هل سيكون محرز أول لاعب عربي يفوز بالكرة الذهبية؟
الثقة نيوز - سيكون النجم، رياض محرز، ثاني لاعب جزائري يفوز بدوري أبطال أوروبا في حال تمكن فريقه، مانشستر سيتي، من تجاوز عقبة، تشيلسي، في المباراة النهائية التي سيقام في مدينة بورتو البرتغالية في 29 مايو الحالي.
وربما تكون بورتو فألا حسنا على محرز، إذ أن مواطنه الأسطورة السابق، رابح ماجر، كان قد أحرز بطولة دوري أبطال أوروبا في العام 1987 عندما قاد بورتو إلى الفوز في المباراة النهائية على حساب العملاق البافاري، بايرن ميونخ بهدفين مقابل هدف.
وإذا كان ماجر وقتها، قد حرم من الحصول على الكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم، باعتبار أن الجائزة وقتها لم تكن تمنح سوى للاعبين الذين يحملون جنسية أوروبية، فإن محرز قد يكون أول لاعب عربي يفوز بها بعد أن لعب دورا هاما في إيصال مانشستر سيتي إلى نهائي البطولة الأوروبية الغالية لأول مرة في تاريخ النادي الإنكليزي العراقي.
وكان محرز قد ساهم أيضا في فوز "الفريق السماوي" في الفوز ببطولة الدوري الإنكليزي الممتاز وبطولة كأس رابطة الدوري، وبالتالي في حال الفوز بالكأس ذات الأذنين فإن نجم منتخب محاربي الصحراء سيكون مرشحا بقوة للفوز بالكرة الذهبية وقد ينافسه في ذلك زميله في الفريق النجم البلجيكي، كيفن دي بروين.
وكانت الجائزة التي تمنحها مجلة "فرانس فوتبول" قد حجبت الجائزة في الموسم الماضي متذرعة بظروف جائحة فيروس كورونا التي أثرت على البطولات الأوروبية مما أثار سخط معجبي النجم البولندي، روبروت ليفاندونيسكي، الذي قاد بايرن ميونخ إلى سداسية تاريخية تمثلت بالفوز بلقب الدوري الألماني وكأس ألمانيا وكأس السوبر المحلي، ودوري أبطال أوروبا وكأس السوبر الأوروبية، بالإضافة إلى كأس أندية العالم.
وفي تصريحات أدلى بها محرز مؤخرا أكد أن الفوز بالكرة الذهبية لا يشغل تفكيره حاليا، مشيرا إلى أن اهتمامه منصب بشكل أكبر على تحقيق لقب دوري أبطال أوروبا، ليكون أول لقب يحققه فريقه "مان سيتي"، وليكرر بذلك إنجازه التاريخي عندما قاد فريقه السابق ليستر سيتي للفوز للمرة الأولى بلقب الدوري الإنكليزي في العام 2016، وفاز وقتها مهاجم المنتخب الجزائري بجائزة أفضل لاعب في البريميرليغ.
وعند سؤاله إذا ما كان يطمح لتكرار ما فعله مواطنه رابح ماجر في نهائي الأبطال مع بورتو، قال "لا، أريد الفوز فقط، هذا هو هدفي".
وواصل مجيبًا عن المقارنة مع ماجر "لا أحب أن أتحدث عن نفسي كثيرًا، أترك الناس هي من تضعني في تاريخ كرة القدم الجزائرية، ماجر هو أسطورة كبيرة لدينا".
أما عن مستقبله وما يفكر به بشأن مسيرته الكروية، فأجاب "أشعر أنني بحالة جيدة في مانشستر سيتي، ليس لديّ رغبة في البحث عن مكان آخر".
وأردف "لا أعرف ما سيحدث في المستقبل، ولكني أريد أن أبقى حيث أنا، إنهاء مسيرتي في مارسيليا؟ لا، أريد أن أنهي مسيرتي في إنكلترا مع مانشستر سيتي، لا أفكر في غير ذلك"، وفقا لما ذكر موقع "غول" الرياضي.
وربما تكون بورتو فألا حسنا على محرز، إذ أن مواطنه الأسطورة السابق، رابح ماجر، كان قد أحرز بطولة دوري أبطال أوروبا في العام 1987 عندما قاد بورتو إلى الفوز في المباراة النهائية على حساب العملاق البافاري، بايرن ميونخ بهدفين مقابل هدف.
وإذا كان ماجر وقتها، قد حرم من الحصول على الكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم، باعتبار أن الجائزة وقتها لم تكن تمنح سوى للاعبين الذين يحملون جنسية أوروبية، فإن محرز قد يكون أول لاعب عربي يفوز بها بعد أن لعب دورا هاما في إيصال مانشستر سيتي إلى نهائي البطولة الأوروبية الغالية لأول مرة في تاريخ النادي الإنكليزي العراقي.
وكان محرز قد ساهم أيضا في فوز "الفريق السماوي" في الفوز ببطولة الدوري الإنكليزي الممتاز وبطولة كأس رابطة الدوري، وبالتالي في حال الفوز بالكأس ذات الأذنين فإن نجم منتخب محاربي الصحراء سيكون مرشحا بقوة للفوز بالكرة الذهبية وقد ينافسه في ذلك زميله في الفريق النجم البلجيكي، كيفن دي بروين.
وكانت الجائزة التي تمنحها مجلة "فرانس فوتبول" قد حجبت الجائزة في الموسم الماضي متذرعة بظروف جائحة فيروس كورونا التي أثرت على البطولات الأوروبية مما أثار سخط معجبي النجم البولندي، روبروت ليفاندونيسكي، الذي قاد بايرن ميونخ إلى سداسية تاريخية تمثلت بالفوز بلقب الدوري الألماني وكأس ألمانيا وكأس السوبر المحلي، ودوري أبطال أوروبا وكأس السوبر الأوروبية، بالإضافة إلى كأس أندية العالم.
وفي تصريحات أدلى بها محرز مؤخرا أكد أن الفوز بالكرة الذهبية لا يشغل تفكيره حاليا، مشيرا إلى أن اهتمامه منصب بشكل أكبر على تحقيق لقب دوري أبطال أوروبا، ليكون أول لقب يحققه فريقه "مان سيتي"، وليكرر بذلك إنجازه التاريخي عندما قاد فريقه السابق ليستر سيتي للفوز للمرة الأولى بلقب الدوري الإنكليزي في العام 2016، وفاز وقتها مهاجم المنتخب الجزائري بجائزة أفضل لاعب في البريميرليغ.
وعند سؤاله إذا ما كان يطمح لتكرار ما فعله مواطنه رابح ماجر في نهائي الأبطال مع بورتو، قال "لا، أريد الفوز فقط، هذا هو هدفي".
وواصل مجيبًا عن المقارنة مع ماجر "لا أحب أن أتحدث عن نفسي كثيرًا، أترك الناس هي من تضعني في تاريخ كرة القدم الجزائرية، ماجر هو أسطورة كبيرة لدينا".
أما عن مستقبله وما يفكر به بشأن مسيرته الكروية، فأجاب "أشعر أنني بحالة جيدة في مانشستر سيتي، ليس لديّ رغبة في البحث عن مكان آخر".
وأردف "لا أعرف ما سيحدث في المستقبل، ولكني أريد أن أبقى حيث أنا، إنهاء مسيرتي في مارسيليا؟ لا، أريد أن أنهي مسيرتي في إنكلترا مع مانشستر سيتي، لا أفكر في غير ذلك"، وفقا لما ذكر موقع "غول" الرياضي.
التعليقات حالياً متوقفة من الموقع