سلاف فواخرجي: أنا مؤمنة لكني لست متدينة
الثقة نيوز - أثارت الفنانة السورية سلاف فواخرجي، خلال الساعات القليلة الماضية، جدلًا واسعًا بشأن تصريحاتها الخاصة بـ "عذاب الآخرة".
وادعت الفنانة سلاف فواخرجي خلال ضيافتها ببرنامج "شو القصة" الذي تقدمه الإعلامية رابعة الزيات عبر قناة "ltv" السورية، أنه "لا يوجد عقاب في الآخرة".
وقالت "سلاف": "الله جميل وأحلى من أنه يحرق عباده،.
وتابعت الفنانة السورية: "أرفض تكفير إنسان وأنا تم تكفيري، أنا مؤمنة بمقولة لا تشتم إلهًا لا تعبده، هنا الحرية بفكر ومعتقد وديانة، أحترم من يؤمن حتى بفكرة".
وجاءت هذه التصريحات، عقب سؤال "سلاف" عن ديانتها، وهو ما رفضت الإفصاح عنه، تنفيذًا لنصيحة وجهتها إليها والدتها خلال طفولتها: "كانت أمي دائمًا تقول لنا إذا سألكم أحد ما دينكم قولوا أنا سوري".
وأردفت "سلاف": "أمي كانت تصطحبنا للكنيسة وللمسجد، وتقول لنا إن تلك بيوت الله، ونحن لفترة معينة ما كنا نعرف ما دياناتنا حتى فترة معينة".
نشأة سلاف على هذه المبادئ عزز قيمة الوطنية لديها، فتعلمت الانتماء إلى بلدها بكل أطيافه ودياناته على حد قولها: "أنا أعيّد مع كل الموجودين في سوريا أحتفل وأهتم وأحترم الجميع، ولي من كل دين وطائفة فيهم".
وختمت: "أنا مؤمنة لكني لست متدينة، أحترم أي دين طالما فيه أخلاق، أذهب للمسجد وللكنيسة".
أزمة "شارع شيكاغو"
وعلى صعيد آخر، كشفت "سلاف" بعضًا من تفاصيل أزمة القبلة التي شهدها مسلسل "شارع شيكاغو"، منوهةً بأن تصريح طليقها وائل رمضان وقتها حول أنه هو من قام بتصوير المشهد كان مجازيًا: "بس ليسكّت العالم اللي هاجموني ويوقف جنبي".
وأكدت "سلاف" أن "وائل" كان غير راض عن المشهد: "بينه وبين حاله ما كان مبسوط، وما كان ممنون أبدًا، وقللي يا ريت ما كان"، مؤكدةً أنها لا تزال حتى اليوم ترى بأن ما قامت به هو الصحيح.
وأضافت "سلاف": "هاد شغلي، ونحنا ربينا على الأفلام لنجومنا الكبار، وكنا ننتظر المشهد الأخير للبطل يبوس البطلة، ما كنا نحس بأي خدش أو غلط، نحس أنو هي النهاية السعيدة".
وادعت الفنانة سلاف فواخرجي خلال ضيافتها ببرنامج "شو القصة" الذي تقدمه الإعلامية رابعة الزيات عبر قناة "ltv" السورية، أنه "لا يوجد عقاب في الآخرة".
وقالت "سلاف": "الله جميل وأحلى من أنه يحرق عباده،.
وتابعت الفنانة السورية: "أرفض تكفير إنسان وأنا تم تكفيري، أنا مؤمنة بمقولة لا تشتم إلهًا لا تعبده، هنا الحرية بفكر ومعتقد وديانة، أحترم من يؤمن حتى بفكرة".
وجاءت هذه التصريحات، عقب سؤال "سلاف" عن ديانتها، وهو ما رفضت الإفصاح عنه، تنفيذًا لنصيحة وجهتها إليها والدتها خلال طفولتها: "كانت أمي دائمًا تقول لنا إذا سألكم أحد ما دينكم قولوا أنا سوري".
وأردفت "سلاف": "أمي كانت تصطحبنا للكنيسة وللمسجد، وتقول لنا إن تلك بيوت الله، ونحن لفترة معينة ما كنا نعرف ما دياناتنا حتى فترة معينة".
نشأة سلاف على هذه المبادئ عزز قيمة الوطنية لديها، فتعلمت الانتماء إلى بلدها بكل أطيافه ودياناته على حد قولها: "أنا أعيّد مع كل الموجودين في سوريا أحتفل وأهتم وأحترم الجميع، ولي من كل دين وطائفة فيهم".
وختمت: "أنا مؤمنة لكني لست متدينة، أحترم أي دين طالما فيه أخلاق، أذهب للمسجد وللكنيسة".
أزمة "شارع شيكاغو"
وعلى صعيد آخر، كشفت "سلاف" بعضًا من تفاصيل أزمة القبلة التي شهدها مسلسل "شارع شيكاغو"، منوهةً بأن تصريح طليقها وائل رمضان وقتها حول أنه هو من قام بتصوير المشهد كان مجازيًا: "بس ليسكّت العالم اللي هاجموني ويوقف جنبي".
وأكدت "سلاف" أن "وائل" كان غير راض عن المشهد: "بينه وبين حاله ما كان مبسوط، وما كان ممنون أبدًا، وقللي يا ريت ما كان"، مؤكدةً أنها لا تزال حتى اليوم ترى بأن ما قامت به هو الصحيح.
وأضافت "سلاف": "هاد شغلي، ونحنا ربينا على الأفلام لنجومنا الكبار، وكنا ننتظر المشهد الأخير للبطل يبوس البطلة، ما كنا نحس بأي خدش أو غلط، نحس أنو هي النهاية السعيدة".
التعليقات حالياً متوقفة من الموقع