بعد الاستغناء عن خدمات طهبوب بحجة مواقفها السياسية .. هل ادرك رئيس جامعة خاصة الخطأ .. ؟؟
الثقة نيوز - الثقة نيوز- احمد حمودة
في الوقت الذي اغلقت فيه جامعة (ع.ع.م) ابوابها امام النائب السابق ديمة طهبوب، ومنعتها من الاستمرار بالعمل مع الجامعة، بحجة مواقفها السياسية، تلتقي المذكورة مع جلالة الملك ضمن لقاء ضم شخصيات وطنية وسياسية.
اللقاء الذي ركز فيه الملك بحسب تصريحات طهبوب الصحفية لوسائل الاعلام، على اهمية تطبيق خطوات جادة من اجل مسيرة اصلاحية جادة وشاملة، سياسيا واقتصاديا واداريا، وضرورة استعادة ثقة الشارع من خلال خطوات مبنية سيشعر بها المواطن الاردني قريبا، ضمن اطار زمني مدروس وقيد التنفيذ.
ويبدو ان حضور طهبوب لهذا اللقاء، يضع الجامعة المعنية في موقف محرج، ويؤكد على ان قرارها في ذلك الوقت جاء من توجه مخالف للنهج الملكي، بالتعامل مع الشخصيات السياسية حسب مواقفها او توجهاتها، مبينا كذلك بان المسيرة الاصلاحية كانت وستبقى شاملة لجميع ابناء الوطن، وبان حرية مواقفهم او توجهم لا يندرج تحت نطاق الاقصاء او الابعاد.
طهبوب التي تصدرت بنقل مخرجات الجلسة الحوارية لوسائل الاعلام، قامت الجامعة المعنية باقصائها بسبب مواقفها السياسية، بعد خدمة ممتدة لـ18 عام، وهو ما شكل استياء واسع في ذلك الوقت، ووضع صرح تعليمي في موقف محرج، فبكل تأكيد الرسالة كانت صادمة للطلبة عندما شاهدوا رئيس الجامعة (أ.ق) يتخذ هذا القرار بحجة غير مقنعة.
ومن المؤكد فان طاولة الملك ستبقى باتجاه واحد، فهي الملاذ الآمن للجميع، وستبقى الرسالة الاولى والاخيرة لجميع الاردنيين، والتي تؤكد على ان مصلحة الوطن فوق الجميع والمسيرة الاصلاحية من كافة الجوانب نهج جلالة الملك.
في الوقت الذي اغلقت فيه جامعة (ع.ع.م) ابوابها امام النائب السابق ديمة طهبوب، ومنعتها من الاستمرار بالعمل مع الجامعة، بحجة مواقفها السياسية، تلتقي المذكورة مع جلالة الملك ضمن لقاء ضم شخصيات وطنية وسياسية.
اللقاء الذي ركز فيه الملك بحسب تصريحات طهبوب الصحفية لوسائل الاعلام، على اهمية تطبيق خطوات جادة من اجل مسيرة اصلاحية جادة وشاملة، سياسيا واقتصاديا واداريا، وضرورة استعادة ثقة الشارع من خلال خطوات مبنية سيشعر بها المواطن الاردني قريبا، ضمن اطار زمني مدروس وقيد التنفيذ.
ويبدو ان حضور طهبوب لهذا اللقاء، يضع الجامعة المعنية في موقف محرج، ويؤكد على ان قرارها في ذلك الوقت جاء من توجه مخالف للنهج الملكي، بالتعامل مع الشخصيات السياسية حسب مواقفها او توجهاتها، مبينا كذلك بان المسيرة الاصلاحية كانت وستبقى شاملة لجميع ابناء الوطن، وبان حرية مواقفهم او توجهم لا يندرج تحت نطاق الاقصاء او الابعاد.
طهبوب التي تصدرت بنقل مخرجات الجلسة الحوارية لوسائل الاعلام، قامت الجامعة المعنية باقصائها بسبب مواقفها السياسية، بعد خدمة ممتدة لـ18 عام، وهو ما شكل استياء واسع في ذلك الوقت، ووضع صرح تعليمي في موقف محرج، فبكل تأكيد الرسالة كانت صادمة للطلبة عندما شاهدوا رئيس الجامعة (أ.ق) يتخذ هذا القرار بحجة غير مقنعة.
ومن المؤكد فان طاولة الملك ستبقى باتجاه واحد، فهي الملاذ الآمن للجميع، وستبقى الرسالة الاولى والاخيرة لجميع الاردنيين، والتي تؤكد على ان مصلحة الوطن فوق الجميع والمسيرة الاصلاحية من كافة الجوانب نهج جلالة الملك.
التعليقات حالياً متوقفة من الموقع