أسعار اليورو والدولار في الجزائر اليوم السبت 3 يوليو 2021
الثقة نيوز - الثقة نيوز - تباينت أسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الدينار الجزائري، بداية تعاملات اليوم السبت 3 يوليو 2021.
وارتفع سعر اليورو في السوق الموازية غير الرسمية (السوداء) مسجلا 213.62 يورو للشراء، و215.99 يورو للبيع، بينما تراجع لدى البنك المركزي الجزائري إلى 159.65 دينار للشراء، و159.70 دينار للبيع.
وسجل سعر الدولار لدى بنك الجزائر المركزي 134.78 دينار للشراء، و134.79 دينار للبيع، بينما بقي السعر لدى السوق الموازية (السوداء) عند 180 دينارا للشراء، و182 دينارا للبيع.
بينما سجل متوسط سعر الجنيه الإسترليني في البنك المركزي 185.99 دينار للشراء،و 186.06 دينار للبيع، وارتفع لدى السوق الموازية (السوداء) إلى 248.93 دينار للشراء، و 251.69 دينار للبيع.
وصعد سعر الريال السعودي لدى بنك الجزائر المركزي إلى 35.93 دينار للشراء، و35.94 دينار للبيع، وفي السوق الموازية سجل 47.99 دينار للشراء، و48.52 دينار للبيع.
وارتفع سعر الدرهم الإماراتي إلى 36.69 دينار للشراء، و36.70 دينار للبيع، بينما بقي لدى السوق الموازية (السوداء) عند 49.01 دينار للشراء، و49.55 دينار للبيع وزاد سعر الدينار الكويتي، لدى بنك الجزائر المركزي إلى 446.75 دينار للشراء، و447.99 دينار للبيع، بينما هبط في السوق الموازية ليسجل 597.42 دينار للشراء، و604.05 دينار للبيع.
وأكد الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، الأربعاء الماضي، أن تحديات اقتصادية واجتماعية ومالية بانتظار الحكومة الجديدة.
وطلب تبون من الوزير الأول المكلف بتشكيل الحكومة الجديدة، أيمن بن عبد الرحمن مواصلة المشاورات مع الأحزاب السياسية والمجتمع المدني، لتشكيل الحكومة في أقرب وقت ممكن، معربا عن أمله في أن تكون الحكومة جاهزة مع بداية الأسبوع المقبل بدعوى أن الفراغ "ليس جيدا".
وتعاني الجزائر من ضغوطات اقتصادية ومالية ناجمة عن هبوط أسعار النفط الخام، إلى جانب التبعات الناجمة عن تفشي جائحة كورونا في البلاد.
وسجلت موازنة الجزائر العامة لسنة 2021 عجزا تاريخيا بلغ نحو 22 مليار دولار، ساهمت فيه أزمة كورونا وتراجع أسعار النفط في السوق الدولية، التي تمثل مورد البلاد الرئيس من النقد الأجنبي.
ووفق بيانات سابقة لوزارة الإحصاء والاستشراف الجزائرية، فإن نسبة البطالة فاقت 13% في العام 2020، وبلغت 23 بالمائة عند خريجي الجامعات، و27 بالمائة وسط الشباب العاطلين
والشهر الماضي، عكست توقعات صندوق النقد الدولي وبياناته صورة قاتمة للاقتصاد الجزائري، نظرا إلى أن البلد في حاجة إلى سعر عال لبرميل النفط من أجل تعديل التوازنات المالية للدولة.
وتوقّع الصندوق أن يبلغ إجمالي الدين العام مقابل الناتج المحلي الخام في الجزائر خلال العام الجاري أكثر من 63%، مقابل أكثر من 53% خلال العام الماضي.
وارتفع سعر اليورو في السوق الموازية غير الرسمية (السوداء) مسجلا 213.62 يورو للشراء، و215.99 يورو للبيع، بينما تراجع لدى البنك المركزي الجزائري إلى 159.65 دينار للشراء، و159.70 دينار للبيع.
وسجل سعر الدولار لدى بنك الجزائر المركزي 134.78 دينار للشراء، و134.79 دينار للبيع، بينما بقي السعر لدى السوق الموازية (السوداء) عند 180 دينارا للشراء، و182 دينارا للبيع.
بينما سجل متوسط سعر الجنيه الإسترليني في البنك المركزي 185.99 دينار للشراء،و 186.06 دينار للبيع، وارتفع لدى السوق الموازية (السوداء) إلى 248.93 دينار للشراء، و 251.69 دينار للبيع.
وصعد سعر الريال السعودي لدى بنك الجزائر المركزي إلى 35.93 دينار للشراء، و35.94 دينار للبيع، وفي السوق الموازية سجل 47.99 دينار للشراء، و48.52 دينار للبيع.
وارتفع سعر الدرهم الإماراتي إلى 36.69 دينار للشراء، و36.70 دينار للبيع، بينما بقي لدى السوق الموازية (السوداء) عند 49.01 دينار للشراء، و49.55 دينار للبيع وزاد سعر الدينار الكويتي، لدى بنك الجزائر المركزي إلى 446.75 دينار للشراء، و447.99 دينار للبيع، بينما هبط في السوق الموازية ليسجل 597.42 دينار للشراء، و604.05 دينار للبيع.
وأكد الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، الأربعاء الماضي، أن تحديات اقتصادية واجتماعية ومالية بانتظار الحكومة الجديدة.
وطلب تبون من الوزير الأول المكلف بتشكيل الحكومة الجديدة، أيمن بن عبد الرحمن مواصلة المشاورات مع الأحزاب السياسية والمجتمع المدني، لتشكيل الحكومة في أقرب وقت ممكن، معربا عن أمله في أن تكون الحكومة جاهزة مع بداية الأسبوع المقبل بدعوى أن الفراغ "ليس جيدا".
وتعاني الجزائر من ضغوطات اقتصادية ومالية ناجمة عن هبوط أسعار النفط الخام، إلى جانب التبعات الناجمة عن تفشي جائحة كورونا في البلاد.
وسجلت موازنة الجزائر العامة لسنة 2021 عجزا تاريخيا بلغ نحو 22 مليار دولار، ساهمت فيه أزمة كورونا وتراجع أسعار النفط في السوق الدولية، التي تمثل مورد البلاد الرئيس من النقد الأجنبي.
ووفق بيانات سابقة لوزارة الإحصاء والاستشراف الجزائرية، فإن نسبة البطالة فاقت 13% في العام 2020، وبلغت 23 بالمائة عند خريجي الجامعات، و27 بالمائة وسط الشباب العاطلين
والشهر الماضي، عكست توقعات صندوق النقد الدولي وبياناته صورة قاتمة للاقتصاد الجزائري، نظرا إلى أن البلد في حاجة إلى سعر عال لبرميل النفط من أجل تعديل التوازنات المالية للدولة.
وتوقّع الصندوق أن يبلغ إجمالي الدين العام مقابل الناتج المحلي الخام في الجزائر خلال العام الجاري أكثر من 63%، مقابل أكثر من 53% خلال العام الماضي.
التعليقات حالياً متوقفة من الموقع