طليقة جورج وسوف تنشر صورا نادرة لابنتهما
الثقة نيوز - نشرت سائقة الراليات اللبنانية، ندى زيدان، طليقة الفنان جورج وسوف، عبر حسابها في إنستغرام، مجموعة من الصور لابنتهما ”عيون“، وذلك بمناسبة يوم الأم الذي يصادف 21 من مارس / آذار من كل عام.
وأرفقت ندى تلك الصور التي تعد من القلائل لـ“عيون جورج وسوف“ على مواقع التواصل الاجتماعي مع رسائل عدة، قالت في إحداها إن ”الأمومة ليست نظرة الآخرين لك وانطباعهم عنك.. بل الأمومة هي كيف يراك طفلك وكيف ينظر إليك“.
كما روت ندى زيدان المقيمة في قطر، قصتها مع الأمومة وحملها في عمر الـ 38 عاماً، قائلة: ”عندما بلغت عمر الخمسة والثلاثين بصراحة كنت شايلة فكرة الامومة والإنجاب من بالي. وعندما جاءت مشيئة الله أن ارتبط وأحمل بابنتي عيون كنت في عمر 38“.
وأضافت: ”كانت هذه الفترة غير بسيطة عليّ لعدة أسباب. وكانت الدكتورة التي تتابعني تلاحظ عليّ أنني أدخل في بعض الأوقات بحالة اكتئاب.. فسألتني اذا كنت نفسياً محضرة مسبقاً لهذا الحمل فكان ردي طبعا بلا“.
وتابعت: ”عندما أنجبت ابنتي عيون كان وزني قد زاد ثلاثين كيلو عن وزني الطبيعي، وأخدت فترة طويلة إلى أن رجعت لوزني الطبيعي بعد أن عالجت مشكلة خمول الغدة الدرقية.. وكان هذا التغير صعب كتير عليّ“.
وأشارت إلى أنها واجهت آنذاك صراعاً بين الماضي والحاضر: ”كنت أحاول أن أرجع إلى عهدي السابق قبل الزواج لكن لم يكن الأمر بتلك السهولة. وعندما كنت أنظر إلى نفسي لم أكن راضية عنها. مما سبب لي اكتئاب ما بعد الولادة“.
وأكملت: ”إلا أن نصحني صديق عزيز ومقرب نصيحة لن أنساها أبدا.. وله كل الفضل من بعد الله في ما أنا عليه الآن.. قال لي يا ندى جمعي قدر ما تقدري من ذكريات مع بنتك. عيشي كل لحظه معها واستمتعي فيها. لأنها ستكون ثروتك عندما تكبرين“.
وتابعت: ”ومن لحظتها قلت لنفسي هذه اللحظات لن ترجع ومشاعر الأمومة لا يمكن أن أعيشها إلا مع ابنتي.. فحضنتها من أشهرها الأولى وعشت معها كل لحظة ودقيقة ورميت الماضي ورائي. فخرجت من دائرة الصراع وحالة الاكتئاب ورجعت لي نفسي وسعادتي“.
وختمت حديثها قائلة: ”نعم الإنجاب ليس سهلاً والاعتناء بطفل ليس بتلك السهولة وتحمل مسؤولية هالطفل أبداً مش سهلة من جميع النواحي.. لكن الشيء الرائع والجميل انك عم تتعبي على شيء منك
وأرفقت ندى تلك الصور التي تعد من القلائل لـ“عيون جورج وسوف“ على مواقع التواصل الاجتماعي مع رسائل عدة، قالت في إحداها إن ”الأمومة ليست نظرة الآخرين لك وانطباعهم عنك.. بل الأمومة هي كيف يراك طفلك وكيف ينظر إليك“.
كما روت ندى زيدان المقيمة في قطر، قصتها مع الأمومة وحملها في عمر الـ 38 عاماً، قائلة: ”عندما بلغت عمر الخمسة والثلاثين بصراحة كنت شايلة فكرة الامومة والإنجاب من بالي. وعندما جاءت مشيئة الله أن ارتبط وأحمل بابنتي عيون كنت في عمر 38“.
وأضافت: ”كانت هذه الفترة غير بسيطة عليّ لعدة أسباب. وكانت الدكتورة التي تتابعني تلاحظ عليّ أنني أدخل في بعض الأوقات بحالة اكتئاب.. فسألتني اذا كنت نفسياً محضرة مسبقاً لهذا الحمل فكان ردي طبعا بلا“.
وتابعت: ”عندما أنجبت ابنتي عيون كان وزني قد زاد ثلاثين كيلو عن وزني الطبيعي، وأخدت فترة طويلة إلى أن رجعت لوزني الطبيعي بعد أن عالجت مشكلة خمول الغدة الدرقية.. وكان هذا التغير صعب كتير عليّ“.
وأشارت إلى أنها واجهت آنذاك صراعاً بين الماضي والحاضر: ”كنت أحاول أن أرجع إلى عهدي السابق قبل الزواج لكن لم يكن الأمر بتلك السهولة. وعندما كنت أنظر إلى نفسي لم أكن راضية عنها. مما سبب لي اكتئاب ما بعد الولادة“.
وأكملت: ”إلا أن نصحني صديق عزيز ومقرب نصيحة لن أنساها أبدا.. وله كل الفضل من بعد الله في ما أنا عليه الآن.. قال لي يا ندى جمعي قدر ما تقدري من ذكريات مع بنتك. عيشي كل لحظه معها واستمتعي فيها. لأنها ستكون ثروتك عندما تكبرين“.
وتابعت: ”ومن لحظتها قلت لنفسي هذه اللحظات لن ترجع ومشاعر الأمومة لا يمكن أن أعيشها إلا مع ابنتي.. فحضنتها من أشهرها الأولى وعشت معها كل لحظة ودقيقة ورميت الماضي ورائي. فخرجت من دائرة الصراع وحالة الاكتئاب ورجعت لي نفسي وسعادتي“.
وختمت حديثها قائلة: ”نعم الإنجاب ليس سهلاً والاعتناء بطفل ليس بتلك السهولة وتحمل مسؤولية هالطفل أبداً مش سهلة من جميع النواحي.. لكن الشيء الرائع والجميل انك عم تتعبي على شيء منك
التعليقات حالياً متوقفة من الموقع