"إرادة" يعلن أسماء قائمته الحزبية .. وإعلاميون يتساءلون عن القضية المرفوعة وسر غياب قيادات حزبية عن المؤتمر

28-07-2024 11:15 PM

الثقة نيوز - أعلن حزب إرادة مساء اليوم في اجتماع لم يُدعَ له إلا عدد محدود من الزملاء الصحافيين والإعلاميين، وتم فيه إشهار كتلة القائمة الحزبية والتي ضمت 41 مرشحًا للانتخابات القادمة هم:

دينا عوني البشير

الدكتور خميس حسن عطيه

حمود إبراهيم الزواهره

محمود عطا الله طيطي

الدكتور فارس محمد الصمادي

الدكتوره زينب أحمد المومني

احمد عبدالرحمن الدقاق

الدكتوره تقى فيصل المجالي

عمار عبدالله ضيف الله الشقران

علي موسى الزير

انس انور الرواشده

عدي اكرم الشوره

عبد الله بديع عبد الدايم

عواطف ذياب السواعير

المهندس ضياء فايز الهلسه

المهندس أحمد عيسى علي العدوان

كفا حمد العامري

خالد عبد المطلب الحسنات

الدكتور معاذ يحيى مهيدات

المهندس أيمن غسان الكنجي

عمر عبده القصراوي

دعاء عبدالله المواجده

عدنان شاهر العرجاني

رعد عصام القسوس

اسماء عبدالفتاح ابو الجود

حسين عواد حمد الغويري

المهندس علي سماره

هناء إبراهيم الخطيب

المهندسه ميناس نائل عصفور

ألاء عدنان رواشدة

طارق زياد المعايطة

برجس سمعان الحدادين

خوله عبد الله أبو علي

الدكتور صالح عبد الجليل العرود

مها أحمد الطراونة

المهندس عمر شوكت شقم

الدكتور بشار نعيم حوامدة

الدكتور محمد سليمان فرغل

الشيخ محمد أحمد النعيمي

الشيخ ضيف الله حمود القلاب

نضال فيصل البطاينة


وقال أمين عام الحزب إن القضية التي تم تحريكها من قبل الهيئة المستقلة للانتخاب بخصوص ادعاء أحد المرشحين بأنه طلب منه مبلغ مادي لوضع اسمه في مراكز متقدمة تم حلها من قبل الادعاء العام لعدم وجود قضية.


وقال البطاينة بأن الحزب سيتعرض خلال الفترة القادمة لحالات هجوم متعددة من قبل المغرضين مستذكرًا ما تم نشره اليوم من قبل أحد أعضاء الحزب الذي ادعى بأنه تم وعده بوضعه في منصب متقدم في قائمة الحزب.


واعتبر البطاينة أن مثل هذه المحاولات لا تزيد الحزب إلا قوة ومتانة وصلابة، ولم يستغرب هذا الهجوم المبرمج في هذا الوقت تحديدًا، مطالبا الجميع بالالتفاف حول حزب إرادة.


واعتبر العديد من الإعلاميين أن القائمة التي تم إشهارها لم تكن بالمستوى المطلوب والطموح فهي كانت قد ضمت نواب سابقين في أغلبية المراكز المتقدمة الأولى، واستغرب البعض احتواء القائمة على نواب سابقين لم يقدموا شيئًا للوطن والعمل البرلماني.


وكان المؤتمر قد شهد أخطاء كان يمكن تجاوزها كطريقة الإلقاء وعرافة الحفل وأخطاء تقنية أثرت على شكل وصورة المؤتمر.


هذا وتساءل بعض الإعلاميين عن سبب انعقاد المؤتمر في غرفة صناعة عمان وليس في مكان آخر، كما تم التساؤل أيضًا عن سر غياب بعض قيادات الحزب، ومنهم عبد الجليل المعايطة.








التعليقات حالياً متوقفة من الموقع