جداً وعدد كبير من الطلبة حصلوا على العلامة الكاملة، لكن إن وجدنا أن جميع الطلبة حصلوا على علامات عالية أو متدنية فهذا يؤشر إلى خلل ما، مؤكداً “أن الأسئلة وضعت بطريقة دقيقة ومن يحصل علامة 100 % نفتخر به”.
وقال إن هناك 207 ألف طالب وطالبة يقدمون امتحانات الثانوية العامة هذا العام، و50 ألف معلم ومعلمة مشاركين في التنظيم والمراقبة، بالإضافة إلى وجود بروتوكول صحي يتم تطبيقه، فالأمور تسير بشكل جيد وفي حال الإشتباه بإصابة بعض الطلبة فإنه يتم نقلهم إلى قاعة خاصة لتأدية الإمتحان، أما الطالب المصاب فإنه لن يُسمح المجيء لمركز الإمتحان.
وأكد أن إمتحان الثانوية العامة سينتهي في 15 تموز الحالي ونحتاج إلى 4 أسابيع للتدقيق، فهناك عمليات تجري على 13 مرحلة، متوقعاً الإعلان عن النتائج في منتصف آب المقبل .
وكشف وزير التربية والتعليم عن حرمان 220 طالبة وطالبة من التقدم لامتحان الثانوية العامة لمدة دورتين، وذلك لإدخالهم هواتف خلوية لقاعات الإمتحان.
التعليقات
هل يعود التعليم الوجاهي في مدارس المملكة؟ .. وزير التربية يجيب
التعليقات