الشؤون المحلية المبيضين يدعو لعدم ادخال مسألة الهوية في جدل مصالح البعض ورغائبهم
الثقة نيوز - اكد وزير الاعلام السابق الدكتور مهند المبيضين ان الدولة والمجتمع الأردني ووحدته وتماسكه يجب ان يحميهما دولة القانون والعدل.وقال المبيضين في تغريده على حسابه الشخصي على (اكس) اليوم الجمعة إن الدولة هي الملاذ أولاً وأخيراً للجميع، وينبغي عدم ادخال مسألة الهوية في جدل مصالح البعض ورغائبهم.وأضاف المبيضين "جلالة الملك عبدالله في مقدمة المدافعين عن حقوق الشعب الفلسطيني المحتل، والمواقف الأردنية ظاهرة وجليّة، لكن هناك من لايريد للأردن ان يكون ثابتاً هادئاً مستقراً، المهم والاهم أن وحدة الشعب الأردني مقدسة”.وتاليا ما كتبه المبيضين:
يدور الحديث عن الهوية الأردنية التي تشكلت أصولها أواخر القرن التاسع عشر واوائل العشرين، وقد عبرت عن تلك الروح مطالب الأردنيين لاحقا في الثلث الأول من القرن العشرين بدولة مستقلة، مع رفض وعد بلفور والهجرة البهودية، وقامت الامارة بمشاركة إداراية من نخب عربية بذلت الكثير لصالح فضاء الدولة، لاحقا جاءت الوحدة الاردنية الفلسطينية وقد اثرت بشكل فاعل في تلك اللوحة العربية الفريدة.وللأردنيين وجيشهم وقيادتهم فصول ناصعة في الدفاع والشهادة على أرض فلسطين، لكن للأسف خسرنا الوحدة جميعا والتي رفضها بعض الفلسطينين حيث تشكلت حكومة عموم غزة بدعم مصري، وكذلك العرب جلهم لم يعترفوا بها.
ثم طالب الاشقاء في فلسطين باستقلالية قرارهم بعد الانتفاضة الأولى وكان نتيحة ذلك قرار فك الارتباط ١٩٨٨. بناء على طلبهم.المهم ان الدولة والمجتمع الأردني ووحدته وتماسكه يجب ان يحميهما دولة القانون والعدل، والدولة هي الملاذ أولاً وأخيراً للجميع. وينبغي عدم ادخال مسألة الهوية في جدل مصالح البعض ورغائبهم.جلاله الملك عبدالله في مقدمة المدافعين عن حقوق الشعب الفلسطيني المحتل.
والمواقف الأردنية ظاهرة وجليّة، لكن هناك من لايريد للأردن ان يكون ثابتاً هادئاً مستقراً، المهم والاهم أن وحدة الشعب الأردني مقدسة. والاردنيون بقيمهم الجميلة وموأخاتهم لاخوانهم في فلسطين وقيادتهم العربية الهاشمية المظفرة أجل من كل ذلك الزبد وروح التعصب التي تسري في عروق البعض.
يدور الحديث عن الهوية الأردنية التي تشكلت أصولها أواخر القرن التاسع عشر واوائل العشرين، وقد عبرت عن تلك الروح مطالب الأردنيين لاحقا في الثلث الأول من القرن العشرين بدولة مستقلة، مع رفض وعد بلفور والهجرة البهودية، وقامت الامارة بمشاركة إداراية من نخب عربية بذلت الكثير لصالح فضاء الدولة، لاحقا جاءت الوحدة الاردنية الفلسطينية وقد اثرت بشكل فاعل في تلك اللوحة العربية الفريدة.وللأردنيين وجيشهم وقيادتهم فصول ناصعة في الدفاع والشهادة على أرض فلسطين، لكن للأسف خسرنا الوحدة جميعا والتي رفضها بعض الفلسطينين حيث تشكلت حكومة عموم غزة بدعم مصري، وكذلك العرب جلهم لم يعترفوا بها.
ثم طالب الاشقاء في فلسطين باستقلالية قرارهم بعد الانتفاضة الأولى وكان نتيحة ذلك قرار فك الارتباط ١٩٨٨. بناء على طلبهم.المهم ان الدولة والمجتمع الأردني ووحدته وتماسكه يجب ان يحميهما دولة القانون والعدل، والدولة هي الملاذ أولاً وأخيراً للجميع. وينبغي عدم ادخال مسألة الهوية في جدل مصالح البعض ورغائبهم.جلاله الملك عبدالله في مقدمة المدافعين عن حقوق الشعب الفلسطيني المحتل.
والمواقف الأردنية ظاهرة وجليّة، لكن هناك من لايريد للأردن ان يكون ثابتاً هادئاً مستقراً، المهم والاهم أن وحدة الشعب الأردني مقدسة. والاردنيون بقيمهم الجميلة وموأخاتهم لاخوانهم في فلسطين وقيادتهم العربية الهاشمية المظفرة أجل من كل ذلك الزبد وروح التعصب التي تسري في عروق البعض.
التعليقات حالياً متوقفة من الموقع