بالصور : جدل كبير حول الفليم الفلسطيني ( صالون هدى ) بسبب مشاهد خادشة للحياء
الثقة نيوز - جدل واسع أحدثه الفيلم الفلسطيني "صالون هدى"، جعله يتصدر الأخبار ومنصات مواقع التواصل الإجتماعي فور إطلاقه في دور العرض، بسبب تضمنه على مشاهد إعتبرها بعض المتابعين بأنها جريئة، وخادشة.
وتدور أحداث الفيلم حول "هدى" التي تعمل في صالون تجميل في مدينة بيت لحم، والتي تلعب دورها الممثلة منال عوض، التي تعاني من مشاكل أسرية بعدما هجرها زوجها، ما جعلها تتعاون مع الإحتلال الإسرائيلي وإستغلال مهنتها من خلال تصويرها النساء اللواتي يأتين إلى محلها في أوضاع مخلة للآداب بعد تخديرهن، ومن ثم ابتزازهن لمصلحة مخابرات الإحتلال.
ومن بين الضحايا، سيدة تدعى ريم تدخل على صالون هدى لتغيير قصة شعرها فتقوم بتصويرها وابتزازها لتجبرها أن تختار بين شرفها وخيانة بلدها، والقيام بما هو ضد مبادئها، وتتطور الأحداث بخلافات ريم مع زوجها يوسف وعائلته التي لا تتفق معها، وعندما تصارح زوجها بما حدث معها، يتخلى عنها، ويتركها تواجه مصيراً مجهولاً.
وبدورها نشرت وزارة الثقافة الفلسطينية، بيانا أكدت فيه إنه لا علاقة لها بفيلم صالون هدى، مشيرة على ضرورة وجود سينما وطنية شاملة ملتزمة بقضايا الشعب ونضاله لاستعادة حقوقه المشروعة، كما استنكر الاتحاد العام للكتّاب والأدباء الفلسطينيين، الفيلم الذي يستغل فيه معاناة المرأة الفلسطينية، وما تتعرض له مقسوة الإحتلال.
واعتبر الاتحاد، ان فيلم صالون هدى خرج عن التقاليد والأصالة الذي تتميز به المرأة الفلسطينية، متهمين العمل بالبحث عن الشهرة العالمية على حساب الأخلاق والرزانة والشرف، وخاصة وأن مشاهد العري أوقعت الفيلم في شرك الغاية التي تسعها لها أجهزة أمن الاحتلال
وتدور أحداث الفيلم حول "هدى" التي تعمل في صالون تجميل في مدينة بيت لحم، والتي تلعب دورها الممثلة منال عوض، التي تعاني من مشاكل أسرية بعدما هجرها زوجها، ما جعلها تتعاون مع الإحتلال الإسرائيلي وإستغلال مهنتها من خلال تصويرها النساء اللواتي يأتين إلى محلها في أوضاع مخلة للآداب بعد تخديرهن، ومن ثم ابتزازهن لمصلحة مخابرات الإحتلال.
ومن بين الضحايا، سيدة تدعى ريم تدخل على صالون هدى لتغيير قصة شعرها فتقوم بتصويرها وابتزازها لتجبرها أن تختار بين شرفها وخيانة بلدها، والقيام بما هو ضد مبادئها، وتتطور الأحداث بخلافات ريم مع زوجها يوسف وعائلته التي لا تتفق معها، وعندما تصارح زوجها بما حدث معها، يتخلى عنها، ويتركها تواجه مصيراً مجهولاً.
وبدورها نشرت وزارة الثقافة الفلسطينية، بيانا أكدت فيه إنه لا علاقة لها بفيلم صالون هدى، مشيرة على ضرورة وجود سينما وطنية شاملة ملتزمة بقضايا الشعب ونضاله لاستعادة حقوقه المشروعة، كما استنكر الاتحاد العام للكتّاب والأدباء الفلسطينيين، الفيلم الذي يستغل فيه معاناة المرأة الفلسطينية، وما تتعرض له مقسوة الإحتلال.
واعتبر الاتحاد، ان فيلم صالون هدى خرج عن التقاليد والأصالة الذي تتميز به المرأة الفلسطينية، متهمين العمل بالبحث عن الشهرة العالمية على حساب الأخلاق والرزانة والشرف، وخاصة وأن مشاهد العري أوقعت الفيلم في شرك الغاية التي تسعها لها أجهزة أمن الاحتلال
التعليقات حالياً متوقفة من الموقع