مباحثات سعودية إيرانية حول التصعيد في المنطقة
الثقة نيوز - بحث وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، يوم الاثنين، مع نظيره الإيراني عباس عراقجي، العلاقات الثنائية والتطورات على الساحة الإقليمية.
جاء ذلك خلال اتصال هاتفي أجراه الوزير السعودي بنظيره الإيراني، بحسب بيان وزارة الخارجية السعودية.
وقالت الخارجية في بيانها، إن الوزيرين استعرضا العلاقات الثنائية، ومناقشة آخر التطورات في المنطقة، وتداعيات التصعيد، وكذا أهمية تجنب كل ما من شأنه زعزعة أمنها واستقرارها.
وتأتي هذه المباحثات بعد أيام من هجوم "إسرائيل" على إيران، الذي استهدف مواقع وأهداف عسكرية حساسة، وهو الهجوم الذي دانته السعودية، واعتبرته انتهاكاً للسيادة، ومخالفة للقوانين والأعراف الدولية.
وأكدت السعودية موقفها الثابت المتمثل في رفض استمرار التصعيد في المنطقة وتوسعة رقعة الصراع، والذي يهدد أمن واستقرار دول المنطقة وشعوبها.
وأبدت السعودية منذ اليوم الأول للحرب رفضها المطلق للعدوان الإسرائيلي المستمر على غزة وكذلك لبنان، كما أكدت مراراً وتكراراً وقوفها مع الشعب الفلسطيني حتى ينال حقوقه، المتمثلة في إقامة دولته المستقلة على ترابه الوطني.
جاء ذلك خلال اتصال هاتفي أجراه الوزير السعودي بنظيره الإيراني، بحسب بيان وزارة الخارجية السعودية.
وقالت الخارجية في بيانها، إن الوزيرين استعرضا العلاقات الثنائية، ومناقشة آخر التطورات في المنطقة، وتداعيات التصعيد، وكذا أهمية تجنب كل ما من شأنه زعزعة أمنها واستقرارها.
وتأتي هذه المباحثات بعد أيام من هجوم "إسرائيل" على إيران، الذي استهدف مواقع وأهداف عسكرية حساسة، وهو الهجوم الذي دانته السعودية، واعتبرته انتهاكاً للسيادة، ومخالفة للقوانين والأعراف الدولية.
وأكدت السعودية موقفها الثابت المتمثل في رفض استمرار التصعيد في المنطقة وتوسعة رقعة الصراع، والذي يهدد أمن واستقرار دول المنطقة وشعوبها.
وأبدت السعودية منذ اليوم الأول للحرب رفضها المطلق للعدوان الإسرائيلي المستمر على غزة وكذلك لبنان، كما أكدت مراراً وتكراراً وقوفها مع الشعب الفلسطيني حتى ينال حقوقه، المتمثلة في إقامة دولته المستقلة على ترابه الوطني.
التعليقات حالياً متوقفة من الموقع