انتقادات لاذعة ضد ياسمين صبري بعد تشبيهها الأطفال بالحيوانات
الثقة نيوز - تُقدّم الفنانة #ياسمين صبري خلال الفترة الأخيرة، النصائح في مجال التنمية البشرية وعلم الطاقة، وتحرص بين حين وآخر، على أن تتحدث مع متابعيها، وتجيب عن أسئلتهم حول ذلك.
وتصدّرت خلال الساعات الماضية، ترند التواصل الاجتماعي، بعد تصريحاتها المثيرة للجدل، والتي شبّهت فيها الأطفال بالحيوانات، ما جعل روّاد السوشيل ميديا يشنّون عليها هجوماً عنيفاً، ودائماً ما تكون منشوراتها وصورها وتصريحاتها مثيرة للجدل، وتجعل الجمهور ينقسم إلى مؤيد ويصفها بـ"العفوية"، وآخرين يبدون اعتراضهم عليها.
وكشفت عن آرائها في العلاقات العاطفية والإنسانية من خلال خاصية "سبيس" عبر "تويتر"، وشارك فيها أكثر من 4 آلاف مستمع.
وتطرقت إلى الحديث عن فكرة الشعور بالآخرين، قائلة: "الأطفال يستطيعون أن يشعروا بالأشخاص الجيدين مثل الحيوانات تماماً، ودائماً يذهبون للشخص الجيد مثل الحيوانات، وهذا ليست له علاقة بشكل أو مال أو رائحة أو طاقة".
وتناولت بعض أفكار التطوير الذاتي والتنمية البشرية، ووجّهت نصيحة للجمهور بأن يثق كل شخص في عقله وحواسه عند الشعور بشيء ما، لأنّ العقل ليس أذكى جهاز في الجسم، لكن الأذكى هو الشعور، والاستشعار يكون أقوى من العقل، معقبة: "استفتِ قلبك".
وتابعت: "مَن يزرع فيك طاقة ويتركك تحققها حتى تخدم فكرته، يجعلك تركّز في السلبيات التي قالها لك، وبعدها أنت تصدقها وتختلف تصرفاتك لتخدم فكرته السلبية، حيث تتغيّر لأنه هزّك، فأنت لا إرادياً تحقق هذه الفكرة".
ورداً على سؤال: "كيف نعالج أنفسنا من الصدمات؟"، قالت: "يجب أن تكون مستعداً لتغيير حياتك تماماً، فهناك أشياء ستذهب مع تنظيف هذه الصدمات، وأشياء ستتخلى عنها"، كما أجابت على سؤال حول إمكانية التخلص من آلام الماضي، وأشارت إلى أن الإنسان سيتخلص من أشخاص مع هذه الآلام.
وختمت حديثها بتأكيدها مدى حبها للكاتب الراحل مصطفى محمود، ورشّحت عدداً من كتبه للاطلاع عليها، مثل "كتاب الأحلام"، الذي تحدث فيه عن الأحلام من الجانب النفسي والعلمي، وكذلك كتاب "الله والإنسان"، الذي يدور حول بحث الإنسان الدائم عن الخلاص في أي مذهب أو ديانة يعتنقها.
وتصدّرت خلال الساعات الماضية، ترند التواصل الاجتماعي، بعد تصريحاتها المثيرة للجدل، والتي شبّهت فيها الأطفال بالحيوانات، ما جعل روّاد السوشيل ميديا يشنّون عليها هجوماً عنيفاً، ودائماً ما تكون منشوراتها وصورها وتصريحاتها مثيرة للجدل، وتجعل الجمهور ينقسم إلى مؤيد ويصفها بـ"العفوية"، وآخرين يبدون اعتراضهم عليها.
وكشفت عن آرائها في العلاقات العاطفية والإنسانية من خلال خاصية "سبيس" عبر "تويتر"، وشارك فيها أكثر من 4 آلاف مستمع.
وتطرقت إلى الحديث عن فكرة الشعور بالآخرين، قائلة: "الأطفال يستطيعون أن يشعروا بالأشخاص الجيدين مثل الحيوانات تماماً، ودائماً يذهبون للشخص الجيد مثل الحيوانات، وهذا ليست له علاقة بشكل أو مال أو رائحة أو طاقة".
وتناولت بعض أفكار التطوير الذاتي والتنمية البشرية، ووجّهت نصيحة للجمهور بأن يثق كل شخص في عقله وحواسه عند الشعور بشيء ما، لأنّ العقل ليس أذكى جهاز في الجسم، لكن الأذكى هو الشعور، والاستشعار يكون أقوى من العقل، معقبة: "استفتِ قلبك".
وتابعت: "مَن يزرع فيك طاقة ويتركك تحققها حتى تخدم فكرته، يجعلك تركّز في السلبيات التي قالها لك، وبعدها أنت تصدقها وتختلف تصرفاتك لتخدم فكرته السلبية، حيث تتغيّر لأنه هزّك، فأنت لا إرادياً تحقق هذه الفكرة".
ورداً على سؤال: "كيف نعالج أنفسنا من الصدمات؟"، قالت: "يجب أن تكون مستعداً لتغيير حياتك تماماً، فهناك أشياء ستذهب مع تنظيف هذه الصدمات، وأشياء ستتخلى عنها"، كما أجابت على سؤال حول إمكانية التخلص من آلام الماضي، وأشارت إلى أن الإنسان سيتخلص من أشخاص مع هذه الآلام.
وختمت حديثها بتأكيدها مدى حبها للكاتب الراحل مصطفى محمود، ورشّحت عدداً من كتبه للاطلاع عليها، مثل "كتاب الأحلام"، الذي تحدث فيه عن الأحلام من الجانب النفسي والعلمي، وكذلك كتاب "الله والإنسان"، الذي يدور حول بحث الإنسان الدائم عن الخلاص في أي مذهب أو ديانة يعتنقها.
التعليقات حالياً متوقفة من الموقع