البنتاغون يوضح آلية الانسحاب من أفغانستان
الثقة نيوز - الثقة نيوز-
قال المتحدث باسم البنتاغون، جون كيربي، الاثنين، إن الانسحاب من أفغانستان يسير بحسب ما هو مخطط له لكنه أكد أن وزير الدفاع، لويد أوستن، والقادة العسكريين "يبحثون بشكل متواصل التغيرات على الأرض والتي قد تفرض تعديلات في جدول الانسحاب لضمان انسحاب آمن ومنظم" .
وأشار كيربي، في المقابل، إلى أن "هناك ثابتين لن يتغيرا، أولا: انسحاب كامل القوات الأميركية من أفغانستان باستثناء تلك التي ستبقى لحماية الوجود الدبلوماسي، وثانيا: أن يتم ذلك قبل أوائل سبتمبر".
وأتت تصريحات كيربي تزامنا مع زيارة متوقعة، يوم الجمعة، الموافق 25 يونيو، للرئيس الأفغاني، أشرف غني، وكبير مفاوضي الحكومة في المحادثات مع طالبان، عبدالله عبدالله، إلى البيت الأبيض، وفق ما أعلنت المتحدثة باسم الرئاسة الأميركية جين ساكي، الأحد.
وكان الرئيس الأميركي، جو بايدن، قد أكد في أبريل الماضي، بخلاف رأي العسكريين، سحب كل القوات الأميركية من أفغانستان بحلول الذكرى العشرين لهجمات 11 سبتمبر 2001.
ودفعت تلك الاعتداءات الولايات المتحدة إلى شن هجوم عسكري في أفغانستان والإطاحة بنظام طالبان الذي كان يؤوي تنظيم القاعدة، المسؤول عن الهجمات.
ومنذ إعلان بايدن، تسارعت وتيرة عمليات الانسحاب بحيث تجاوزت نسبة تنفيذها خمسين في المئة.
قال المتحدث باسم البنتاغون، جون كيربي، الاثنين، إن الانسحاب من أفغانستان يسير بحسب ما هو مخطط له لكنه أكد أن وزير الدفاع، لويد أوستن، والقادة العسكريين "يبحثون بشكل متواصل التغيرات على الأرض والتي قد تفرض تعديلات في جدول الانسحاب لضمان انسحاب آمن ومنظم" .
وأشار كيربي، في المقابل، إلى أن "هناك ثابتين لن يتغيرا، أولا: انسحاب كامل القوات الأميركية من أفغانستان باستثناء تلك التي ستبقى لحماية الوجود الدبلوماسي، وثانيا: أن يتم ذلك قبل أوائل سبتمبر".
وأتت تصريحات كيربي تزامنا مع زيارة متوقعة، يوم الجمعة، الموافق 25 يونيو، للرئيس الأفغاني، أشرف غني، وكبير مفاوضي الحكومة في المحادثات مع طالبان، عبدالله عبدالله، إلى البيت الأبيض، وفق ما أعلنت المتحدثة باسم الرئاسة الأميركية جين ساكي، الأحد.
وكان الرئيس الأميركي، جو بايدن، قد أكد في أبريل الماضي، بخلاف رأي العسكريين، سحب كل القوات الأميركية من أفغانستان بحلول الذكرى العشرين لهجمات 11 سبتمبر 2001.
ودفعت تلك الاعتداءات الولايات المتحدة إلى شن هجوم عسكري في أفغانستان والإطاحة بنظام طالبان الذي كان يؤوي تنظيم القاعدة، المسؤول عن الهجمات.
ومنذ إعلان بايدن، تسارعت وتيرة عمليات الانسحاب بحيث تجاوزت نسبة تنفيذها خمسين في المئة.
التعليقات حالياً متوقفة من الموقع