الصحة العالمية: هذه سبل النجاة الوحيدة بموجة كورونا الحالية
الثقة نيوز - بثت حسابات التواصل الرسمية لمنظمة الصحة العالمية مجموعة من مقاطع الفيديو والإنفوغرافيك للتوعية والتذكير بأهمية الالتزام بالإجراءات الاحترازية للنجاة من الإصابة بالعدوى أثناء الموجة الحالية من تفشي جائحة فيروس كورونا المُستجد ومتغيراته المتعددة.
ونوهت منظمة الصحة العالمية بأن العالم أجمع يواجه الجائحة الكارثية ولابد من تكاتف الجهود للتغلب على كوفيد-19 من خلال كسر سلاسل انتشار العدوى بين أفراد المجتمع.
وتسبّب فيروس كورونا بوفاة 4,361,805 أشخاص في العالم منذ أبلغ مكتب منظمة الصحة العالمية في الصين عن ظهور المرض نهاية ديسمبر 2019، كما تأكدت إصابة أكثر من 207,192,810 أشخاص بالفيروس.
3 عوامل أساسية
تضمنت مقاطع الإنفوغرافيك 3 عوامل أساسية يمكن أن تساعد على اتخاذ خيارات آمنة عند التواجد في منطقة ينتشر فيها إصابات كوفيد-19 وهي:
- الموقع
- المسافة بين الأفراد
- ومدة التواجد بالمنطقة
وأفاد خبراء منظمة الصحة العالمية أن الأماكن المفتوحة وغير المغطاة أكثر أمانًا من القاعات والغرف المغلقة، خاصةً إذا كانت صغيرة أو لا يوجد بها منافذ لتهوية جيدة.
ويعد الحفاظ على مسافة حوالي متر إلى مترين بعيدًا عن الأشخاص الآخرين من الإجراءات المهمة، علاوة أن الوضع يكون أكثر أمانًا عندما يكون هناك عدد أقل من الأشخاص حولنا.
وكلما كانت الفترة الزمنية للتواجد في أي مكان أقصر كان أفضل، وناشدت منظمة الصحة العالمية بأن يتم الالتزام بهذه العوامل وتجنب أي مواقف يرتفع فيها احتمالات تعرض الشخص لأي مخاطر لالتقاط العدوى، مثل الأماكن الضيقة أو سيئة التهوية أو المزدحمة أو البقاء لفترات طويلة داخل أي مكان.
تلقي اللقاح وارتداء الكمامات
كما شددت منظمة الصحة على أهمية تلقي اللقاح المضاد لفيروس كورونا، لأن تلقي اللقاح يعتبر من أهم سبل الوقاية من الفيروس، لذا فمن المهم تلقي اللقاح المتاح.
وأشارت إلى أن جميع اللقاحات المعتمدة قد تم تجريبها على نطاق واسع، وكلها توفر درجات عالية من الحماية ضد الإصابة الشديدة جراء الفيروس، أو حدوث الوفاة جراء المضاعفات.
ومن أجل الحد من المخاطر وحماية الشخص لنفسه وللآخرين من حوله، كررت منظمة الصحة العالمية النصيحة بارتداء الكمامات الواقية مع التأكد من أن اختيار نوعية جيدة من الكمامات وارتدائها بشكل صحيح يقلل من خطر الإصابة بكوفيد-19.
وأكدت النصائح على ضرورة أن يكون ارتداء الكمامات والأقنعة الواقية جزءًا طبيعيًا من السلوك اليومي خاصة عند التواجد في أي مكان مفتوح أو مغلق مع أشخاص آخرين، وتشمل النصيحة أيضًا من حصلوا بالفعل على اللقاح المضاد لفيروس سارس-كوف-2.
طرق الاختيار والاستعمال
وأوضحت مقاطع الرسوم المتحركة التي بثتها منظمة الصحة العالية أنه إذا كانت الكمامة أسفل الأنف أو الفم أو بها فجوات على الجانبين، فإنه سيمكن للفيروس الدخول والخروج منها وإليها بسهولة، مع التنويه إلى أن هناك قياسات وأنواع عديدة من الكمامات الواقية وينبغي البحث عن والحصول على أفضل ما يناسب كل شخص لتغطية أنفه وفمه وذقنه، بدون فجوات أو ثغرات فوق أو أسفل أو على الجانبين.
واشتملت النصائح على التذكير بضرورة تنظيف اليدين قبل ارتداء أو لمس الكمامة وبعد خلعها، بالإضافة إلى استخدامها وتخزينها والتخلص منها بعد الاستخدام بالطريقة المناسبة والآمنة للمستخدم وللمحيطين به.
وتعتبر منظمة الصحة العالمية، آخذةً بالاعتبار معدّل الوفيات الزائدة المرتبطة بشكل مباشر أو غير مباشر بكوفيد-19، أن حصيلة الوباء قد تكون أكبر بمرتين أو ثلاث مرات من الحصيلة المعلنة رسمياً.
وتبقى نسبة كبيرة من الحالات الأقل خطورةً أو التي لا تظهر عليها أعراض، غير مكتشفة رغم تكثيف الفحوص في عدد كبير من الدول.
ونوهت منظمة الصحة العالمية بأن العالم أجمع يواجه الجائحة الكارثية ولابد من تكاتف الجهود للتغلب على كوفيد-19 من خلال كسر سلاسل انتشار العدوى بين أفراد المجتمع.
وتسبّب فيروس كورونا بوفاة 4,361,805 أشخاص في العالم منذ أبلغ مكتب منظمة الصحة العالمية في الصين عن ظهور المرض نهاية ديسمبر 2019، كما تأكدت إصابة أكثر من 207,192,810 أشخاص بالفيروس.
3 عوامل أساسية
تضمنت مقاطع الإنفوغرافيك 3 عوامل أساسية يمكن أن تساعد على اتخاذ خيارات آمنة عند التواجد في منطقة ينتشر فيها إصابات كوفيد-19 وهي:
- الموقع
- المسافة بين الأفراد
- ومدة التواجد بالمنطقة
وأفاد خبراء منظمة الصحة العالمية أن الأماكن المفتوحة وغير المغطاة أكثر أمانًا من القاعات والغرف المغلقة، خاصةً إذا كانت صغيرة أو لا يوجد بها منافذ لتهوية جيدة.
ويعد الحفاظ على مسافة حوالي متر إلى مترين بعيدًا عن الأشخاص الآخرين من الإجراءات المهمة، علاوة أن الوضع يكون أكثر أمانًا عندما يكون هناك عدد أقل من الأشخاص حولنا.
وكلما كانت الفترة الزمنية للتواجد في أي مكان أقصر كان أفضل، وناشدت منظمة الصحة العالمية بأن يتم الالتزام بهذه العوامل وتجنب أي مواقف يرتفع فيها احتمالات تعرض الشخص لأي مخاطر لالتقاط العدوى، مثل الأماكن الضيقة أو سيئة التهوية أو المزدحمة أو البقاء لفترات طويلة داخل أي مكان.
تلقي اللقاح وارتداء الكمامات
كما شددت منظمة الصحة على أهمية تلقي اللقاح المضاد لفيروس كورونا، لأن تلقي اللقاح يعتبر من أهم سبل الوقاية من الفيروس، لذا فمن المهم تلقي اللقاح المتاح.
وأشارت إلى أن جميع اللقاحات المعتمدة قد تم تجريبها على نطاق واسع، وكلها توفر درجات عالية من الحماية ضد الإصابة الشديدة جراء الفيروس، أو حدوث الوفاة جراء المضاعفات.
ومن أجل الحد من المخاطر وحماية الشخص لنفسه وللآخرين من حوله، كررت منظمة الصحة العالمية النصيحة بارتداء الكمامات الواقية مع التأكد من أن اختيار نوعية جيدة من الكمامات وارتدائها بشكل صحيح يقلل من خطر الإصابة بكوفيد-19.
وأكدت النصائح على ضرورة أن يكون ارتداء الكمامات والأقنعة الواقية جزءًا طبيعيًا من السلوك اليومي خاصة عند التواجد في أي مكان مفتوح أو مغلق مع أشخاص آخرين، وتشمل النصيحة أيضًا من حصلوا بالفعل على اللقاح المضاد لفيروس سارس-كوف-2.
طرق الاختيار والاستعمال
وأوضحت مقاطع الرسوم المتحركة التي بثتها منظمة الصحة العالية أنه إذا كانت الكمامة أسفل الأنف أو الفم أو بها فجوات على الجانبين، فإنه سيمكن للفيروس الدخول والخروج منها وإليها بسهولة، مع التنويه إلى أن هناك قياسات وأنواع عديدة من الكمامات الواقية وينبغي البحث عن والحصول على أفضل ما يناسب كل شخص لتغطية أنفه وفمه وذقنه، بدون فجوات أو ثغرات فوق أو أسفل أو على الجانبين.
واشتملت النصائح على التذكير بضرورة تنظيف اليدين قبل ارتداء أو لمس الكمامة وبعد خلعها، بالإضافة إلى استخدامها وتخزينها والتخلص منها بعد الاستخدام بالطريقة المناسبة والآمنة للمستخدم وللمحيطين به.
وتعتبر منظمة الصحة العالمية، آخذةً بالاعتبار معدّل الوفيات الزائدة المرتبطة بشكل مباشر أو غير مباشر بكوفيد-19، أن حصيلة الوباء قد تكون أكبر بمرتين أو ثلاث مرات من الحصيلة المعلنة رسمياً.
وتبقى نسبة كبيرة من الحالات الأقل خطورةً أو التي لا تظهر عليها أعراض، غير مكتشفة رغم تكثيف الفحوص في عدد كبير من الدول.
التعليقات حالياً متوقفة من الموقع