جنود البحرية الأميركية غير الملقحين يواجهون إنهاء الخدمة
الثقة نيوز - أوضحت البحرية الأميركية في بيان أن عناصرها الذين انتهت أسباب أو مدة إعفائهم من التطعيم ضد فيروس كورونا المستجد لديهم خمسة أيام للحصول على الجرعة الأولى من اللقاح أو مواجهة عواقب إنهاء خدمتهم، وذلك قبل أقل من أسبوعين من الموعد النهائي للحصول على التطعيم الكامل.
وبحسب شبكة "سي إن إن"، فقد جرى تطعيم ما يقرب من 99.5 بالمءة من العناصر النشطة في البحرية بشكل كامل أو جزئي قبل الموعد النهائي في 28 نوفمبر، وبالتالي فإن هذا يترك حوالي 1750 بحارًا من بين ما يقرب من 350 ألف جندي وضابط لم يجر تطعيمهم.
وأشارت قيادة البحرية إلى أنها لا تزال تراجع طلبات الإعفاء من الحصول على اللقاح لأسباب صحية أو دينية، مؤكدة أنها لن تقدم على فصل أحد خلال مراجعة طلبه.
وقالت البحرية إنه حتى الأسبوع الماضي قد جرت الموافقة على 6 إعفاءات طبية دون الموافقة على أي إعفاءات دينية.
ومن المتوقع أن تأخذ عملية التسريح من الخدمة بضعة أشهر، إذ أوضحت القيادة المسؤولة أن الجنود والضباط الذين يرفضون التطعيم لن يحصلوا خلال المدة المتبقية لهم (فترة معالجة الطلبات وإجراءات إنهاء الخدمة) من الحصول على أي ترفيعات أو أجور تحفيزية أو مكافآت مادية، كما أنهم قد يفقدون أيضًا أهليتهم للحصول على المساعدات التعليمية وبرامج التدريب عقب انتقالهم إلى الحياة المدنية.
ويبلغ معدل التطعيم للجيش الأميركي حوالي 94 بالمئة، وآخر موعد للتلقيح لكافة صنوف القوات غير البحرية والجوية هو 15 ديسمبر، بحسب أحدث البيانات.
وكانت القوات الجوية قد حددت في وقت سابق موعدا نهائيا للتطعيم الكامل انتهى في 2 نوفمبر الجاري، إذ جرى إعطاء اللقاح إلى ما يقرب من 97٪ من عناصرها، بينما تقدم آلاف الجنود والطيارين بطلب للحصول على إعفاء ديني.
وقالت القوات الجوية في وقت سابق هذا الشهر إن نحو 8500 طيار لم يجر تطعيمهم حتى الآن، مشيرة إلى 5 آلاف منهم تقدموا بطلبات للحصول على إعفاءات دينية، فيما جرى إعفاء ما يقرب من 1600 عنصر لعوامل طبية و232 لأسباب إدارية.
وأما بالنسبة للموعد النهائي لتطعيم كافة الموظفين المدنيين في وزارة الدفاع بشكل كامل فقد تحدد بنهاية 22 نوفمبر.
وبحسب شبكة "سي إن إن"، فقد جرى تطعيم ما يقرب من 99.5 بالمءة من العناصر النشطة في البحرية بشكل كامل أو جزئي قبل الموعد النهائي في 28 نوفمبر، وبالتالي فإن هذا يترك حوالي 1750 بحارًا من بين ما يقرب من 350 ألف جندي وضابط لم يجر تطعيمهم.
وأشارت قيادة البحرية إلى أنها لا تزال تراجع طلبات الإعفاء من الحصول على اللقاح لأسباب صحية أو دينية، مؤكدة أنها لن تقدم على فصل أحد خلال مراجعة طلبه.
وقالت البحرية إنه حتى الأسبوع الماضي قد جرت الموافقة على 6 إعفاءات طبية دون الموافقة على أي إعفاءات دينية.
ومن المتوقع أن تأخذ عملية التسريح من الخدمة بضعة أشهر، إذ أوضحت القيادة المسؤولة أن الجنود والضباط الذين يرفضون التطعيم لن يحصلوا خلال المدة المتبقية لهم (فترة معالجة الطلبات وإجراءات إنهاء الخدمة) من الحصول على أي ترفيعات أو أجور تحفيزية أو مكافآت مادية، كما أنهم قد يفقدون أيضًا أهليتهم للحصول على المساعدات التعليمية وبرامج التدريب عقب انتقالهم إلى الحياة المدنية.
ويبلغ معدل التطعيم للجيش الأميركي حوالي 94 بالمئة، وآخر موعد للتلقيح لكافة صنوف القوات غير البحرية والجوية هو 15 ديسمبر، بحسب أحدث البيانات.
وكانت القوات الجوية قد حددت في وقت سابق موعدا نهائيا للتطعيم الكامل انتهى في 2 نوفمبر الجاري، إذ جرى إعطاء اللقاح إلى ما يقرب من 97٪ من عناصرها، بينما تقدم آلاف الجنود والطيارين بطلب للحصول على إعفاء ديني.
وقالت القوات الجوية في وقت سابق هذا الشهر إن نحو 8500 طيار لم يجر تطعيمهم حتى الآن، مشيرة إلى 5 آلاف منهم تقدموا بطلبات للحصول على إعفاءات دينية، فيما جرى إعفاء ما يقرب من 1600 عنصر لعوامل طبية و232 لأسباب إدارية.
وأما بالنسبة للموعد النهائي لتطعيم كافة الموظفين المدنيين في وزارة الدفاع بشكل كامل فقد تحدد بنهاية 22 نوفمبر.
التعليقات حالياً متوقفة من الموقع