عيد ميلاد ولي العهد يصادف اليوم
الثقة نيوز - الثقة نيوز - يصادف اليوم الاثنين، العيد السابع والعشرون لميلاد سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، أكبر أنجال جلالة الملك عبداالله الثاني وجلالة الملكة رانيا العبدالله، والسليل الثاني والأربعون لسيدنا محمد، صلى الله عليه وسلم.
وُلدَ سمو ولي العهد، في مدينة عمان في التاسع عشر من شهر محرم عام 1415 هجري، الموافق للثامن والعشرين من حزيران عام 1994 ميلادي.
وصدرت الإرادة الملكية السامية باختيار سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولياً للعهد في التاسع من شهر رجب عام 1430 هجري، الموافق للثاني من شهر تموز عام 2009 ميلادي، وعين سموه نائباً لجلالة الملك عدة مرات.
تخرج سموه من الأكاديمية العسكرية الملكية "ساندهيرست" ببريطانيا في عام 2017، التي تخرج منها والده جلالة الملك عبدالله الثاني، وجده المغفور له، بإذن الله، جلالة الملك الحسين بن طلال، طيب الله ثراه.
وكان سموه تخرج عام 2016 من جامعة "جورج تاون"، بتخصص التاريخ الدولي، فيما أنهى دراسته الثانوية من مدرسة "كينغز أكاديمي"، بمأدبا عام 2012.
ويحمل سموه رتبة ملازم أوّل في القوات المسلحة الأردنية - الجيش العربي، وشارك إلى جانب رفقاء السلاح خلال السنوات الماضية، في العديد من الدورات التدريبية العسكرية والمتخصصة الميدانية، والقفز المظلي، والعمليات الخاصة، والقوّات البحريّة، والطيران العمودي.
ولتنفيذ رؤى وتطلعات سموه، أُنشئت مؤسسة ولي العهد في العام 2015، التي تعمل من خلال محاور الجاهزيّة للعمل والريادة، والقيادة، والمواطنة، وضمن مفاهيم الشمولية، والابتكار، والإيجابية.
وتسعى المؤسسة إلى تعزيز قدرات الشباب والشابات والاستثمار في المهارات التي يحتاجونها في المستقبل، إضافةً إلى تمكينهم بالفرص والمهارات المعيشيّة في المجالات ذات الميزة التنافسيّة العالية، وإيجاد نماذج ومنصات جديدة للتوظيف وريادة الأعمال، وقيادة نشاطات تعزز من المشاركة الشبابيّة، والعمل على ضمان استدامة الأعمال.
وتستهدف مبادرات المؤسسة آلاف الشباب والشابات في كل عام من جميع محافظات المملكة، حيث بلغ عدد المستفيدين من مبادرات المؤسسة وبرامجها مليون و700 ألف شاب وشابة خلال العام 2020.
ومثّل سموه، الأردن في العديد من المحافل الدولية، حيث ترأس جلسة مجلس الأمن في الأمم المتحدة، في نيسان 2015، لمناقشة "دور الشباب في بناء السلام وحل النزاعات ومكافحة الإرهاب".
وتوجت جهود سموه التي بدأها في الأمم المتحدة، بعقد المنتدى العالمي الأول للشباب والسلام والأمن في الأردن في شهر آب 2015، حيث صدر عن المنتدى "إعلان عمان" حول الشباب والسلام والأمن.
وألقى سمو ولي العهد، كلمة الأردن في اجتماعات الدورة الثانية والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة، مندوباً عن جلالة الملك عبدالله الثاني، في 21 أيلول 2017، تحدث فيها عن دور الأردن في المساهمة الإيجابية لتحقيق الخير للعالم أجمع، وعن أهمية تطوير نظام التعليم، ودعم الرياديين الشباب.
وشارك سموه، في أعمال الدورة الثالثة لمؤتمر القمة العالمية للصناعة والتصنيع 2020، التي تهدف إلى الحد من الفقر، وتحقيق عولمة شاملة واستدامة بيئية، من خلال تحقيق التنمية الصناعية.
وانطلاقاً من اهتمام سموه في تحسين الأوضاع المعيشية للمتقاعدين العسكريين، أشرف سمو ولي العهد، على برنامج "رفاق السلاح"، والذي تم إعداده بناء على التوجيهات الملكية لدعم المتقاعدين العسكريين والمحاربين القدامى، من خلال لجنة شُكلت لهذه الغاية.
ونال سموه، "وسام الاستقلال من الدرجة الأولى"، و"وسام النهضة للملك حمد من الدرجة الممتازة (القلادة)"، من مملكة البحرين الشقيقة، و"وسام أولاف من الدرجة الأولى"، من مملكة النرويج.
وسموه على تواصل مع جميع المؤسسات المعنية لمتابعة تنفيذ توجيهات جلالة الملك، حيث ترأس سموه مرات عدة مجلس السياسات الوطني، إلى جانب مرافقة جلالة الملك في العديد من الاجتماعات والجولات التفقدية، وشارك القوات المسلحة في العديد من البرامج العسكرية والإنسانية.
وُلدَ سمو ولي العهد، في مدينة عمان في التاسع عشر من شهر محرم عام 1415 هجري، الموافق للثامن والعشرين من حزيران عام 1994 ميلادي.
وصدرت الإرادة الملكية السامية باختيار سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولياً للعهد في التاسع من شهر رجب عام 1430 هجري، الموافق للثاني من شهر تموز عام 2009 ميلادي، وعين سموه نائباً لجلالة الملك عدة مرات.
تخرج سموه من الأكاديمية العسكرية الملكية "ساندهيرست" ببريطانيا في عام 2017، التي تخرج منها والده جلالة الملك عبدالله الثاني، وجده المغفور له، بإذن الله، جلالة الملك الحسين بن طلال، طيب الله ثراه.
وكان سموه تخرج عام 2016 من جامعة "جورج تاون"، بتخصص التاريخ الدولي، فيما أنهى دراسته الثانوية من مدرسة "كينغز أكاديمي"، بمأدبا عام 2012.
ويحمل سموه رتبة ملازم أوّل في القوات المسلحة الأردنية - الجيش العربي، وشارك إلى جانب رفقاء السلاح خلال السنوات الماضية، في العديد من الدورات التدريبية العسكرية والمتخصصة الميدانية، والقفز المظلي، والعمليات الخاصة، والقوّات البحريّة، والطيران العمودي.
ولتنفيذ رؤى وتطلعات سموه، أُنشئت مؤسسة ولي العهد في العام 2015، التي تعمل من خلال محاور الجاهزيّة للعمل والريادة، والقيادة، والمواطنة، وضمن مفاهيم الشمولية، والابتكار، والإيجابية.
وتسعى المؤسسة إلى تعزيز قدرات الشباب والشابات والاستثمار في المهارات التي يحتاجونها في المستقبل، إضافةً إلى تمكينهم بالفرص والمهارات المعيشيّة في المجالات ذات الميزة التنافسيّة العالية، وإيجاد نماذج ومنصات جديدة للتوظيف وريادة الأعمال، وقيادة نشاطات تعزز من المشاركة الشبابيّة، والعمل على ضمان استدامة الأعمال.
وتستهدف مبادرات المؤسسة آلاف الشباب والشابات في كل عام من جميع محافظات المملكة، حيث بلغ عدد المستفيدين من مبادرات المؤسسة وبرامجها مليون و700 ألف شاب وشابة خلال العام 2020.
ومثّل سموه، الأردن في العديد من المحافل الدولية، حيث ترأس جلسة مجلس الأمن في الأمم المتحدة، في نيسان 2015، لمناقشة "دور الشباب في بناء السلام وحل النزاعات ومكافحة الإرهاب".
وتوجت جهود سموه التي بدأها في الأمم المتحدة، بعقد المنتدى العالمي الأول للشباب والسلام والأمن في الأردن في شهر آب 2015، حيث صدر عن المنتدى "إعلان عمان" حول الشباب والسلام والأمن.
وألقى سمو ولي العهد، كلمة الأردن في اجتماعات الدورة الثانية والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة، مندوباً عن جلالة الملك عبدالله الثاني، في 21 أيلول 2017، تحدث فيها عن دور الأردن في المساهمة الإيجابية لتحقيق الخير للعالم أجمع، وعن أهمية تطوير نظام التعليم، ودعم الرياديين الشباب.
وشارك سموه، في أعمال الدورة الثالثة لمؤتمر القمة العالمية للصناعة والتصنيع 2020، التي تهدف إلى الحد من الفقر، وتحقيق عولمة شاملة واستدامة بيئية، من خلال تحقيق التنمية الصناعية.
وانطلاقاً من اهتمام سموه في تحسين الأوضاع المعيشية للمتقاعدين العسكريين، أشرف سمو ولي العهد، على برنامج "رفاق السلاح"، والذي تم إعداده بناء على التوجيهات الملكية لدعم المتقاعدين العسكريين والمحاربين القدامى، من خلال لجنة شُكلت لهذه الغاية.
ونال سموه، "وسام الاستقلال من الدرجة الأولى"، و"وسام النهضة للملك حمد من الدرجة الممتازة (القلادة)"، من مملكة البحرين الشقيقة، و"وسام أولاف من الدرجة الأولى"، من مملكة النرويج.
وسموه على تواصل مع جميع المؤسسات المعنية لمتابعة تنفيذ توجيهات جلالة الملك، حيث ترأس سموه مرات عدة مجلس السياسات الوطني، إلى جانب مرافقة جلالة الملك في العديد من الاجتماعات والجولات التفقدية، وشارك القوات المسلحة في العديد من البرامج العسكرية والإنسانية.
التعليقات حالياً متوقفة من الموقع