بالصور - جلسة تصوير ل 300 رجل وامرأة عراة في البحر الميت
الثقة نيوز - أشعل نشر مواقع صهيونية متعددة صوراً قالت أنها لجلسة تصوير لـ300 رجل و امرأة "عراة" داخل الكيان الصهيوني في البحر الميت غضب الأردنيين.
وقالت المواقع أن تجمع الـ300 عارٍ كان في منطقة "تل عراد في النقب" المُحتل، المُطل على البحر الميت.
و تدعي تلك المواقع أن هذه الجلسة تهدف للفت الانتباه إلى احتضار البحر الميت، و جاءت الفكرة من المصور الأمريكي - اليهودي سبنسر تونيك الذي قال في تصريحات صحفية: "نحن بحاجة إلى إيجاد طريقة للحفاظ على المستوى أو إدخال المياه العذبة إلى البحر الميت، بإبقاء جميع البلدان محيطة بالمياه، الماء هو الحياة".
وتابع مشيرا إلى أنه "قرر تلطيخ أجساد الناس العراة باللون الأبيض لتمثيل أعمدة الملح من القصة التوراتية لزوجة لوط، شخصية سفر التكوين التي تحولت إلى عمود ملح عندما نظرت إلى سدوم، المدينة القديمة التي كانت في منطقة البحر الميت".
يذكر أن المصور الأمريكي له تاريخ "شنيع" مع العُري، فقبل أكثر من 5 أعوام تطوع مئات الأشخاص بخلع ثيابهم وطلاء أجسادهم بالألوان ليتمكن من التقاط صور تحاكي حفل أوبرا في ميونيخ بالمانيا.
وفي سيدني، شارك نحو 5200 شخص في اللوحة العارية تحت عنوان ”Mardi Gras:The Base“، والتي التقطت العام 2010 أمام دار الأوبرا.
كذلك الأمر في نيويورك التي شارك بها 300 امرأة في غرفة الانتظار العامة داخل محطة المترو المركزية كجزء من لوحته ”Naked World“ او العالم العاري.
وتونيك مصور أميركي ولد العام 1967، ويشتهر بتنظيمه لقطات جماعية تجمع عراة تخطى عددها الـ 75 في شتى انحاء العالم.
وتتمحور فلسفة اعماله حول ”الانفرادية وسط الجموع“ بلا ملابس وبمجموعات تتخذ شكلا معينا.
و تشكل الأجساد مشهدا لا يوحي بأي حال من الاحوال بأمور جنسية بل يهدف المصور على حد تصريحاته أن يتحدى الغرائز الجنسية بتغيير نظرة الإنسان نحو العري والخصوصية.
وقالت المواقع أن تجمع الـ300 عارٍ كان في منطقة "تل عراد في النقب" المُحتل، المُطل على البحر الميت.
و تدعي تلك المواقع أن هذه الجلسة تهدف للفت الانتباه إلى احتضار البحر الميت، و جاءت الفكرة من المصور الأمريكي - اليهودي سبنسر تونيك الذي قال في تصريحات صحفية: "نحن بحاجة إلى إيجاد طريقة للحفاظ على المستوى أو إدخال المياه العذبة إلى البحر الميت، بإبقاء جميع البلدان محيطة بالمياه، الماء هو الحياة".
وتابع مشيرا إلى أنه "قرر تلطيخ أجساد الناس العراة باللون الأبيض لتمثيل أعمدة الملح من القصة التوراتية لزوجة لوط، شخصية سفر التكوين التي تحولت إلى عمود ملح عندما نظرت إلى سدوم، المدينة القديمة التي كانت في منطقة البحر الميت".
يذكر أن المصور الأمريكي له تاريخ "شنيع" مع العُري، فقبل أكثر من 5 أعوام تطوع مئات الأشخاص بخلع ثيابهم وطلاء أجسادهم بالألوان ليتمكن من التقاط صور تحاكي حفل أوبرا في ميونيخ بالمانيا.
وفي سيدني، شارك نحو 5200 شخص في اللوحة العارية تحت عنوان ”Mardi Gras:The Base“، والتي التقطت العام 2010 أمام دار الأوبرا.
كذلك الأمر في نيويورك التي شارك بها 300 امرأة في غرفة الانتظار العامة داخل محطة المترو المركزية كجزء من لوحته ”Naked World“ او العالم العاري.
وتونيك مصور أميركي ولد العام 1967، ويشتهر بتنظيمه لقطات جماعية تجمع عراة تخطى عددها الـ 75 في شتى انحاء العالم.
وتتمحور فلسفة اعماله حول ”الانفرادية وسط الجموع“ بلا ملابس وبمجموعات تتخذ شكلا معينا.
و تشكل الأجساد مشهدا لا يوحي بأي حال من الاحوال بأمور جنسية بل يهدف المصور على حد تصريحاته أن يتحدى الغرائز الجنسية بتغيير نظرة الإنسان نحو العري والخصوصية.
التعليقات حالياً متوقفة من الموقع