اربد .. قصة فتاة قاصر هربت من منزل ذويها ليلا لتنهشها وحوش بشرية و تجدها الشرطة بعد يومين وقد فقدت اغلى ما تملك ( تفاصيل )
الثقة نيوز - أصدرت محكمة الجنايات الكبرى في إربد، حكما مشددا بالأشغال المؤقتة 22.5 عاما، بحق متهم واقع فتاة قاصر جنسيا، بعد هروبها من منزل ذويها، وإيجادها ليلا في الشارع، واحتال عليها بأنه رجل أمن.
وشددت المحكمة العقوبة لبشاعة وجسامة الأفعال الجرمية التي اقترفها المتهم ومدى خطورة الأفعال التي أقدم عليها، وعليه فإن المحكمة ارتفعت بالحد الأعلى إلى العقوبة بإضافة ثلث المدة.
كما برأت المحكمة متهما آخر من جناية مواقعة أنثى بغير رضا، أكملت الـ15 عاما ولم تكمل الـ18 من عمرها ارتكبها أكثر من شخص في التغلب على مقاومتها ومن جناية هتك عرض أنثى أكملت الخامسة عشرة ولم تكمل الثامنة عشرة من عمرها ارتكبها أكثر من شخص في سبيل التغلب على مقاومتها وبالتعاقب لعدم قيام الدليل القانوني.
وأعلن قرار الحكم في جلسة علنية عقدت برئاسة القاضي علي عبيدات وعضوية القاضي مالك الحموري والقاضي أسامه سليمان وبحضور مدعي عام الجنايات الكبرى.
وجرمت المحكمة المتهم بجناية مواقعة أنثى أكملت الخامسة عشرة ولم تكمل الثامنة عشرة من عمرها.
وفي التفاصيل، فإن المجني عليها تبلغ من العمر 17 سنة، وكانت قد هربت من منزل ذويها حيث التقت مع المتهم الذي كان يقود مركبة وعرض عليها الركوب معه، إلا أنها رفضت ذلك، قبل أن يوهمها بأنه رجل أمن، ليقنعها بالركوب معه بعد أن انطلت حيلته عليها، حيث أنه وبهدف رغبته بها والاعتداء عليها جنسيا قام بإعطائها 3 حبات مخدرة وطلب منها تناولها، وذكر لها أنها حبوب مهدئة، كما دعاها للجلوس في المقعد الخلفي، وارتكب جريمته.
وفي اليوم التالي بعد أن غادرت المجني عليها مع المتهم منزل مهجور، واثناء مسيرها في الشارع حضر المتهم الثاني وعرض عليها المساعدة وأن تركب معه حيث اتصل المتهم الثاني مع شخص مجهول، قام باعطائها دواء مجهول كما قام بضربها "كفوف" على وجهها، واستيقظت المجني عليها لتجد نفسها مع المتهم، وخلال مسيرهما في الشارع تم توقيفهما من قبل دورية شرطة ولدى طلب الرخص لاذ المتهم الثاني بالفرار حيث قام بإنزال المجني عليها، والتي تمكنت من جانبها الاتصال بالشرطة التي تعرف طاقم الدورية عليها لكونه هو ذات الطاقم الذي قام بإيقاف المتهم الثاني وتم إحالة المجني عليها لادارة حماية الأسرة وجرت الشكوى
وشددت المحكمة العقوبة لبشاعة وجسامة الأفعال الجرمية التي اقترفها المتهم ومدى خطورة الأفعال التي أقدم عليها، وعليه فإن المحكمة ارتفعت بالحد الأعلى إلى العقوبة بإضافة ثلث المدة.
كما برأت المحكمة متهما آخر من جناية مواقعة أنثى بغير رضا، أكملت الـ15 عاما ولم تكمل الـ18 من عمرها ارتكبها أكثر من شخص في التغلب على مقاومتها ومن جناية هتك عرض أنثى أكملت الخامسة عشرة ولم تكمل الثامنة عشرة من عمرها ارتكبها أكثر من شخص في سبيل التغلب على مقاومتها وبالتعاقب لعدم قيام الدليل القانوني.
وأعلن قرار الحكم في جلسة علنية عقدت برئاسة القاضي علي عبيدات وعضوية القاضي مالك الحموري والقاضي أسامه سليمان وبحضور مدعي عام الجنايات الكبرى.
وجرمت المحكمة المتهم بجناية مواقعة أنثى أكملت الخامسة عشرة ولم تكمل الثامنة عشرة من عمرها.
وفي التفاصيل، فإن المجني عليها تبلغ من العمر 17 سنة، وكانت قد هربت من منزل ذويها حيث التقت مع المتهم الذي كان يقود مركبة وعرض عليها الركوب معه، إلا أنها رفضت ذلك، قبل أن يوهمها بأنه رجل أمن، ليقنعها بالركوب معه بعد أن انطلت حيلته عليها، حيث أنه وبهدف رغبته بها والاعتداء عليها جنسيا قام بإعطائها 3 حبات مخدرة وطلب منها تناولها، وذكر لها أنها حبوب مهدئة، كما دعاها للجلوس في المقعد الخلفي، وارتكب جريمته.
وفي اليوم التالي بعد أن غادرت المجني عليها مع المتهم منزل مهجور، واثناء مسيرها في الشارع حضر المتهم الثاني وعرض عليها المساعدة وأن تركب معه حيث اتصل المتهم الثاني مع شخص مجهول، قام باعطائها دواء مجهول كما قام بضربها "كفوف" على وجهها، واستيقظت المجني عليها لتجد نفسها مع المتهم، وخلال مسيرهما في الشارع تم توقيفهما من قبل دورية شرطة ولدى طلب الرخص لاذ المتهم الثاني بالفرار حيث قام بإنزال المجني عليها، والتي تمكنت من جانبها الاتصال بالشرطة التي تعرف طاقم الدورية عليها لكونه هو ذات الطاقم الذي قام بإيقاف المتهم الثاني وتم إحالة المجني عليها لادارة حماية الأسرة وجرت الشكوى
التعليقات حالياً متوقفة من الموقع