هو الأردن .. سيبقى «أقوى»
الثقة نيوز - نيفين عبدالهادي
هو الأردن، بحجم حياة، الأردن العصيّ تاريخيا على كل من يسعى أو يحاول النيل من عظمته، وقوّته، واستقراره، ففي هذا الوطن الصغير بجغرافيا المكان، الكبير بقوّته ومكانته عربيا ودوليا، حالة نادرة من الثبات والقدرة على المواجهة ووأد الشكوك قبل أن ترى درب وجود لها، نعم هو الأردن.
جلالة الملك عبدالله الثاني، خلال لقائه يوم الاثنين، عدداً من شيوخ البادية الوسطى ووجهائها، أشار إلى أن محاولات إرباك جبهة الأردن الداخلية لم تتوقف منذ زمن، قائلاً «هنالك حملة على الأردن، ولا يزال هنالك من يريد التخريب ويبني الشكوك»، هي حملات تستهدف الأردن وكلها حتما لن تؤدي إلأّ إلى مزيد من القوّة والمنعة والثبات الأردني بقيادة جلالة الملك.
وعندما نكتب في حبّ الوطن نجد أنفسنا أمام مأزق لغوي، ومهما علت في حناجرنا أصوات العشق، نرى فيها عجز التعبير، فلكل من لا يعي ما هو الأردن عليه أن يدرك أن في هذا الوطن من يحيا هوائه فقط، ويصعب أن تقوده لمساحات تشويه كتلك التي يصرّ عليها الحاقدون والمتربصون للأردن، لمثل هؤلاء في الأردن لا مجال لتحقيق خططكم ونواياكم فخلف هذا الوطن من يحبّه، حبّ لا يشبه سوى الأردن والأردنيين.
الملك عندما يتحدث، ويؤكد «أن المملكة تحظى بتقدير ودعم كبيرين من الدول الشقيقة والصديقة، ولها دور قوي ومؤثر على الساحتين الإقليمية والدولية»، هو عنوان كبير لدولة يقودها جلالته قوية ومؤثرة ليس فقط في الإقليم إنما ايضا في العالم، فالأردن دولة عظيمة بحرفيّة هذا المعنى، وهي ليست عبارات نتحدث بها منزوعة المعنى إنما هي أوصاف لحالة سياسية أردنية ثريّة وحضور بشهادات عربية ودولية أنه دولة مختلفة ومؤثرة ولا تهزها رياح المتربصين.
نعم فالأردن، لا يخفي شيئا، وكما قال جلالة الملك: الأردن سيبقى أقوى، فهذه ليست المرة الأولى التي يتم فيها استهدافه»، وهذه هي الرؤية الأردن للغد أنه سيقى أقوى وتستمر المسيرة بقيادة الملك وعزيمة الأردنيين نحو مزيد من التميّز والإختلاف الإيجابي، ومزيد من الألق في حضور أردني يشهد له العالم بدوله كافة، دون أن يوقف مسيرته أي من محاولات التشكيك، بل على العكس وكما قال جلالة الملك تجعله «أقوى».
الروح الأردنية لا تهزم ولا ينال منها أي حاقد، والوطنية الأردنية في حبّ الوطن والقيادة لا مجال بها لأي جدال، فهي تقف في مساحات واسعة من الوضوح والمجاهرة، فنحن الأردنيين كافة نحمل ذات اللقب «أردنيين»، وكل من هم غير هذا النهج والحالة دروبهم مغلقة فسياج حبّنا أقوى وأعظم من هشاشة خططهم التي يعتقدون أنهم سينالون من عشقنا لوطننا وقيادته، وسنعيد دوما ونكرر ما قاله جلالة الملك الأردن سيبقى أقوى.
هو الأردن، بحجم حياة، الأردن العصيّ تاريخيا على كل من يسعى أو يحاول النيل من عظمته، وقوّته، واستقراره، ففي هذا الوطن الصغير بجغرافيا المكان، الكبير بقوّته ومكانته عربيا ودوليا، حالة نادرة من الثبات والقدرة على المواجهة ووأد الشكوك قبل أن ترى درب وجود لها، نعم هو الأردن.
جلالة الملك عبدالله الثاني، خلال لقائه يوم الاثنين، عدداً من شيوخ البادية الوسطى ووجهائها، أشار إلى أن محاولات إرباك جبهة الأردن الداخلية لم تتوقف منذ زمن، قائلاً «هنالك حملة على الأردن، ولا يزال هنالك من يريد التخريب ويبني الشكوك»، هي حملات تستهدف الأردن وكلها حتما لن تؤدي إلأّ إلى مزيد من القوّة والمنعة والثبات الأردني بقيادة جلالة الملك.
وعندما نكتب في حبّ الوطن نجد أنفسنا أمام مأزق لغوي، ومهما علت في حناجرنا أصوات العشق، نرى فيها عجز التعبير، فلكل من لا يعي ما هو الأردن عليه أن يدرك أن في هذا الوطن من يحيا هوائه فقط، ويصعب أن تقوده لمساحات تشويه كتلك التي يصرّ عليها الحاقدون والمتربصون للأردن، لمثل هؤلاء في الأردن لا مجال لتحقيق خططكم ونواياكم فخلف هذا الوطن من يحبّه، حبّ لا يشبه سوى الأردن والأردنيين.
الملك عندما يتحدث، ويؤكد «أن المملكة تحظى بتقدير ودعم كبيرين من الدول الشقيقة والصديقة، ولها دور قوي ومؤثر على الساحتين الإقليمية والدولية»، هو عنوان كبير لدولة يقودها جلالته قوية ومؤثرة ليس فقط في الإقليم إنما ايضا في العالم، فالأردن دولة عظيمة بحرفيّة هذا المعنى، وهي ليست عبارات نتحدث بها منزوعة المعنى إنما هي أوصاف لحالة سياسية أردنية ثريّة وحضور بشهادات عربية ودولية أنه دولة مختلفة ومؤثرة ولا تهزها رياح المتربصين.
نعم فالأردن، لا يخفي شيئا، وكما قال جلالة الملك: الأردن سيبقى أقوى، فهذه ليست المرة الأولى التي يتم فيها استهدافه»، وهذه هي الرؤية الأردن للغد أنه سيقى أقوى وتستمر المسيرة بقيادة الملك وعزيمة الأردنيين نحو مزيد من التميّز والإختلاف الإيجابي، ومزيد من الألق في حضور أردني يشهد له العالم بدوله كافة، دون أن يوقف مسيرته أي من محاولات التشكيك، بل على العكس وكما قال جلالة الملك تجعله «أقوى».
الروح الأردنية لا تهزم ولا ينال منها أي حاقد، والوطنية الأردنية في حبّ الوطن والقيادة لا مجال بها لأي جدال، فهي تقف في مساحات واسعة من الوضوح والمجاهرة، فنحن الأردنيين كافة نحمل ذات اللقب «أردنيين»، وكل من هم غير هذا النهج والحالة دروبهم مغلقة فسياج حبّنا أقوى وأعظم من هشاشة خططهم التي يعتقدون أنهم سينالون من عشقنا لوطننا وقيادته، وسنعيد دوما ونكرر ما قاله جلالة الملك الأردن سيبقى أقوى.
التعليقات حالياً متوقفة من الموقع