الخصاونة: الأردنيون لم ينزلقوا إلى فتنة أو يساوموا على مبادئهم
الثقة نيوز - أكد رئيس الوزراء الدكتور بشر الخصاونة أن الأردنيين ماضون على العهد، خلف القيادة الهاشمية الحكيمة، بكل فخر وشموخ، ينظرون إلى المستقبل بثقة.
ولفت خلال الاحتفال الذي رعاه جلالة الملك عبدالله الثاني، وبحضور الأمير الحسين بن عبدالله، ولي العهد، بمناسبة الذكرى المئوية الأولى لتأسيس الدولة الأردنية إلى أن الأردنيين في كلّ الظّروف الصّعبة والتحدّيات التي واجهتها المملكة والمنطقة، على مدى قرن من الزّمن، أثبتوا إيمانهم المطلق بوطنهم وقيادتهم، “فلم ينزلقوا إلى فتنة، ولم يساوموا على مبادئهم وثوابتهم مهما كان الثّمن”.
واستذكر الخصاونة بطولات الآباء والأجداد، ونشامى الجيش العربي المصطفوي، والأجهزة الأمنيّة الباسلة وتضحياتهم، الذين بنوا وطناً حراً كريماً، استند منذ قيامه إلى مبادئ النّهضة والثّورة العربيّة الكُبرى، التي أعلنها الشريف الحسين بن عليّ، وقاده بكلّ عزمٍ الملك المؤسّس عبدالله الأوّل، وواضع الدستور الملك طلال بن عبدالله، والملك الباني الحسين بن طلال، طيب الله ثراهم.
وأكّد أنّ جلالة الملك عبدالله الثاني هو خير وارثٍ لهذه الأمانة العظيمة، فقد تراكم الإنجاز في عهده، رغم كثرة الخطوب والتحدّيات، وبذل كلّ جهد مخلص في سبيل عزّة الوطن ومجده.
وأضاف رئيس الوزراء: “ها أنتم يا مولاي تقودون المسيرة في مستهلِّ المئويّة الثّانية للتغلّب على التحدّيات، يعضدكم وليُّ عهدكم الأمين، وشعبكم المخلص، ومؤسّساتكم الوطنيّة، من أجل إعلاء البناء، وتحديث المنظومة السّياسيّة، ومواجهة التحدّيات الاقتصاديّة والاجتماعيّة، وآلام جائحة كورونا وآثارها القاسية على مختلف مناحي الحياة”.
ولفت خلال الاحتفال الذي رعاه جلالة الملك عبدالله الثاني، وبحضور الأمير الحسين بن عبدالله، ولي العهد، بمناسبة الذكرى المئوية الأولى لتأسيس الدولة الأردنية إلى أن الأردنيين في كلّ الظّروف الصّعبة والتحدّيات التي واجهتها المملكة والمنطقة، على مدى قرن من الزّمن، أثبتوا إيمانهم المطلق بوطنهم وقيادتهم، “فلم ينزلقوا إلى فتنة، ولم يساوموا على مبادئهم وثوابتهم مهما كان الثّمن”.
واستذكر الخصاونة بطولات الآباء والأجداد، ونشامى الجيش العربي المصطفوي، والأجهزة الأمنيّة الباسلة وتضحياتهم، الذين بنوا وطناً حراً كريماً، استند منذ قيامه إلى مبادئ النّهضة والثّورة العربيّة الكُبرى، التي أعلنها الشريف الحسين بن عليّ، وقاده بكلّ عزمٍ الملك المؤسّس عبدالله الأوّل، وواضع الدستور الملك طلال بن عبدالله، والملك الباني الحسين بن طلال، طيب الله ثراهم.
وأكّد أنّ جلالة الملك عبدالله الثاني هو خير وارثٍ لهذه الأمانة العظيمة، فقد تراكم الإنجاز في عهده، رغم كثرة الخطوب والتحدّيات، وبذل كلّ جهد مخلص في سبيل عزّة الوطن ومجده.
وأضاف رئيس الوزراء: “ها أنتم يا مولاي تقودون المسيرة في مستهلِّ المئويّة الثّانية للتغلّب على التحدّيات، يعضدكم وليُّ عهدكم الأمين، وشعبكم المخلص، ومؤسّساتكم الوطنيّة، من أجل إعلاء البناء، وتحديث المنظومة السّياسيّة، ومواجهة التحدّيات الاقتصاديّة والاجتماعيّة، وآلام جائحة كورونا وآثارها القاسية على مختلف مناحي الحياة”.
التعليقات حالياً متوقفة من الموقع