انتخاب النائب م.سليمان عبدالعزيز السعود رئيسا" للجنة فلسطين النيابية
الثقة نيوز - تشرفت اليوم بانتخابي رئيسًا للجنة فلسطين النيابية
برئاسة رئيس مجلس النواب أحمد الصفدي. جرت اليوم انتخابات لجنة فلسطين النيابية، وحظيت فيها بثقة الزملاء أعضاء اللجنة حيث جرى انتخابي رئيسًا للجنة.
وبهذه الثقة الغالية، فإني أتشرف بحمل هذه الراية في الدفاع عن قضيتنا الأولى التي ستبقى نبض كل أردني، والتي هي أولى أولويات جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم، معاهدين الله أن تبقى أولويتنا الدفاع عن أرض فلسطين الطاهرة حتى ينال الأشقاء حقوقهم كاملة على ترابهم الوطني، موحدين خلف راية الوصي الأمين على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس عميد آل البيت الأطهار جلالة الملك عبد الله حفظه الله.
وكعضو في حزب الاتحاد الوطني الأردني، أؤكد أن هذه الثقة التي حظيت بها تعكس روح التعاون والعمل الوطني المشترك، وتُثبت أن القضية الفلسطينية توحدنا جميعًا، وأننا في حزب الاتحاد الوطني الأردني نؤمن بضرورة الدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني الشقيق بكل الوسائل الممكنة.
وأقول باسم زملائي في اللجنة: لقد أثبت جلالة الملك للعالم أجمع أن الأردن لا يساوم على القدس، ولا يساوم على حقوق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف، ونحن اليوم نرفع الراية، ونتعهد بأن نبقى الصوت الصادق والمدافع القوي عن فلسطين في كل الميادين. ونقولها بكل وضوح: الأردن لن يتخلى عن فلسطين، والقدس لن تكون إلا عربية، وشعبنا الأردني العظيم سيبقى خط الدفاع الأول عن القضية.
في الختام: لنجعلها رسالة لكل من يساوره الشك: فلسطين ليست قضية عابرة، بل هي قضية وجود وهوية، وسنظل نناضل حتى يتحقق العدل وتتحرر الأرض.
برئاسة رئيس مجلس النواب أحمد الصفدي. جرت اليوم انتخابات لجنة فلسطين النيابية، وحظيت فيها بثقة الزملاء أعضاء اللجنة حيث جرى انتخابي رئيسًا للجنة.
وبهذه الثقة الغالية، فإني أتشرف بحمل هذه الراية في الدفاع عن قضيتنا الأولى التي ستبقى نبض كل أردني، والتي هي أولى أولويات جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم، معاهدين الله أن تبقى أولويتنا الدفاع عن أرض فلسطين الطاهرة حتى ينال الأشقاء حقوقهم كاملة على ترابهم الوطني، موحدين خلف راية الوصي الأمين على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس عميد آل البيت الأطهار جلالة الملك عبد الله حفظه الله.
وكعضو في حزب الاتحاد الوطني الأردني، أؤكد أن هذه الثقة التي حظيت بها تعكس روح التعاون والعمل الوطني المشترك، وتُثبت أن القضية الفلسطينية توحدنا جميعًا، وأننا في حزب الاتحاد الوطني الأردني نؤمن بضرورة الدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني الشقيق بكل الوسائل الممكنة.
وأقول باسم زملائي في اللجنة: لقد أثبت جلالة الملك للعالم أجمع أن الأردن لا يساوم على القدس، ولا يساوم على حقوق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف، ونحن اليوم نرفع الراية، ونتعهد بأن نبقى الصوت الصادق والمدافع القوي عن فلسطين في كل الميادين. ونقولها بكل وضوح: الأردن لن يتخلى عن فلسطين، والقدس لن تكون إلا عربية، وشعبنا الأردني العظيم سيبقى خط الدفاع الأول عن القضية.
في الختام: لنجعلها رسالة لكل من يساوره الشك: فلسطين ليست قضية عابرة، بل هي قضية وجود وهوية، وسنظل نناضل حتى يتحقق العدل وتتحرر الأرض.
التعليقات حالياً متوقفة من الموقع