أحمد عيد: لا تشغلني المنافسة مع أحد
الثقة نيوز - بعد غياب عن الدراما دام ثمانية أعوام، يعود الفنان أحمد عيد للمشاركة في ماراثون الدراما الرمضانية من خلال مسلسل "عملة نادرة" مجسدا شخصية "صعيدي شرير" لأول مرة.
وتحدث عيد لموقع "سكاي نيوز عربية" عن ترشيحه للعمل، مؤكدًا أنه اندهش في البداية من اختياره لطبيعة الدور، خاصة أنه دور مختلف عنه تمًاما، إذ يظهر بشخصية رجل صعيدي به درجة عالية من الشر، موضحا أنه وبعد تردد طويل اقتنع بقبول الدور بعد أن تواصل معه المخرج ماندو العدل، مضيفًا: "اكتشفت أنني إن لم أقبل بهذا العمل، سأكون قد أخطأت كثيرًا".
تعلم اللهجة الصعيدية
وكشف عن كواليس تحضيراته للعمل خاصة، وأنه يظهر باللهجة الصعيدية لأول مرة قائلا: "كان يشغلني اللهجة كون الصعيد بها أكثر من لهجة ولكني جلست مع عبدالنبي الهواري المصحح اللغوي للعمل قبل أن أجلس مع المخرج ماندو العدل، وبالفعل أمضيت وقتًا رائعًا في تعلم اللهجة الصعيدية المناسبة للعمل، ونجحت في ذلك".
وأعرب عيد عن سعادته بردود أفعال الجمهور على ظهوره في العمل: "السعادة التي وجدتها في وجوه الناس وتعليقاتهم أكدت لي أهمية المشاركة في العمل والخروج من عباءة الكوميديا".. مشيرًا إلى أن هذا النجاح يجعله يشعر بالخوف أحيانًا لأنه يتمنى أن يكون عند حسن ظن الجمهور به ولا يقل عن سقف توقعاتهم له في أي عمل قادم".
جمال سليمان.. جبار!
وتحدث عن تعاونه مع الفنانة نيللي كريم لأول مرة قائلا: "هذا أول لقاء بيني وبين الفنانة نيللي كريم في الحياة العامة وأمام الكاميرا أيضا، اكتشفت كم أنها شخصية متواضعة ومتعاونة وبسيطة، وكان هذا مفاجأة بالنسبة لي، أما الفنان جمال سليمان فتجمعني به معظم مشاهد العمل وهو شخص مثقف وفنان جبار".
وعن كواليس العمل مع المخرج ماندو العدل قال: "كان العمل مع ماندو مفاجأة بالنسبة لي، لأنه من المخرجين الذين يهتمون بالممثل ويتناقشون معهم بصبر، وهذا غير متواجد في كثير من المخرجين الذين يتعاملون بديكاتورية".
وأوضح أنها ليست المرة الأولى التي يعمل فيها مع شركة إنتاج المسلسل، وأنه سبق أن تعاون معهما في العديد من التجارب السينمائية منها: "البطل"، "فيلم ثقافي"، "شورت وفانلة وكاب" و"أوعى وشك".
لدينا أزمة سيناريوهات
وعن سبب غيابه عن الدراما طيلة ثمانية أعوام، قال: "عدم وجود سيناريوهات قوية تلفت انتباهي وتعيدني إلى الجمهور"، موضحًا أنه لم يشترط وضع اسمه على تتر المسلسل بطريقة معينة، وأنه لا يتدخل في مثل هذه الأمور، والتي يتركها لرؤية شركة الإنتاج وصُناع العمل".
وكشف عن معاييره لاختيار العمل قائلا: "أن أجد عملا قويًا يضيف لمسيرتي الفنية ويرضي غروري الفني، وتكون الشخصية مؤثرة في أحداث العمل، وبالتالي في الجمهور".
أضاف: "هناك مخرجون كثيرون أتمنى العمل معهم في أعمال فنية أبرزهم شريف عرفة، محمد شاكر خضير، تامر محسن، محمد ياسين، كاملة أبو ذكرى، خالد مرعي".
وأشار إلى أن العملة النادرة حاليًا بالنسبة له، أن يجد أعمالا فنية ذات قيمة، وغير مكررة: "لا بد أن نعترف بأن لدينا أزمة في السيناريو، وهناك تشابهات كبيرة في الأعمال الفنية".
وتحدث عيد لموقع "سكاي نيوز عربية" عن ترشيحه للعمل، مؤكدًا أنه اندهش في البداية من اختياره لطبيعة الدور، خاصة أنه دور مختلف عنه تمًاما، إذ يظهر بشخصية رجل صعيدي به درجة عالية من الشر، موضحا أنه وبعد تردد طويل اقتنع بقبول الدور بعد أن تواصل معه المخرج ماندو العدل، مضيفًا: "اكتشفت أنني إن لم أقبل بهذا العمل، سأكون قد أخطأت كثيرًا".
تعلم اللهجة الصعيدية
وكشف عن كواليس تحضيراته للعمل خاصة، وأنه يظهر باللهجة الصعيدية لأول مرة قائلا: "كان يشغلني اللهجة كون الصعيد بها أكثر من لهجة ولكني جلست مع عبدالنبي الهواري المصحح اللغوي للعمل قبل أن أجلس مع المخرج ماندو العدل، وبالفعل أمضيت وقتًا رائعًا في تعلم اللهجة الصعيدية المناسبة للعمل، ونجحت في ذلك".
وأعرب عيد عن سعادته بردود أفعال الجمهور على ظهوره في العمل: "السعادة التي وجدتها في وجوه الناس وتعليقاتهم أكدت لي أهمية المشاركة في العمل والخروج من عباءة الكوميديا".. مشيرًا إلى أن هذا النجاح يجعله يشعر بالخوف أحيانًا لأنه يتمنى أن يكون عند حسن ظن الجمهور به ولا يقل عن سقف توقعاتهم له في أي عمل قادم".
جمال سليمان.. جبار!
وتحدث عن تعاونه مع الفنانة نيللي كريم لأول مرة قائلا: "هذا أول لقاء بيني وبين الفنانة نيللي كريم في الحياة العامة وأمام الكاميرا أيضا، اكتشفت كم أنها شخصية متواضعة ومتعاونة وبسيطة، وكان هذا مفاجأة بالنسبة لي، أما الفنان جمال سليمان فتجمعني به معظم مشاهد العمل وهو شخص مثقف وفنان جبار".
وعن كواليس العمل مع المخرج ماندو العدل قال: "كان العمل مع ماندو مفاجأة بالنسبة لي، لأنه من المخرجين الذين يهتمون بالممثل ويتناقشون معهم بصبر، وهذا غير متواجد في كثير من المخرجين الذين يتعاملون بديكاتورية".
وأوضح أنها ليست المرة الأولى التي يعمل فيها مع شركة إنتاج المسلسل، وأنه سبق أن تعاون معهما في العديد من التجارب السينمائية منها: "البطل"، "فيلم ثقافي"، "شورت وفانلة وكاب" و"أوعى وشك".
لدينا أزمة سيناريوهات
وعن سبب غيابه عن الدراما طيلة ثمانية أعوام، قال: "عدم وجود سيناريوهات قوية تلفت انتباهي وتعيدني إلى الجمهور"، موضحًا أنه لم يشترط وضع اسمه على تتر المسلسل بطريقة معينة، وأنه لا يتدخل في مثل هذه الأمور، والتي يتركها لرؤية شركة الإنتاج وصُناع العمل".
وكشف عن معاييره لاختيار العمل قائلا: "أن أجد عملا قويًا يضيف لمسيرتي الفنية ويرضي غروري الفني، وتكون الشخصية مؤثرة في أحداث العمل، وبالتالي في الجمهور".
أضاف: "هناك مخرجون كثيرون أتمنى العمل معهم في أعمال فنية أبرزهم شريف عرفة، محمد شاكر خضير، تامر محسن، محمد ياسين، كاملة أبو ذكرى، خالد مرعي".
وأشار إلى أن العملة النادرة حاليًا بالنسبة له، أن يجد أعمالا فنية ذات قيمة، وغير مكررة: "لا بد أن نعترف بأن لدينا أزمة في السيناريو، وهناك تشابهات كبيرة في الأعمال الفنية".
التعليقات حالياً متوقفة من الموقع