هالة صدقي تعلق على حكم حبس زوجها
الثقة نيوز - علقت النجمة المصرية هالة صدقي على الحكم الذي صدر لصالحها بحبس زوجها سامح سامي لمدة شهر لامتناعه عن دفع مليون ومئة ألف جنيه مصري بما يعادل 70 ألف دولار أمريكي، وهي قيمة المصاريف الدراسية لابنيهما سامو ومريم، معبرة عن امتنانها للقضاء المصري الذي يعطي لكل ذي حق حقه.
وصرحت هالة صدقي وفقًا لـ”فوشيا” قائلة: “بعد صدور الحكم مباشرة توقعت أن زوجي سيخرج على منصات مواقع التواصل الاجتماعي ويقوم بتشويه صورتي كعادته مع كل حكم قضائي لصالحي، وبالفعل هذا ما حدث؛ إذ خرج ليشكك في نسب ابنيّ ويدعي كذبا أنهما ليسا ابنيّ، في محاولة بائسة منه لتشويه سمعتي، لكن كل ما يحزنني أنه لا يراعي ابدا شعور ولديّه، فأنا قادرة على الدخول في الحرب والنزاعات معه، لكن الولدين ما زالا في سن صغيرة وأخشى أن تلك المشاكل تأتي عليهما بالسلب، على الرغم من أنني أحاول بكل الطرق إبعادهما تماما عن ما يحدث من والدهما، وللأسف يعلمان الكثير خصوصا من السوشال ميديا أو من أصدقائهما والمقربين منهما”.
وأضافت: “هو يستغل عدم إقامته داخل مصر وتواجده في أمريكا وفي الوقت نفسه تواجدي أنا والولدين في مصر، ولذلك لا أستطيع ملاحقته قضائيا في أمريكا على ما يكتبه من تشكيك في نسب ولديّ، فما ادعى به يمكن أن يحبسه قانونيا لو رفعت دعوى قضائية ضده بالولايات المتحدة الأمريكية؛ لأنه تهديد للولدين بشكل واضح، أما قضية إثبات النسب التي يتحدث عنها فأنا طلبت حجزها للحكم وأصررت على ذلك، والمتابع للقضية سيجد أنه شخص متخبط ومتناقض في تصرفاته وتصريحاته، فقد اعتذر قبل ذلك لي عن إدعائه هذا، وأكد على أنني أم ولديّه، ثم عاد للتشكيك في الأمر، وقبلها أعلن في فيديو نشره على السوشال ميديا أنه طلقني، ثم طلبني في بيت الطاعة، وللأسف هو ليس مدركا لحجم ما يفعله”. استكملت حديثها قائلة: “تم تأجيل قضية بيت الطاعة، وعموما أنا أتعامل مع المسألة بهدوء شديد لأنني على دراية كاملة بشخصيته، وهناك أشياء لا يمكن ذكرها لأنه والد ابنيّ وتربيتي تحتم عليّ الحفاظ على أسرار بيتي”.
وصرحت هالة صدقي وفقًا لـ”فوشيا” قائلة: “بعد صدور الحكم مباشرة توقعت أن زوجي سيخرج على منصات مواقع التواصل الاجتماعي ويقوم بتشويه صورتي كعادته مع كل حكم قضائي لصالحي، وبالفعل هذا ما حدث؛ إذ خرج ليشكك في نسب ابنيّ ويدعي كذبا أنهما ليسا ابنيّ، في محاولة بائسة منه لتشويه سمعتي، لكن كل ما يحزنني أنه لا يراعي ابدا شعور ولديّه، فأنا قادرة على الدخول في الحرب والنزاعات معه، لكن الولدين ما زالا في سن صغيرة وأخشى أن تلك المشاكل تأتي عليهما بالسلب، على الرغم من أنني أحاول بكل الطرق إبعادهما تماما عن ما يحدث من والدهما، وللأسف يعلمان الكثير خصوصا من السوشال ميديا أو من أصدقائهما والمقربين منهما”.
وأضافت: “هو يستغل عدم إقامته داخل مصر وتواجده في أمريكا وفي الوقت نفسه تواجدي أنا والولدين في مصر، ولذلك لا أستطيع ملاحقته قضائيا في أمريكا على ما يكتبه من تشكيك في نسب ولديّ، فما ادعى به يمكن أن يحبسه قانونيا لو رفعت دعوى قضائية ضده بالولايات المتحدة الأمريكية؛ لأنه تهديد للولدين بشكل واضح، أما قضية إثبات النسب التي يتحدث عنها فأنا طلبت حجزها للحكم وأصررت على ذلك، والمتابع للقضية سيجد أنه شخص متخبط ومتناقض في تصرفاته وتصريحاته، فقد اعتذر قبل ذلك لي عن إدعائه هذا، وأكد على أنني أم ولديّه، ثم عاد للتشكيك في الأمر، وقبلها أعلن في فيديو نشره على السوشال ميديا أنه طلقني، ثم طلبني في بيت الطاعة، وللأسف هو ليس مدركا لحجم ما يفعله”. استكملت حديثها قائلة: “تم تأجيل قضية بيت الطاعة، وعموما أنا أتعامل مع المسألة بهدوء شديد لأنني على دراية كاملة بشخصيته، وهناك أشياء لا يمكن ذكرها لأنه والد ابنيّ وتربيتي تحتم عليّ الحفاظ على أسرار بيتي”.
التعليقات حالياً متوقفة من الموقع