بعد المؤتمر الصحفي
بقلم حسان عمر ملكاوي
في ظل الحاجة إلى استخدام العلاج والمضاد لمعالجة أي التهاب وحيث أنه من المعروف والثابت أن إبر التخدير لا تجدي نفعاً وأن المسكنات تساهم في راحة لحظية وليس فرحة وراحة مستقبلية وبعد تقديم أحر التهاني إلى الكابتن أحمد حمد عبد القادر والكابتن عامر شفيع في المنصب القديم الجديد لهم وكل التوفيق للمنتخب و الجهاز التدريبي للمنتخب بقيادة المدرب عدنان حمد والكابتن مالوش مدرب لياقة بدنية ولست بصدد الخوض في مدى التوفق بتلك الخيارات من حيث الخبرة أو التجربة أو القدرة الفنية ولكن أقول المهمة ليست سهلة والواقع صعب والصعوبات تحتاج إلى تكاثف من أجل تذليلها وتحويل الأزمات إلى فرص نجاح ومع احتفاظي بما أوردته سابقا سواء حول الحلم والرغبة والانجاز المطلوب أو حول موضوع الآلية والطريقة والتخطيط والتنفيذ ومع القناعة التامة أن المشكلة ليست شخص مدرب أو شخص معين لكن نقول يبقى الأمل رغم الصعوبات وسوف نبقى خلف المنتخب وليس خلف أشخاص ومن باب النصيحة أقول :
١. أتمنى أن يتسع الصدر إلى الإنتقاد وبنفس الوقت ان يكون الهدف منه البناء والتصحيح والوصول إلى الأمثل والافضل
والابتعاد عن الشخصنه أو المصالح والغايات الشخصية
٢. أن نسمع ونستفيد من الأفكار والطروحات والخبرات والكفاءات ونعطي الفرصة لأصحابها بالعمل والخدمة وان يتزامن العمل والجهد والتصحيح الفني مع الاداري ومع تعديل الأنظمة والتشريعات بما يحقق الهدف والغاية
٣. الابتعاد عن سياسة الأعذار أو التصريحات غير المقنعة
٤. الإبتعاد عن أي مجاملات في العمل سواء على مستوى العناصر أو على مستوى الإدارة والتخطيط وأن يتم الحديث عن أي خلل في حينه
٥. إعلان هدف وخارطة طريق وآليات عمل بشكل واضح ومراقبة ذلك واعتماد مقياس الأخذ بالمؤشرات والتغذية الراجعة ودراسة ومتابعة الواقع والنتائج ولا ننتظر أخفاق جديد لنبحث عن شماعة نعلق عليها ذلك الإخفاق ولا أعتقد أننا نملك ترف الوقت لانتهاج سياسة سوف سنعمل ونسعى ......الخ
٦. الإدراك المقترن بالعمل أن تطوير المنتخب يعتمد على تطوير المنظومة من أندية ولاعبين ومدربين وخطط وإعلام وتحليل وتسويق وجماهير ومنشات وقنوات تلفزيونية ....الخ
وفي الختام نكرر الدعاء بالتوفيق
وإن كان بالعمر بقية يكون لحديثنا بقية
في ظل الحاجة إلى استخدام العلاج والمضاد لمعالجة أي التهاب وحيث أنه من المعروف والثابت أن إبر التخدير لا تجدي نفعاً وأن المسكنات تساهم في راحة لحظية وليس فرحة وراحة مستقبلية وبعد تقديم أحر التهاني إلى الكابتن أحمد حمد عبد القادر والكابتن عامر شفيع في المنصب القديم الجديد لهم وكل التوفيق للمنتخب و الجهاز التدريبي للمنتخب بقيادة المدرب عدنان حمد والكابتن مالوش مدرب لياقة بدنية ولست بصدد الخوض في مدى التوفق بتلك الخيارات من حيث الخبرة أو التجربة أو القدرة الفنية ولكن أقول المهمة ليست سهلة والواقع صعب والصعوبات تحتاج إلى تكاثف من أجل تذليلها وتحويل الأزمات إلى فرص نجاح ومع احتفاظي بما أوردته سابقا سواء حول الحلم والرغبة والانجاز المطلوب أو حول موضوع الآلية والطريقة والتخطيط والتنفيذ ومع القناعة التامة أن المشكلة ليست شخص مدرب أو شخص معين لكن نقول يبقى الأمل رغم الصعوبات وسوف نبقى خلف المنتخب وليس خلف أشخاص ومن باب النصيحة أقول :
١. أتمنى أن يتسع الصدر إلى الإنتقاد وبنفس الوقت ان يكون الهدف منه البناء والتصحيح والوصول إلى الأمثل والافضل
والابتعاد عن الشخصنه أو المصالح والغايات الشخصية
٢. أن نسمع ونستفيد من الأفكار والطروحات والخبرات والكفاءات ونعطي الفرصة لأصحابها بالعمل والخدمة وان يتزامن العمل والجهد والتصحيح الفني مع الاداري ومع تعديل الأنظمة والتشريعات بما يحقق الهدف والغاية
٣. الابتعاد عن سياسة الأعذار أو التصريحات غير المقنعة
٤. الإبتعاد عن أي مجاملات في العمل سواء على مستوى العناصر أو على مستوى الإدارة والتخطيط وأن يتم الحديث عن أي خلل في حينه
٥. إعلان هدف وخارطة طريق وآليات عمل بشكل واضح ومراقبة ذلك واعتماد مقياس الأخذ بالمؤشرات والتغذية الراجعة ودراسة ومتابعة الواقع والنتائج ولا ننتظر أخفاق جديد لنبحث عن شماعة نعلق عليها ذلك الإخفاق ولا أعتقد أننا نملك ترف الوقت لانتهاج سياسة سوف سنعمل ونسعى ......الخ
٦. الإدراك المقترن بالعمل أن تطوير المنتخب يعتمد على تطوير المنظومة من أندية ولاعبين ومدربين وخطط وإعلام وتحليل وتسويق وجماهير ومنشات وقنوات تلفزيونية ....الخ
وفي الختام نكرر الدعاء بالتوفيق
وإن كان بالعمر بقية يكون لحديثنا بقية
التعليقات حالياً متوقفة من الموقع