هذه الفتاة الجميلة قتلت خطيبها بالتعاون مع والدها
الثقة نيوز - بعد تداول القضية المعروفة إعلاميا في مصر بـ قضية طالب الرحاب، قرابة الـ4 سنوات داخل أروقة المحاكم، وهي القضية التي شغلت الرأي العام، نظرًا لبشاعة تنفيذها، أسدلت محكمة جنايات القاهرة، أمس الخميس، الستار عليها، بالإعدام شنقا لـ والد حبيبة، والمؤبد للمتهمة حبيبة أشرف، والسجن المشدد من 3 إلى 10 سنوات لباقي المتهمين.
واتخذت قضية طالب الرحاب المتهم فيها والد حبيبة طالبة الجامعة البريطانية مسارها الطبيعي، من التحقيقات في النيابة العامة وانتهائها وبيان الدوافع وراء ارتكاب الجريمة، ومن ثم تحويلها إلى محكمة جنايات القاهرة بالعباسية، وبعدها رد المحكمة لتنتقل إلى جنايات القاهرة المنعقدة في التجمع الخامس، وفقا للوطن المصرية.
بدأت قضية طالب الرحاب، الذي قتل على يد والد حبيبة خطيبته، في عام 2018 عندما نشر شقيق المجني عليه بوست على الفيسبوك يعلن فيه اختفاء شقيقه عن منزله، وبعد حوالي أسبوع من الاختفاء تم حل اللغز بوجود جثته مدفونة داخل شقة بمنطقة الرحاب، بعد أن انبعثت رائحة كريهة من الشقة المدفون بها، وهو ما دفع عددا من الأهالي للإبلاغ عن الواقعة.
سرعان ما كشفت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة عن تفاصيل القضية وتبين أن المتهم فيها والد حبيبة وأنه هو وراء مقتل طالب الرحاب، بمساعدة ابنته حبيبة خطيبة المجني عليه، وعدد من المتهمين وذلك لأن المجني عليه كشف أمر المتهم الرئيسي في تزوير بطاقة شخصية وأنه هارب من أحكام بالسجن المؤبد والمشدد في قضايا، وبدأ في مساومته بأخذ مبالغ مالية حتى يتستر عليه.
لم يرضخ والد حبيبة لطلبات المجني عليه طالب الرحاب بإعطائه مبلغا ماليا حتى يسكت ولكن طلب من نجلته أن تصطحبه لشقة في منطقة الرحاب حتي يتخلص منه، وقتله ودفنه بداخلها، ومن هنا بدأت القضية في مسارها الطبيعي داخل أروقة المحاكم بعد انتهاء تحقيقات النيابة العامة وتوجيه قضية القتل العمد للمتهمين، وحاول دفاع المتهمين وجود العديد من الثغرات لإخراج المتهم الرئيسي من القضية بطلب تقرير من الطب الشرعي بأن المتهمة حبيبة ليست عذراء، وأن هذا هو سبب القتل، ولكن الأدلة والبراهين جميعها أكدت عكس ذلك، لأن المتهمة حبيبة أدلت في التحقيقات بأنها على علاقة غير شرعية مع المجني عليه منذ حوالي 8 سنوات وأهلها على معرفة بتلك العلاقة.
وبعد تقدم دفاع المتهمين بمرافعته وتقديم الأوراق التي من الممكن أن تخفف الحكم عليهم، أسدلت المحكمة الستار على القضية بشكل كامل، وقضت بإعدام والد حبيبة والمؤبد لحبيبة طالبة الجامعة البريطانية، والمشدد من 3 إلى 10 سنوات لباقي المتهمين، وبعد صدور الحكم أخذت المتهمة حبيبة في الصراخ داخل القفص مرددة عبارة «أعدموني أنا وبلاش بابا».
واتخذت قضية طالب الرحاب المتهم فيها والد حبيبة طالبة الجامعة البريطانية مسارها الطبيعي، من التحقيقات في النيابة العامة وانتهائها وبيان الدوافع وراء ارتكاب الجريمة، ومن ثم تحويلها إلى محكمة جنايات القاهرة بالعباسية، وبعدها رد المحكمة لتنتقل إلى جنايات القاهرة المنعقدة في التجمع الخامس، وفقا للوطن المصرية.
بدأت قضية طالب الرحاب، الذي قتل على يد والد حبيبة خطيبته، في عام 2018 عندما نشر شقيق المجني عليه بوست على الفيسبوك يعلن فيه اختفاء شقيقه عن منزله، وبعد حوالي أسبوع من الاختفاء تم حل اللغز بوجود جثته مدفونة داخل شقة بمنطقة الرحاب، بعد أن انبعثت رائحة كريهة من الشقة المدفون بها، وهو ما دفع عددا من الأهالي للإبلاغ عن الواقعة.
سرعان ما كشفت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة عن تفاصيل القضية وتبين أن المتهم فيها والد حبيبة وأنه هو وراء مقتل طالب الرحاب، بمساعدة ابنته حبيبة خطيبة المجني عليه، وعدد من المتهمين وذلك لأن المجني عليه كشف أمر المتهم الرئيسي في تزوير بطاقة شخصية وأنه هارب من أحكام بالسجن المؤبد والمشدد في قضايا، وبدأ في مساومته بأخذ مبالغ مالية حتى يتستر عليه.
لم يرضخ والد حبيبة لطلبات المجني عليه طالب الرحاب بإعطائه مبلغا ماليا حتى يسكت ولكن طلب من نجلته أن تصطحبه لشقة في منطقة الرحاب حتي يتخلص منه، وقتله ودفنه بداخلها، ومن هنا بدأت القضية في مسارها الطبيعي داخل أروقة المحاكم بعد انتهاء تحقيقات النيابة العامة وتوجيه قضية القتل العمد للمتهمين، وحاول دفاع المتهمين وجود العديد من الثغرات لإخراج المتهم الرئيسي من القضية بطلب تقرير من الطب الشرعي بأن المتهمة حبيبة ليست عذراء، وأن هذا هو سبب القتل، ولكن الأدلة والبراهين جميعها أكدت عكس ذلك، لأن المتهمة حبيبة أدلت في التحقيقات بأنها على علاقة غير شرعية مع المجني عليه منذ حوالي 8 سنوات وأهلها على معرفة بتلك العلاقة.
وبعد تقدم دفاع المتهمين بمرافعته وتقديم الأوراق التي من الممكن أن تخفف الحكم عليهم، أسدلت المحكمة الستار على القضية بشكل كامل، وقضت بإعدام والد حبيبة والمؤبد لحبيبة طالبة الجامعة البريطانية، والمشدد من 3 إلى 10 سنوات لباقي المتهمين، وبعد صدور الحكم أخذت المتهمة حبيبة في الصراخ داخل القفص مرددة عبارة «أعدموني أنا وبلاش بابا».
التعليقات حالياً متوقفة من الموقع