متحور من كورونا أشد خطورة من أوميكرون - تفاصيل
الثقة نيوز - بالرغم من القلق الذي أشعلته سلالة "أوميكرون" الجديدة من فيروس كورونا، بوصفها مثيرة للقلق بسسب التفشي السريع، يبقى المتحور "دلتا" الأكثر انتشارا حول العالم، الأمر الذي يشكل مشكلة أكثر إلحاحا في الوقت الحالي.
وقالت مديرة مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في أمريكا، روشيل والينسكي، في تصريحات لشبكة "سي إن إن"، إن المراكز تسعى جاهدة لفهم طبيعة التهديد الذي يشكل المتحور "أوميكرون".
لكنها أكدت أن المتحور "دلتا" الواسع الانتشار لا يزال يشكل مصدرا للقلق.
وقالت إن البيانات عن المتحور الجديد بدأت في التراكم، فقد شهدت جنوب إفريقيا ارتفاعا في حالات الإصابة بفيروس كورونا، مضيفة أن المراكز الأميركية ستعرف أكثر عن المتحور من جنوب إفريقيا.
وأضافت أن لدى المراكز الأميركية العديد من الأدوات للتعامل مع المتحور مقارنة بما فعلته قبل عام مضى.
وشددت على أن "دلتا" يمثل حاليا مصدر القلق الأكبر، فهو يشكل نحو 99 في المئة من إجمالي الإصابات المسجلة يوميا في الولايات المتحدة والمقدرة بـ 86 ألف إصابة.
وتابعت:" نحن نعرف ما الذي يجب صنعه ضد "دلتا"، وهو التطعيم"، داعية الأشخاص المؤهلين لأخذ جرعة التعزيز، وقالت إنه ينبغي على الجميع اتخاذ الإجراءات الوقائية، بما في ذلك ارتداء الأقنعة.
ورجحت أن تكون هذه الإجراءات فعّالة أيضا في مواجهة المتحور "أوميكرون".
وتابعت: "ما نعرفه حتى الآن هو البيانات الأولية خاصة تلك المتصلة بالطفرات، التي تخبرنا بأن هذا المتغير ربما يكون أكثر قابلية للتفشي مقارنة مع دلتا، لكن الأمر سيستغرق بعض الوقت لمعرفة ذلك".
وقالت مديرة مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في أمريكا، روشيل والينسكي، في تصريحات لشبكة "سي إن إن"، إن المراكز تسعى جاهدة لفهم طبيعة التهديد الذي يشكل المتحور "أوميكرون".
لكنها أكدت أن المتحور "دلتا" الواسع الانتشار لا يزال يشكل مصدرا للقلق.
وقالت إن البيانات عن المتحور الجديد بدأت في التراكم، فقد شهدت جنوب إفريقيا ارتفاعا في حالات الإصابة بفيروس كورونا، مضيفة أن المراكز الأميركية ستعرف أكثر عن المتحور من جنوب إفريقيا.
وأضافت أن لدى المراكز الأميركية العديد من الأدوات للتعامل مع المتحور مقارنة بما فعلته قبل عام مضى.
وشددت على أن "دلتا" يمثل حاليا مصدر القلق الأكبر، فهو يشكل نحو 99 في المئة من إجمالي الإصابات المسجلة يوميا في الولايات المتحدة والمقدرة بـ 86 ألف إصابة.
وتابعت:" نحن نعرف ما الذي يجب صنعه ضد "دلتا"، وهو التطعيم"، داعية الأشخاص المؤهلين لأخذ جرعة التعزيز، وقالت إنه ينبغي على الجميع اتخاذ الإجراءات الوقائية، بما في ذلك ارتداء الأقنعة.
ورجحت أن تكون هذه الإجراءات فعّالة أيضا في مواجهة المتحور "أوميكرون".
وتابعت: "ما نعرفه حتى الآن هو البيانات الأولية خاصة تلك المتصلة بالطفرات، التي تخبرنا بأن هذا المتغير ربما يكون أكثر قابلية للتفشي مقارنة مع دلتا، لكن الأمر سيستغرق بعض الوقت لمعرفة ذلك".
التعليقات حالياً متوقفة من الموقع