فوز ساحق لمعسكر مادورو في الانتخابات المحلية
الثقة نيوز - حقّق معسكر الرئيس نيكولاس مادورو الذي لم يعترف جزء من المجتمع الدولي بإعادة انتخابه رئيسا لفنزويلا العام 2018، نصرا ساحقا في الانتخابات المحلية الأحد، بحسب ما أعلن المجلس الوطني للانتخابات.
وفاز معسكر السلطة بـ20 من أصل 23 من مناصب الحكام وبرئاسة بلدية كراكاس في مواجهة معارضة منقسمة شاركت للمرة الأولى في اقتراع منذ 2017 بعدما كانت قاطعت في السابق الانتخابات الرئاسية والتشريعية.
في آذار 2020، اتهمت وزارة العدل الأمريكية الرئيس الفنزويلي بـ"الإرهاب المرتبط بالمخدرات" وتهريب المخدرات وحيازة أسلحة، كما عرضت مكافأة يمكن أن تصل الى 15 مليون دولار لقاء أي معلومات تتيح اعتقاله.
ويتجنب مادورو منذ ذلك الحين مغادرة بلاده. وتعد زيارته إلى المكسيك عام 2020 أول رحلة رسمية له منذ توجيه التهمة إليه رسميا.
وجاء تأكيد مشاركته في قمة أميركا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي 2020 في اللحظة الأخيرة، قبل ساعات فقط من انعقادها.
هدأت العلاقات التي شابها التوتر سابقاً بين فنزويلا والمكسيك، منذ تولي الرئيس اليساري أندريس مانويل لوبيز أوبرادور السلطة في المكسيك عام 2018.
رفضت المكسيك، على عكس الولايات المتحدة ودول أخرى، الاعتراف بزعيم المعارضة خوان غوايدو كرئيس شرعي لفنزويلا.
وتستضيف البلاد المفاوضات بين الحكومة التشافية والمعارضة. ومن المقرر أن يفتتح الرئيس المكسيكي صباح السبت القمة التي سيحضرها كذلك الرئيس الكوبي ميغيل دياز كانيل، الحليف الكبير لمادورو.
وفاز معسكر السلطة بـ20 من أصل 23 من مناصب الحكام وبرئاسة بلدية كراكاس في مواجهة معارضة منقسمة شاركت للمرة الأولى في اقتراع منذ 2017 بعدما كانت قاطعت في السابق الانتخابات الرئاسية والتشريعية.
في آذار 2020، اتهمت وزارة العدل الأمريكية الرئيس الفنزويلي بـ"الإرهاب المرتبط بالمخدرات" وتهريب المخدرات وحيازة أسلحة، كما عرضت مكافأة يمكن أن تصل الى 15 مليون دولار لقاء أي معلومات تتيح اعتقاله.
ويتجنب مادورو منذ ذلك الحين مغادرة بلاده. وتعد زيارته إلى المكسيك عام 2020 أول رحلة رسمية له منذ توجيه التهمة إليه رسميا.
وجاء تأكيد مشاركته في قمة أميركا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي 2020 في اللحظة الأخيرة، قبل ساعات فقط من انعقادها.
هدأت العلاقات التي شابها التوتر سابقاً بين فنزويلا والمكسيك، منذ تولي الرئيس اليساري أندريس مانويل لوبيز أوبرادور السلطة في المكسيك عام 2018.
رفضت المكسيك، على عكس الولايات المتحدة ودول أخرى، الاعتراف بزعيم المعارضة خوان غوايدو كرئيس شرعي لفنزويلا.
وتستضيف البلاد المفاوضات بين الحكومة التشافية والمعارضة. ومن المقرر أن يفتتح الرئيس المكسيكي صباح السبت القمة التي سيحضرها كذلك الرئيس الكوبي ميغيل دياز كانيل، الحليف الكبير لمادورو.
التعليقات حالياً متوقفة من الموقع