الدغمي: الأردن يواجه حملة منظمة
الثقة نيوز - قال رئيس مجلس النواب عبدالكريم الدغمي إن الأردن يواجه اليوم حملة منظمة تستهدف الدولة الأردنية ممثله في رمزيتها الملك عبد الله الثاني بن الحسين.
وتالياً كلمة الدغمي تحت القبة:
السيدات والسادة النواب المحترمون
يواجه الأردن اليوم حملة منظمة تستهدف الدولة الأردنية ممثله في رمزيتها وراس سنامها جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين، في سياق الحرب النفسية التي تهدف دون طائل الى ضرب وحدة الأردنيين والتفافهم خلف قيادتهم ووطنهم.
ان هذه الحملة تعكس عمق ازمة رعاتها ومنفذيها، الذين هالهم هذا الاحترام الدولي والإقليمي والعربي، لصلابة موقف الأردن الثابت والمبدئي من مختلف القضايا والملفات والازمات، وعلى رأسها القضية الفلسطينية ومختلف القضايا العربية، وهي المواقف التي دعت الأطراف الدولية الى اعتبار الأردن نقطة ارتكاز وعواناً للاستقرار، وصاحب دور مهم لحل مجمل القضايا والأزمات في الاقليم.
ان تلك الأطراف المأزومة، تدرك ان الأردن وبقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين بات اليوم من اهم عناوين الإقليم، بوصفه صاحب الرأي الراجح والمبدئي والعقلاني المنسجم مع مصالح العرب والمبادئ التي تحتكم لمنظومة العلاقات الدولية والإنسانية.
وعليه نقول اليوم، عبر مجلس النواب الأردني المعبر عن صوت الشعب الأردني وتطلعاته، ان هذه الحملات لا تزيد الأردنيين الا صلابةً والتفافاً خلف قيادتهم وجيشهم ومؤسسات دولتهم، وان الأردن اليوم يسير بخطى ثابتةٍ نحو مئويته الثانية يُحدّثُ منظومته السياسية على مستوى الدستور والقوانين التي تحكم العمل السياسي، ويسير نحو افاق التنمية متسلحا بعزم الأردنيين واصرارهم، على تفويت الفرصة على كل تلك المخططات والدسائس وردها لنحر رعاتها ومطلقيها.
حفظ الله الأردن آمنا سالماً في ظل جلالة الملك عبدالله الثاني وولي عهده الأمين
وتالياً كلمة الدغمي تحت القبة:
السيدات والسادة النواب المحترمون
يواجه الأردن اليوم حملة منظمة تستهدف الدولة الأردنية ممثله في رمزيتها وراس سنامها جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين، في سياق الحرب النفسية التي تهدف دون طائل الى ضرب وحدة الأردنيين والتفافهم خلف قيادتهم ووطنهم.
ان هذه الحملة تعكس عمق ازمة رعاتها ومنفذيها، الذين هالهم هذا الاحترام الدولي والإقليمي والعربي، لصلابة موقف الأردن الثابت والمبدئي من مختلف القضايا والملفات والازمات، وعلى رأسها القضية الفلسطينية ومختلف القضايا العربية، وهي المواقف التي دعت الأطراف الدولية الى اعتبار الأردن نقطة ارتكاز وعواناً للاستقرار، وصاحب دور مهم لحل مجمل القضايا والأزمات في الاقليم.
ان تلك الأطراف المأزومة، تدرك ان الأردن وبقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين بات اليوم من اهم عناوين الإقليم، بوصفه صاحب الرأي الراجح والمبدئي والعقلاني المنسجم مع مصالح العرب والمبادئ التي تحتكم لمنظومة العلاقات الدولية والإنسانية.
وعليه نقول اليوم، عبر مجلس النواب الأردني المعبر عن صوت الشعب الأردني وتطلعاته، ان هذه الحملات لا تزيد الأردنيين الا صلابةً والتفافاً خلف قيادتهم وجيشهم ومؤسسات دولتهم، وان الأردن اليوم يسير بخطى ثابتةٍ نحو مئويته الثانية يُحدّثُ منظومته السياسية على مستوى الدستور والقوانين التي تحكم العمل السياسي، ويسير نحو افاق التنمية متسلحا بعزم الأردنيين واصرارهم، على تفويت الفرصة على كل تلك المخططات والدسائس وردها لنحر رعاتها ومطلقيها.
حفظ الله الأردن آمنا سالماً في ظل جلالة الملك عبدالله الثاني وولي عهده الأمين
التعليقات حالياً متوقفة من الموقع