دبلوماسية ولي العهد
الثقة نيوز - العين فاضل الحمود
بات الأفق الدبلوماسي مرافقاً وملازماً لسمو ولي العهد وراسماً للخطوات الثابتة المثابرة ضمن اسلوب القيادة الفذة فكانت صفات القيادة المتزنة والذكاء الحاد من أبرز سمات الامير الشاب الامر الذي جعله محط اهتمام واحترام الجميع فبقي مسيره على نهج والده جلالة الملك عبدالله الثاني وضمن الإرث الهاشمي العتيد خصوصاً بعد ما تسلح سمو الأمير بالخبرات والدراية العالية والدقيقة بكل ما يدور على المستوى المحلي والعربي والإقليمي والعالمي فكرس كل هذه الإمكانيات نحو المصلحة الوطنية ودعم الشباب وتمكينهم واستغلال الامكانيات المتاحة وفق نهج الفكر المفتوح وقبول معطيات التطور الضامنة للإبداع والنجاح وهنا كانت زيارة سمو الامير الى جمهورية مصر العربية حيث كان في استقباله الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي مؤشرا واضحاً على اهمية هذه الزيارة فكان الحديث عن فتح وتعزيز آفاق التعاون الثنائي في مجالات شتى أبرزها السياحة والاقتصاد والتبادل التجاري لتبقى الرسالة واضحة بان الاردن يسعى وبكل ما أوتي من قوة لدفع عجلة الاقتصاد ولتحسين المناخ العام في مجابهة مشكلتي الفقر والبطالة والتأكيد على دور الاردن المفصلي في مكافحة الارهاب والفكر المتطرف وضرورة تبادل الخبرات العربية الرامي الى تعزيز ايجابيات التجارب ومعالجة سلبياتها.
الأمير الشاب يسعى إلى تحقيق احلام وطموحات الشباب وهنا كان التمثيل الحقيقي لأنموذج القيادة الشابة المتميزة والواعدة في خدمة قضايا الأمة والانطلاق في اتجاه الاوطان وفق الثوابت الاردنية النبيلة التي كانت وما زالت حاملة مفتاح السلام للمنطقة برمتها وفق معادلة الوئام وعدم العودة عن القرارات المتعلقة بشرعية الدفاع عن القضايا القومية والعربية والمصيرية والتي تصدرت القدس عناوينها فكانت في عيون بني هاشم الرقم الصعب الذي لا يقبل القسمة والقرار الذي لا تُقبل العوده عنه وهنا تتأتى القناعة المطلقة بان الوعي الشبابي يدشن قصص الابداع والتفرد وينعكس إيجاباً على تحسين المراحل المستقبلية في مسيرة الأمم.
إن الخبرات العالية والصفات الحميدة التي زُرعت في وجدان ولي العهد آتت أُوكلها وتبلورت كقرارات وخطط عملية موجودة على ارض الواقع وهنا كان الاردن وما زال يحظى باحترام وتقدير العالم من جانب ويعتبر انموذجاً للتطور والإبداع من جانب آخر فريادة الأردن ما جاءت الا انبثاقاً من تعزيز دور الشباب وتمكينهم ودفع المرأة باتجاه مواقعها الريادية والمحافظة على الحريات والحقوق وفق سيادة القانون وترسيخ دور المؤسسات لتتألف القناعات في دور الاردن بين رجال الدين والسياسة والاتجاهات الدبلوماسية والشعبية والاجتماعية ليصبح الاردن قادراً على ادارة عجلة المسير في رحلة مواجهة التحديات وتذليل العقبات.
إن إلمام ولي العهد وتجلي روح الشباب فيه ودرايته التامة بالقضايا المعاصرة للأمة والسبل لحلها ومعالجتها يفتح الآفاق نحوَ المستقبل المشرق للوطن وأبنائه تحت مظلة آل هاشم الاخيار فنهج جلالة الملك نراه اليوم في عيني ولي عهده الامين لتستمر مسيرة الاردن الأشم فذاك الشبل من ذاك الاسد ومن شابه اباه ما ظلم.
بات الأفق الدبلوماسي مرافقاً وملازماً لسمو ولي العهد وراسماً للخطوات الثابتة المثابرة ضمن اسلوب القيادة الفذة فكانت صفات القيادة المتزنة والذكاء الحاد من أبرز سمات الامير الشاب الامر الذي جعله محط اهتمام واحترام الجميع فبقي مسيره على نهج والده جلالة الملك عبدالله الثاني وضمن الإرث الهاشمي العتيد خصوصاً بعد ما تسلح سمو الأمير بالخبرات والدراية العالية والدقيقة بكل ما يدور على المستوى المحلي والعربي والإقليمي والعالمي فكرس كل هذه الإمكانيات نحو المصلحة الوطنية ودعم الشباب وتمكينهم واستغلال الامكانيات المتاحة وفق نهج الفكر المفتوح وقبول معطيات التطور الضامنة للإبداع والنجاح وهنا كانت زيارة سمو الامير الى جمهورية مصر العربية حيث كان في استقباله الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي مؤشرا واضحاً على اهمية هذه الزيارة فكان الحديث عن فتح وتعزيز آفاق التعاون الثنائي في مجالات شتى أبرزها السياحة والاقتصاد والتبادل التجاري لتبقى الرسالة واضحة بان الاردن يسعى وبكل ما أوتي من قوة لدفع عجلة الاقتصاد ولتحسين المناخ العام في مجابهة مشكلتي الفقر والبطالة والتأكيد على دور الاردن المفصلي في مكافحة الارهاب والفكر المتطرف وضرورة تبادل الخبرات العربية الرامي الى تعزيز ايجابيات التجارب ومعالجة سلبياتها.
الأمير الشاب يسعى إلى تحقيق احلام وطموحات الشباب وهنا كان التمثيل الحقيقي لأنموذج القيادة الشابة المتميزة والواعدة في خدمة قضايا الأمة والانطلاق في اتجاه الاوطان وفق الثوابت الاردنية النبيلة التي كانت وما زالت حاملة مفتاح السلام للمنطقة برمتها وفق معادلة الوئام وعدم العودة عن القرارات المتعلقة بشرعية الدفاع عن القضايا القومية والعربية والمصيرية والتي تصدرت القدس عناوينها فكانت في عيون بني هاشم الرقم الصعب الذي لا يقبل القسمة والقرار الذي لا تُقبل العوده عنه وهنا تتأتى القناعة المطلقة بان الوعي الشبابي يدشن قصص الابداع والتفرد وينعكس إيجاباً على تحسين المراحل المستقبلية في مسيرة الأمم.
إن الخبرات العالية والصفات الحميدة التي زُرعت في وجدان ولي العهد آتت أُوكلها وتبلورت كقرارات وخطط عملية موجودة على ارض الواقع وهنا كان الاردن وما زال يحظى باحترام وتقدير العالم من جانب ويعتبر انموذجاً للتطور والإبداع من جانب آخر فريادة الأردن ما جاءت الا انبثاقاً من تعزيز دور الشباب وتمكينهم ودفع المرأة باتجاه مواقعها الريادية والمحافظة على الحريات والحقوق وفق سيادة القانون وترسيخ دور المؤسسات لتتألف القناعات في دور الاردن بين رجال الدين والسياسة والاتجاهات الدبلوماسية والشعبية والاجتماعية ليصبح الاردن قادراً على ادارة عجلة المسير في رحلة مواجهة التحديات وتذليل العقبات.
إن إلمام ولي العهد وتجلي روح الشباب فيه ودرايته التامة بالقضايا المعاصرة للأمة والسبل لحلها ومعالجتها يفتح الآفاق نحوَ المستقبل المشرق للوطن وأبنائه تحت مظلة آل هاشم الاخيار فنهج جلالة الملك نراه اليوم في عيني ولي عهده الامين لتستمر مسيرة الاردن الأشم فذاك الشبل من ذاك الاسد ومن شابه اباه ما ظلم.
التعليقات حالياً متوقفة من الموقع