اول تعليق لبايدن بعد فوز بينيت
الثقة نيوز - الثقة نيوز- هنأ الرئيس الأمريكي، جو بايدن، الحكومة الإسرائيلية الجديدة بتولي صلاحياتها، معلنا تطلعه للعمل مع رئيسها الحالي، نفتالي بينيت.
وقال بايدن، في بيان نشره مساء الأحد البيت الأبيض: "أهنئ باسم الشعب الأمريكي رئيس الوزراء نفتالي بينيت ونائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية، يائير لابيد، وكذلك كل أعضاء مجلس الوزراء الجديد لإسرائيل. أتطلع إلى العمل المشترك مع رئيس الوزراء بينيت على تعزيز كل جوانب العلاقات الوثيقة والمستدامة بين بلدينا".
وأضاف بايدن: "لا صديق أفضل لإسرائيل من الولايات المتحدة. الروابط التي توحد شعبينا تمثل دليلا على قيمنا المشتركة وعقود التعاون الوثيق، وفي الوقت الذي نواصل فيه تعزيز شراكتنا تبقى الولايات المتحدة ثابتة في دعمها لأمن إسرائيل".
وتابع: "إدارتي متمسكة تماما بالعمل مع الحكومة الإسرائيلية الجديدة لضمان الأمن والاستقرار والسلام للإسرائيليين والفلسطينيين والناس في المنطقة كلها".
والأحد صوت البرلمان الإسرائيلي (الكنيست) لصالح منح الثقة لـ"حكومة التغيير" المعارضة التي أنهت حكم رئيس الوزراء السابق، بنيامين نتنياهو، الذي استمر 12 عاما، ما يمثل فترة قياسية في تاريخ لإسرائيل.
وسيترأس الحكومة الجديدة بالتناوب رئيسا حزبي "يمينا" اليميني، نفتالي بينيت، و"هناك مستقبل" الوسطي، يائير لابيد، حيث سيتولى بينيت كرسي رئيس الوزراء حتى أغسطس 2023 ، فيما سيعود إلى لابيد في هذه الفترة منصب وزير الخارجية، ثم سيتبادلان المنصبين حتى انقضاء صلاحيات الدورة الحالية من الكنيست في نوفمبر 2025.
وبالإضافة إلى "يمينا" و"هناك مستقبل"، يضم "معسكر التغيير" ستة أحزاب أخرى ذات أجندات سياسية مختلفة تماما، وهي "ميرتس" اليساري الذي يترأسه نيتزان هورويتز، و"إسرائيل بيتنا" اليميني بزعامة أفيغدور ليبرمان، و"الأمل الجديد" اليميني الذي يقوده جدعون ساعر، وتحالف "أزرق-أبيض" الوسطي برئاسة وزير الدفاع بيني غانتس، و"حزب العمل" الذي تتزعمه ميراف ميخائيلي، بالإضافة إلى "القائمة العربية الموحدة" برئاسة منصور عباس.
ويمثل انضمام "القائمة العربية الموحدة" إلى "معسكر التغيير" خطوة استثنائية بالنسبة لحزب عربي، وأصبحت عاملا حاسما في المساعي إلى عزل نتنياهو عن الحكم.
ولن تتولى "القائمة الموحدة" أي مقاعد في الحكومة، لكنها ستحصل على فوائد أخرى، منها اعتراف الحكومة بقرى عربية غير مرخص بها في النقب، وتبني خطط لتطوير المجتمع العربي.
وقال بايدن، في بيان نشره مساء الأحد البيت الأبيض: "أهنئ باسم الشعب الأمريكي رئيس الوزراء نفتالي بينيت ونائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية، يائير لابيد، وكذلك كل أعضاء مجلس الوزراء الجديد لإسرائيل. أتطلع إلى العمل المشترك مع رئيس الوزراء بينيت على تعزيز كل جوانب العلاقات الوثيقة والمستدامة بين بلدينا".
وأضاف بايدن: "لا صديق أفضل لإسرائيل من الولايات المتحدة. الروابط التي توحد شعبينا تمثل دليلا على قيمنا المشتركة وعقود التعاون الوثيق، وفي الوقت الذي نواصل فيه تعزيز شراكتنا تبقى الولايات المتحدة ثابتة في دعمها لأمن إسرائيل".
وتابع: "إدارتي متمسكة تماما بالعمل مع الحكومة الإسرائيلية الجديدة لضمان الأمن والاستقرار والسلام للإسرائيليين والفلسطينيين والناس في المنطقة كلها".
والأحد صوت البرلمان الإسرائيلي (الكنيست) لصالح منح الثقة لـ"حكومة التغيير" المعارضة التي أنهت حكم رئيس الوزراء السابق، بنيامين نتنياهو، الذي استمر 12 عاما، ما يمثل فترة قياسية في تاريخ لإسرائيل.
وسيترأس الحكومة الجديدة بالتناوب رئيسا حزبي "يمينا" اليميني، نفتالي بينيت، و"هناك مستقبل" الوسطي، يائير لابيد، حيث سيتولى بينيت كرسي رئيس الوزراء حتى أغسطس 2023 ، فيما سيعود إلى لابيد في هذه الفترة منصب وزير الخارجية، ثم سيتبادلان المنصبين حتى انقضاء صلاحيات الدورة الحالية من الكنيست في نوفمبر 2025.
وبالإضافة إلى "يمينا" و"هناك مستقبل"، يضم "معسكر التغيير" ستة أحزاب أخرى ذات أجندات سياسية مختلفة تماما، وهي "ميرتس" اليساري الذي يترأسه نيتزان هورويتز، و"إسرائيل بيتنا" اليميني بزعامة أفيغدور ليبرمان، و"الأمل الجديد" اليميني الذي يقوده جدعون ساعر، وتحالف "أزرق-أبيض" الوسطي برئاسة وزير الدفاع بيني غانتس، و"حزب العمل" الذي تتزعمه ميراف ميخائيلي، بالإضافة إلى "القائمة العربية الموحدة" برئاسة منصور عباس.
ويمثل انضمام "القائمة العربية الموحدة" إلى "معسكر التغيير" خطوة استثنائية بالنسبة لحزب عربي، وأصبحت عاملا حاسما في المساعي إلى عزل نتنياهو عن الحكم.
ولن تتولى "القائمة الموحدة" أي مقاعد في الحكومة، لكنها ستحصل على فوائد أخرى، منها اعتراف الحكومة بقرى عربية غير مرخص بها في النقب، وتبني خطط لتطوير المجتمع العربي.
التعليقات حالياً متوقفة من الموقع